1.عرِّف: التّذكية- الأضحية – العقيقة.
- التّذكية: هي ذبح الحيوان؛ بقطع حُلقُومه ومريئه وأحد ودجيه.
- الأضحية: هي ما يُذبح من الأنعام يوم عيد الأضحى، بدءًا من بعد صلاة العيد إلى غروب شمس اليوم الثّالث من أيّام التّشريق.
- العقيقة: ما يُذبَح عن المولود من الأنعام؛ شكرًا لله تعالى على نعمة المولود.
2.بيّن الحكم الشّرعي في الحالات الآتية:
أ.ضحّى أحمد بشاة عرجها ظاهر.
- لا يصحّ لأن من شروط الأضحية أن تكون سليمةً من العيوب الظّاهرة، فلا تصحّ الهزيلة والمريضة والعوراء، وما شابه ذلك من العيوب.
ب.ذكّى عبد الله شاة بنيّة الأضحية ظُهر اليوم الرّابع عشر من ذي الحِجّة.
- لا يصحّ لأنّ وقت ذبح الأضحية يبدأ من بعد صلاة العيد إلى غروب شمس اليوم الثّالث من أيّام التّشريق (الثّالث عشر من ذي الحجّة).
ج.قام أحمد بذبح عشرين دجاجة عقيقة عن ابنه.
لا يصحّ لأنّ العقيقة: ما يُذبَح عن المولود من الأنعام؛ شكرًا لله تعالى على نعمة المولود. والدجاج ليس من الأنعام.
3.قارن بين الأضحية والعقيقة من حيث:
وجه المقارنة |
الأضحية |
العقيقة |
الحكم |
سنّة مؤكّدة |
سنّة مؤكّدة |
سبب المشروعيّة |
|
|
وقت الذّبح |
بدءًا من بعد صلاة العيد إلى غروب شمس اليوم الثّالث من أيّام التّشريق(الثّالث عشر من ذي الحجّة). |
في اليوم السّابع من ولادة الطّفل ذكرًا كان أم أُنثى، أو في اليوم الرّابع عشر أو الحادي والعشرين. فإن لم يُتَمكَّن من ذبحها في تلك الأيّام تذبح عنه في أيّ يوم شاء. |