أختبر معلوماتي
1. أُبيِّنُ مفهوم الجريمة الإلكترونيّة.
- هي كلّ فعل ضار ينتهك حقوق الآخرين وخصوصيتهم، ويتم ارتكابه عبر استعمال شبكة الإنترنت.
2. أَذكُرُ صورتين من صور الجرائم الإلكترونيّة.
أ. الابتزازُ والتهديدُ للأفرادِ.
ب. التّشهيرُ الإلكترونُّي بحق الأشخاص عبر ذمهم وتحقيرهم.
ج. انتحالُ الشخصيةِ إلكترونيًّا.
د. جرائم المُلْكِيّةِ.
هـ. الجرائمُ السياسيةُ.
و. سرقةُ المالِ.
3. أُوضِّحُ المنهج الوقائي في محاربة الجريمة الإلكترونيّة.
لم ينتظر الإسلام وقوع الجريمة حتى يتصدى لها ، بل اتخذ العديد من الإجراءات والتدابير التي تحد من وقوعها، ومن ذلك:
• التنشئة الصالحة وتقوية الوازع الديني.
• سد الأبواب التي تؤدي إلى اقتراف الجريمة.
4. أُوضِّحُ الجانب العلاجيّ لمنهج الإسلام في مكافحة الجرائم الإلكترونيّة.
- وذلك عبر تشريع عقوبة لكل جريمة بما يناسب خطورتها.
- وقد ترك الشارع الحكيم للمجتهدين تقدير العقوبة للجرائم التي لم تُحدََّد عقوبتها في القرآن لكريم والسنة النبوية المطهرة، مثل الجرائم الإلكترونية، فتسود الفضيلة في المجتمع وينتشر الأمن والأمان.
- ويُعدّ تطبيق العقوبة على الجاني أكبر أسباب ردع مَن تسول له نفسه ارتكاب الجريمة.
5. أُبيِّنُ ثلاثة من الآثار السلبية للجرائم الإلكترونيّة.
• انتهاك خصوصية الآخرين، وقد نهى الإسلام عن تتبع الإنسان الأمور التي لا تعنيه.
• تخويف الأشخاص بنشر خصوصياتهم.
• اختراق الحسابات البنكية وسرقة محتواها.
• تهديد العلاقات الأسرية عند التشهير ببعض الأفراد، ما يؤدّي إلى التفكك الأسري.
6. أختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. أمن المعلومات وأمن الحاسوب، ويُعنى بحماية الأنظمة والشبكات والبرامج من الهجمات الرقميّة، هو مفهوم:
أ. الجريمة الإلكترونيّة.
ب. الأمن السيبراني.
ج. انتحال الشخصية
د. التشهير الإلكتروني.
2. من الإجراءات والتدابير العلاجية التي اتخذها الإسلام لمواجهة الجرائم الإلكترونيّة:
أ. التنشئة الصالحة.
ب. سد الأبواب التي تؤدي إلى اقتراف الجريمة.
ج تقوية الوازع الديني والأخلاقي.
د. تشريع العقوبة لكل جريمة وتطبيقها.
3.الجريمة الإلكترونيّة هي التي تُرتَكب بوساطة:
أ. شبكة الإنترنت.
ب. أجهزة الهاتف النقال.
ج. الحواسيب والهاتف النقال.
د. الحواسيب.