1.بيّن مفهوم التّوكّل على الله تعالى.
- هو اعتماد المسلم على الله تعالى، والاستعانة به في جميع أموره، مع الأخذ بالأسباب.
2.في ضوء ما تعلّمته في الدّرس، بيّن موقفك ممّا يأتي:
أ.خرج طارق من سيّارته وتركها مفتوحة متوكِّلًا على الله تعالى.
- هذا تصرّف يتعارض مع التّوكّل؛ لأنّ التّوكّل لا بد فيه من الأخذ بالأسباب.
ب.يلتزم معتزّ بقوانين المرور، ويدعو الله تعالى أن يجنّبه الحوادث.
- تصرّفه صحيح لأنّه اعتمد على الله تعالى واستعان به، وأخذ بأسباب السّلامة.
ج.تترك أمّ محمد المدفأة مشتعلة ليلًا، وتنام متوكّلة على الله تعالى.
- هذا تصرّف يتعارض مع التّوكّل؛ لأنّ التّوكّل لا بد فيه من الأخذ بالأسباب.
3.علّل ما يأتي:
أ.يشعر المتوكّل على الله تعالى بالطمأنينة.
- لأنّه يأخذ بالأسباب ويرضى بالنّتائج حتّى لو خالفت رغباته.
ب.التّوكّل ثمرة من ثمرات الإيمان.
- لأنّه يُظهِر مدى ثقة العبد بربه سبحانه وتعالى، واعتماده عليه، والتجائه إليه في جميع شؤون حياته.
4.هات موقفًا يدّل على التّوكُّل على الله تعالى ممّا يأتي:
أ.سيرة السّلف الصّالح.
- أن النّبي صلّى الله عليه وسلّم في هجرته إلى المدينة المنوّرة، اختار أبا بكر الصِّدِّيق رضي الله عنه رفيقًا له في هجرته، واستأجر عبد الله بن أُرَيقط، ليكون دليلًا له على للوصول إلى المدينة، مع اعتماده الكامل على الله تعالى.
ب.واقع حياتك.
- دراستي واجتهادي متوكِّلًا على الله تعالى.