1. أتلو الآياتِ الكريمةَ الآتيةَ، ثمَّ أستخرجُ منها مثالينِ على تفخيمِ الراءِ، ومثالينِ آخَرينِ على ترقيقِها، وأبيّنُ السببَ كما في الجدولِ الآتي:
قالَ تعالى: (فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ (106) خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ إِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ (107) وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ (108))
حُكمُ الراءِ
|
المثالُ |
السببُ
|
التفخيمُ |
زَفِيرٌ |
الراء مضمومة |
الْأَرْضُ |
الراء ساكنة مسبوقة بفتح |
|
رَبُّكَ، رَبَّكَ، غَيْرَ |
الراء مفتوحة |
|
الترقيقُ |
النَّارِ |
الراء مكسورة |
يُرِيدُ |
الراء مكسورة |
2. أبيّنُ حُكمَ الراءِ في كلِّ كلمةٍ تحتَها خطٌّ في الآياتِ الكريمةِ الآتيةِ:
أ. قال تعالى: (وَمَا نُؤَخِّرُهُ إِلَّا لِأَجَلٍ مَعْدُودٍ).
نُؤَخِّرُهُ: الراء مفخّمة.
ب. قال تعالى: (وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ).
مُرِيبٍ: الراء مرققة.
ج. قال تعالى: (فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ).
أُمِرْتَ: الراء مرققة.
د. قال تعالى: (وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا).
تَرْكَنُوا: الراء مفخّمة.
3. أَضَعُ إشارةَ (√) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (X) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ. (√) الراءُ منَ الحروفِ التي تُفَخَّمُ أحيانًا وتُرَقَّقُ أحيانًا أُخرى.
ب.(X) تُرَقَّقُ الراءُ إذا كانَت مفتوحةً.
جـ. (X) تُفَخَّمُ الراءُ بحسَبِ حركةِ الحرفِ الذي بعدَها.
د. (√) حروفُ الاستعلاءِ تُفَخَّمُ دائمًا.