المراجعةُ
1– الفكرةُ الرئيسةُ:
-
- أُبيِّنُ العواملَ الطبيعيّةَ المؤثِّرةَ في توزُّعِ السكّانِ.
المُناخُ - أشكالُ سطحِ الأرضِ التربةُ - وَفرةُ المياهِ
- أُبيِّنُ العواملَ البشريّةَ المؤثِّرةَ في توزُّعِ السكّانِ.
الهجرةُ - وَفرةُ الخِدْماتِ- فُرَصُ العملِ
2- المصطلحاتُ:
أُوضِّحُ المقصودَ بكلٍّ مِمّا يأتي: توزُّعُ السكّانِ، الكثافةُ السكّانيّةُ.
- توزُّعُ السكّانِ: تواجد السكان في اي منطقه لاسباب طبيعية احيانا وبشرية احيانا اخرى.
- الكثافةُ السكّانيّةُ: بقسمةِ عددِ الأشخاصِ الذين يعيشونَ في مَنطِقةٍ ما على مِساحةِ تلكَ المَنطِقةِ.
3– التفكيرُ الناقدُ:
-
- أُفسِّرُ عدمَ إمكانيّةِ الاعتمادِ على عاملٍ واحِدٍ في تفسيرِ توزُّعِ السكّانِ في المحافظاتِ؛ فعددُ السكّانِ في محافظةِ جرَشَ أقلُّ بكثيرٍ مِنْ عددِهِم في محافظةِ الزرقاءِ، التي تتلقّى كمِّيّاتِ أمطارٍ أقلَّ مِنْ جرَشَ.
- في كثير من الاحيان تتداخل مجموعة من العوامل في تفسير توزع السكان، ويصبح هناك فروق في قدرة التأثير لاي من تلك العوامل.احيانا توفر فرص العمل يكون هو السبب الرئيس على الرغم من ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض معدلات سقوط الأمطار فالعامل البشري هنا كان له الدور الأبرز في تفسير هذا التوزع.
-
- أيُّهُما أفضلُ: أنْ يتوزّعَ السكّانُ في مناطقِ المملكةِ جميعِها بصورةٍ منتظمةٍ أمْ بصورةٍ عشوائيّةٍ؟ لِماذا؟
- بطبيعة الحال من الأفضل ان يتوزعوا بشكل منتظم، ذلك يساعد على استثمار موارد الدولة بشكل افضل، يقلل الضغط والازدحام في بعض المناطق.
4- التطبيقُ:
لحسابِ الكثافةِ السكّانيّةِ في أيِّ مَنطِقةٍ؛ نقسِمُ عددَ السكّانِ على المِساحةِ. فمثلًا، يبلغُ عددُ سكّانِ العاصمةِ عمّانَ 4.744.700 نسمةً، وتبلغُ مِساحتُها 7579 كيلومترًا مربّعًا.
الكثافةُ السكّانيّةُ = 4744700 نسمة ÷ 7579 كيلومترًا مربّعًا.
= 626 نسمةً لكلِّ كيلومترٍ مربّعٍ.
بالتعاونِ معَ أفرادِ مجموعتي، أحسُبُ الكثافةَ السكّانيّةَ للمحافظاتِ الواردةِ في الجدولِ:
المحافظةُ |
عددُ السكّانِ |
المِساحةُ (كم²) |
الكثافةُ السكّانيّةُ (نسمة/كم²) |
العاصمةُ |
4.744.700 |
7.579 |
626 |
إربدُ |
2,095,700 |
1.572 |
1333 |
المفرقُ |
651,100 |
26.551 |
24.5 |
مَعانُ |
187,600 |
32.832 |
5.7 |