1) أُبيِِّّنُ المقصود بمفهوم التّعايش الإنسانيّ.
تقبل الآخرين على اختلاف معتقداتهم وأعراقهم وثقافاتهم، واحترامهم، والتعامل معهم في جوانب الحياة المتعددة وفق مبادئ الشريعة الإسلامية.
2) أَذكُرُ ثلاثة من مبادئ التّعايش الإنسانيّ.
أ- وحدة الأصل البشري ب- الكرامة الإنسانية. ج- العدالة د- الحوار بالحسنى. ه- البر والإحسان.
3) أُوضِّحُ كيف كفل الإسلام لغير المسلم حريّة الاعتقاد. وذلك من خلال:
أ. السّماح لأهل الديانات الأخرى بممارسة شعائرهم الدينيّة بكلّ حريّة.
ب. عدم الاعتداء على أماكن عبادتهم.
ج. عدم إجبار أحد على اعتناق الإسلام.
4) أُعلِّلُ: نهى الإسلام عن الجدال المذموم.
لأنه يزعزع دعائم التعايش السلمي.
5) أُبيِِّّنُ أثر التّعايش السياسيّ في المجتمع.
أ. يُسهِم في الحفاظ على السَّلْم والأمن الداخليين.
ب. يتيح لغير المسلمين تعرُّف الإسلام ومبادئه.
ج. المشاركة في السلطة السياسية.
6) أَستَنتِجُ دلالة النّصوصّ الشّّرعيّة الآتية على مبادئ التعايش الإنساني في الإسلام:
أ. قال تعالى: ﴿لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين﴾.
البر والإحسان
ب.قال تعالى: ﴿ولقد كرمنا بني آدم﴾.
الكرامة الإنسانية
ج. قال تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾.
العدالة
7) أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1 . وفاة سيِّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهونة عند يهودي هي دليل على التعايش:
أ. الاقتصادي. ب. الديني. ج. الدولي. د. السياسي.
2 .مظهر التعايش الدال على حقِّ المُواطَنة لغير المسلمين داخل المجتمع الإسلامي هو التعايش:
أ. الديني. ب. الاقتصادي. ج. الاجتماعي. د. السياسي.
3 .مظهر التعايش الذي يقوم على التعامل بالمثل هو التعايش:
أ. الاجتماعي. ب. السياسي. ج. الدولي. د. الاقتصادي.