المراجعةُ
1- الفكرةُ الرئيسةُ:
- أُعدِّدُ الوسائلَ التي يُمارَسُ عَنْ طريقِها التضليلُ الإعلاميُّ.
- تضخيمُ المُشكلاتِ وتهويلُها؛ لتبدوَ أكبرَ وأخطرَ مِمّا هِيَ علَيْهِ في الواقعِ.
- التلاعبُ بالصورِ لتعطِيَ انطباعًا مُعيّنًا.
- إعادةُ بثِّ خبرٍ قديمٍ بقصدِ تضليلِ الجمهورِ؛ لخلقِ سوءِ فَهمٍ وزيادةِ الارتباكِ والتوتُّرِ في المجتمعِ.
- تشويهُ صورة أفرادٍ أوْ مُؤسّساتٍ؛ بنشرِ معلوماتٍ ضارّةٍ بهدفِ الإساءةِ إلَيْهِم.
- توجيهُ انتقاداتٍ واتِّهاماتٍ لأفرادٍ أوْ جهاتٍ، بهدفِ أبعادِ الأنظارِ عَنْ أفرادٍ آخرينَ أوْ جهاتٍ أُخرى.
- أُوضِّحُ استخدامَ أسلوبِ تَكرارِ الخبرِ، كأحدِ أساليبِ التضليلِ الإعلاميِّ.
التَّكرارُ، يجعلُ المتلقّي يتقبّلُ المعلومةَ أوِ الخبرَ مَعَ مُرورِ الوقتِ
2- المصطلحاتُ:
أُوضِّحُ المقصودَ بالتضليلِ الإعلاميِّ.
- هُوَ نشرُ معلوماتٍ مغلوطةٍ قصدًا؛ بهدفِ الخديعةِ وإلحاقِ الضرَرِ بالآخرينَ، عَنْ طريقِ إخفاءِ الحقائقِ وتشويهِ الصورةِ الحقيقيّةِ للأحداثِ أوِ المُنتَجات أوِ الأفرادِ.
3- التفكيرُ الناقدُ
أتوقع الآثار السلبية المترتبة على كل مما يأتي:
- تداولَتْ بعضُ المواقعِ الإخباريّةِ ورقةَ امتحانٍ لمبحثِ الفيزياءِ في امتحانِ الثانويّةِ العامّةِ، قبلَ موعِدِ الامتحانِ بيومٍ.
- أتاكد من الخبر ولا أصدقه، من المحتمل أن شخصًا ما زور ورقة مشابهة بالشكل للأمتحان ونشرها بقصد اثارة الفوضى.
- أظهرتْ صورةٌ تمساحًا عائمًا في قناةٍ مهجورةٍ في مدينةِ البندقيّةِ الإيطاليّةِ، بعدَ غيابِ السيّاحِ عَنِ المدينةِ بسببِ فيروس (كورونا).
- خبر غير منطقي، استغل أحد الاشخاص صورة للمدينة وهي تخلو من الحركة بسبب تداعيات فيروس كورونا وقام بتركيب صورة للتمساح.
- تداولَتْ بعضُ المواقعِ الإخباريّةِ خبرًا يُفيدُ بتعطيلِ المدارسِ بسببِ الحالةِ الجوِّيّةِ، ولَمْ تُحدِّدِ الجهةَ الرسميّةَ التي أعلنتِ الخبرَ.
- بطبيعة الحال لا أصدق الخبر، مثل هذه التعليمات والقرارات يجب أن تصدر من قبل جهة حكومية رسمية ومن خلال الإعلام الرسمي.
- حذّرتْ وسائلُ الإعلامِ مِنْ وقوعِ هَزّةٍ أرضيّةٍ مُدمِّرةٍ في الأيّامِ القادمةِ.
- لا أصدق الخبر، من الصعوبة التنبوء بحدوث هزة أرضية قبل فترة طويلة من الحدث.
- تداولَ رُوّادُ مواقعِ التواصلِ الاجتماعيِّ صورًا لكائناتٍ فضائيّةٍ غريبةٍ في وادي رمّ.
بطبيعة الحال لا أصدق الخبر، وجود الكائنات الفضائية أمر غير منطقي، ربما ما شاهدته كان تصوير لاحد الافلام أو الاعلانات.