1.بيّن معنى الإيمان.
التّصديق الجازم بحقيقة هذا الدّين، وما أخبرنا عنه القرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم في السُّنّة النبوية الشريفة.
2.استنتج أثرًا واحدًا تدلّ عليه كلُّ آية من الآيات الكريمة الآتية:
أ.قال الله تعالى: (وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى (41)).
التزام أحكام الإسلام في شؤون حياته كلّها؛ لأنّ المؤمن يعتقد أنه سوف يُحاسَب عليها يوم القيامة.
ب.قال الله تعالى: (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ).
استشعار مراقبة الله تعالى في السرّ والعلن.
ج.قال الله تعالى: (وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ).
قوة المؤمنين وتعاونهم وترابطهم.
3.علّل ما يأتي:
أ.حرص النّبي صلّى الله عليه وسلّم طوال زمن البعثة على ترسيخ الإيمان في نفوس المسلمين.
لما للإيمان من أهمية وآثار كثيرة في حياة الفرد والمجتمع.
ب.دعوة الأنبياء والرسل عليهم الصلاة والسلام جميعهم إلى أصول الإيمان نفسها.
لأن أصول الإيمان لا تتغيّر من نبيّ إلى آخر.
ج.التصديق بأركان الإيمان يؤدّي إلى قوة المجتمع المسلم وترابطه.
لأنّه يؤدّي إلى قوة المؤمنين وتعاونهم وترابطهم، وهذا بدوره يؤدّي إلى قوة المجتمع المسلم وترابطه.
4.يجب أن يظهر أثر الإيمان في سلوك المسلم، وضّح ذلك.
لأنّ الإيمان قول وعمل؛ اعتقاد بالقلب وقول باللسان، وعمل بالجوارح.
5.للإيمان آثار كثيرة في الفرد والمجتمع، اذكر اثنين منها.
- التحرر من العبودية لغير الله تعالى.
- استشعار مراقبة الله تعالى في السرّ والعلن.