أختبر معلوماتي
1- أُبيّن مفهوم التربية الذوقية.
التربية الذوقية عملية تهدف إلى تنمية سلوك الإنسان وتدريبه ليرتقي بأسمى مراتب الأخلاق الحميدة في تعامله مع نفسه ومع كل من حوله.
2- أُعدِّد مثالين على التربية الذوقية في:
أ. التصرفات الشخصية.
- حسن المظهر وأناقته.
- التزام آداب تناول الطعام والشراب.
- التزام آداب السير.
- عدم رفع الصوت في أثناء التواصل اللفظي مع الآخرين.
ب. التعامل مع الآخرين.
- التواصل والحوار مع الناس
- ويبتعد عن الكلام ِ الفاحش البذيء.
- ولا يرفع صوته أكثر من الحاجة.
- وأن ينصت لهم عند حديثهم ويبتعد عن مقاطعتهم.
- ويراعي المناسبة التي هو فيها عند اختيار الحديث.
- كما يحرص على مشاعر الناس حتى وإن أخطؤوا.
- ولا يواجه الناس بالعتاب المباشر إذا علم بأمر لا يليق بأحد منهم.
3- أذكرُ دليلًا على التربية الذوقية في الأمور الآتية:
أ. الصلاة على النبي ﷺ .
قوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا"
ب. أخذ الزينة عند الذهاب إلى المسجد.
قوله تعالى: ﴿يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ﴾.
ج . السماحة في أثناء البيع والشراء.
قال رسول الله ﷺ: "رحم الله رجلًا سمحًا إذا باع، وإذا اشترى، وإذا اقتضى".
4- أستنتج أثرين للتربية الذوقية في حياة الفرد والمجتمع.
أ. نيل محبة الله تعالى.
ب. تعزيز العلاقات الاجتماعية الطيبة وترابطها.
5- أقرأُ قوله تعالى: ﴿يَا بَنِي آَدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ﴾، ثم أستنتج ما يأتي:
أ. كيف يكون أخذ الزينة عند الذهاب للمسجد؟
اختيار اللباس المنـاسب والتطيب.
ب.لماذا خصت المساجد بأخذ الزينة عندها؟
لأن المساجد بيوت الرحمن، وبسبب اجتماع الناس في المساجد.
6- أختارُ الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1. من آداب المصلي التي ينبغي له مراعاتها مع جيران المسجد :
أ. عدم أكل ما له رائحة مؤذية .
ب. ركن السيارة في الأماكن المخصصة لها.
ج. الحرص على الصف الأول.
د. عدم المرور أمام المصلين.
2. أقرب الناس مجلسًا من النبي ﷺ يوم القيامة :
أ، الأحسن أخلاقًا. ب. الأكثر مالًا.
ج. الأشرف نسبًا. د. الأعلى منصبًا.
3 . من آداب إنزال الناس منازلهم :
أ. تقديم الكبير وتوقيره. ب. الاستئذان قبل دخول بيوت.
ج. احترام المواعيد. د. أخذ الزينة.