أَتَهيّأُ 

- ماذا أُشاهِدُ ؟................

- أَتَوقَّعُ ماذا تَقْرَأُ الْفتاةُ وهي جالِسةٌ في الصّلاةِ؟...................................

الشَّرْحُ

 

التَّشَهّدُ والصّلاةُ الإِبْراهيميَّةِ

أَوْلًا : التَّشَهّدُ
يَقْرَأُ الْمُصَلّي التَّشَهُّدَ بَعْدَ السُّجودِ الثَاني في الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ مِنَ الصَّلاةِ ، وفي الْجُلوسِ الْأَخيرِ منها .

 التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رسُولُ اللهِ

مَتى أَقْرَأُ 

 

ثانيا : الصّلاةُ الإِبْراهيميَّةِ
يَقْرَأُ الْمُصَلّي الصَّلاةَ الْإِبْراهيميَّةَ في الْجُلوسِ الْأَخيرِ مِنَ الصَّلاةِ بَعْدَ التَّشَهُّدِ ، وَهيَ :

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، اللَّهُمَّ بَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ) 

مَتى أَقْرَأُ  التَّشَهّدُ والصّلاةُ الإِبْراهيميَّةِ في الصّلاةِ: 

فَريضَةُ الصّلاةِ	التَّشَهُّدُ	الصّلاةُ الإِبْراهيميَّةُ
الْفَجْرُ	في الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ	في الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ بَعْدَ التَّشَهُدِ
الظُّهْرُ	في الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ والرَّكْعَةِ الرّابِعَةِ	في الرَّكْعَةِ الرّابِعَةِ بَعْدَ التَّشَهُّدِ
الْعَصْرُ	في الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ والرَّكْعَةِ الرّابِعَةِ	في الرَّكْعَةِ الرّابِعَةِ بَعْدَ التَّشَهُّدِ
الْمَغْرِبُ	في الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ والرَّكْعَةِ الثّالِثَةِ	في الرَّكْعَةِ الثّالِثَةِ بَعْدَ التَّشَهُّدِ
الْعِشاءُ	في الرَّكْعَةِ الثّانِيَةِ والرَّكْعَةِ الرّابِعَةِ	في الرَّكْعَةِ الرّابِعَةِ بَعْدَ التَّشَهُّدِ