1. أستخرجُ منَ الآيتينِ الكريمتينِ الآتيتين مثالاً واحدًا على كلِّ حالةٍ من حالاتِ التفخيمِ، حسبَ الجدولِ أدناهُ:
قال تعالى: (وَلَمَّا جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطًا سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا وَقَالَ هَذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ (77) وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ (78))
|
حالةُ التفخيمِ |
المثالُ الدالُّ عليها |
1 |
الراءُ ساكنةٌ وما قبلَها مفتوحٌ.
|
ذَرْعًا |
2 |
الراءُ مفتوحةٌ.
|
يُهْرَعُونَ، رَجُلٌ، رَشِيدٌ |
3 |
الراءُ ساكنةٌ سكونًا عارضًا في نهايةِ الكلمةِ.
|
أَطْهَرُ |
2. أذكرُ حُكمَ الراءِ التي تحتَها خطٌّ في كلٍّ منَ الآياتِ الكريمةِ الآتيةِ:
أ. قال تعالى: (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ).
فَأَسْرِ: راء مُرققة.
ب. قال تعالى: (وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ).
وَأَمْطَرْنَا: راء مُفخمة.
حِجَارَةً: راء مُفخمة.
ج. قال تعالى: (إِنِّي أَرَاكُمْ بِخَيْرٍ وَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحِيطٍ).
بِخَيْرٍ: راء مُرققة.