الدراسات الإسلامية فصل أول

أسباب وقوع الإنسان في الذنب: ضعف الإيمان،والتأثر بالبيئة المحيطة، وتلبية رغبات النفس الأمارة بالسوء.

أ- بيّن مفهوم كل من:

1-الذنب.

2- المذنب.

ب- فسّر العبارة الآتية:

" الذنوب ليست متساوية في خطورتها "

أ- الذنب: ترك الواجبات، أو ارتكاب المحرمات.

المذنب: كل من ارتكب معصية، سواء أكانت صغيرة، أم كبيرة.

ب- تتفاوت الذنوب بحسب آثارها في الفرد والمجتمع، وبما يترتب عليها من عقوبة وجزاء في الدنيا والآخرة.

30-31

30

أ- التعريف بالذنب، والتنفير منه.

ب- فتح باب التوبة للمذنبين، وتبشيرهم بالمغفرة.

ج- إرشاد المذنبين إلى الأعمال الصالحة التي تكفّر سيئاتهم.

علّل ما يأتي:

أ- كان النبي صلى الله عليه وسلم يبيّن للنّاس قبح الذنب وخطورته.

ب- نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إيذاء المذنبين.

ج- كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر المذنبين، ويبعث فيهم الأمل والإقبال على الخير.

د- تخصيص بعض الأفعال باللعن.

أ- ينفرهم من الذنب.

ب- لإصلاحهم، وإرشادهم، وحفظا لكرامتهم وحقوقهم.

ج- حتى لا تمنعهم ذنوبهم من التوبة والعمل الصالح.

د- بيان خطرها على الفرد والمجتمع، وتنفيرا من الاقتراب منها.

31

33

32

34

استنتج أسلوب النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع المذنبين من النصوص الشرعية الآتية: 

أ- قال الله تعالى:{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} (سورة الزمر، الآية 53)

ب- قال الله تعالى:" {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِّنَ اللَّيْلِ ۚ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ۚ ذَٰلِكَ ذِكْرَىٰ لِلذَّاكِرِينَ} (سورة هود، الآية ١١٤).

ج- نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن لعن شارب الخمر، فقا "لا تلعنوه، فو الله ما علمت إلا أنه يحب الله ورسوله".

أ- فتح باب التوبة للمذنبين، وتبشيرهم بالمغفرة.

ب- إرشاد المذنبين إلى الأعمال الصالحة التي تكفّر سيئاتهم. 

ج حفظ كرامتهم وحقوقهم

32-33

بيّن دور كل من المؤسسات التالية في إصلاح المذنبين:

أ- الأسرة.

ب- المدرسة.

ج- الإعلام.

د- مراكز معالجة الإدمان.

أ- الأسرة: التمسك بالهدي النبوي في التعامل مع أبنائها، فلا تضخم أخطاءهم بصورة تشعرهم أنه لا يمكن معالجتها، أو التوبة عنها.

ب- المدرسة بالتعامل مع الطلاب الذين يقعون في بعض الأخطاء السلوكية بأساليب تربوية، تهدف إلى إصلاحهم، وتعديل سلوكهم، واستخراج بذور الخير الموجودة فيهم، والابتعاد عن إهانتهم وشتمهم والتشهير بهم، وضربهم، واستثمار الطاقات الموجودة لديهم بأنشطة هادفة تأخذ بأيديهم إلى طريق الحق والصواب.

ج- ويقوم الإعلام أيضا بواجبه في التنشئة الاجتماعية السوية الهادفة لأفراد المجتمع، ونشر  الفضيلة والوعي بين أفراده ببيان خطر الذنوب على الأفراد والمجتمع، وعقوبتها في الدنيا والآخرة، ولا بد لوسائل الإعلام من بث البرامج الإصلاحية التي تأخذ بيد المذنبين نحو التوبة والاستقامة.

د- مراكز معالجة الإدمان: تقديم العلاج ، وإعادة تأهيل الجناة.