اللغة العربية

التاسع

icon

المعجم والدلالة
عُدْ إِلى الـمُعْجَمِ واسْتَخْرج معاني المفرداتِ الآتيةِ: 2-
أَفْرَقُ: أخاف وأفزع.
يَتَهيأُ: يستعد.
أَجْهَزَ: أسرعَ في قتله وقضى عليه.

3- حددِ الكلمةَ الَّتي لا تنتَمي منْ حيثُ المعنى لكل مجموعةٍ منَ المجموعات الآتيةِ:
أ- عَلِمَ.
ب- همس.
ج- الرّياء.
وضحِ الدلالةَ الّتي يوحي بها ما تحتَهُ خط في ما يأْتي: 4-

أ- زَعَموا أَن حمامةً كانتْ تُفْرِخُ.
الظنّ مع ميلٍ إلى التثبت والرجحان.
ب- ما لي أراك ِ كاسِفَةَ البالِ سَيئَةَ الحالِ؟
الهمّ والحزن.
ج- تَشْرَعُ في نقْلِ العُش  إِلى رأْسِ تلْكَ النخْلةِ.
العلوّ والارتفاع.
5- في ما يأْتي أَسماءٌ لبيوتِ الحَيَواناتِ، استعنْ بالـمُعْجَمِ لتنسب كُلًّا منْها إِلى حَيَوانٍ بعيْنِهِ:

 

عُشّ الطير، مُراح الإبل، عَرين الأسد، جُحْر الضبّ والحية، قَرية النمل، وِجار الذئب والضبع، زَرْب الغنم.
 



الفهم والاستيعاب :

ما الّذي أَلم بالحمامةِ فجَعَلَها كاسفةَ البالِ سيئةَ الحالِ؟
ثَعْلَبٌ ابتليت بِهِ، كُلما كانَ لها فَرخانِ جاءَها يَتَهَددُها، ويَصيحُ في أَصْلِ النخْلَةِ، فتفرَقُ منهُ، وتطرَحُ إِليه فَرْخَيها.

2- وضحِ الحل الّذي قدمَهُ مالكُ الحزين للحمامةِ.
قالَ لها مالِك الحَزينُ: إِذا أَتاكِ ليَفْعَلَ ما تَقولينَ، فقولي لهُ: لا أُلقي إِليكَ فَرخَي، فارْقَ إلَي، وغَررْ بنفسِكَ. فإِذا فَعَلْتَ ذلكَ وأَكلْتَ فَرخَي؛ طِرْتُ عنكَ ونَجَوْت بنفسي.


3- ما الحيلةُ الّتي اتَّبَعها الثعلبُ لِيَقْضيَ على مالكِ الحزينِ؟  

قالَ لهُ الثعْلَبُ: يا مالِكُ الحَزينُ، إِذا أتَتْكَ الرّيحُ مِنْ كُل مكانٍ وَكُل ناحية أَين تَجعَلُهُ؟ قالَ: أَجعَلُهُ تحتَ جَناحَي. قالَ: وكيف َ تَستَطيعُ أَنْ تَجعَلَهُ تحتَ جَناحَيْكَ، ما أَراهُ يَتَهَيأُ لكَ. قالَ: بَلى. قالَ: فَأَرِني كيفَ تَصنَعُ، فأَدْخَلَ الطّائِرُ رأسَهُ تحتَ جناحيْهِ، فَوثَبَ عليهِ الثعلَبُ، فأخَذَهُ، فهَمَزَهُ هَمزَةً دَقت عُنُقَهُ.


4- عللْ إِصرارَ الثعلبِ على افتراسِ مالكِ الحزينِ.
لأنه رآهُ عَدُوًا له، يرى الرأْيَ للحَمامةِ، ويعَلمُها الحيلَةَ.


5- منْ عناصرِ القصّةِ: الشّخوصُ والحدثُ والمكانُ. عيّنها.
الشّخوصُ: الحمامة والثعلب ومالكُ الحزين.
الحدثُ:

- حمامة ابتليت بثعلب يتوعدها فتفرق منه وتلقي إليه بفرخيها من رأس النخلة.
- يعلمها مالك الحزين الحيلة للحمامة.


       - يأتيها الثعلب فتجيبه الحمامة بما علمها مالك الحزين .
       - يحتال الثعلب ليجهز على مالك الحزين، فينجح في ذلك حين يجعله  يضع رأسه تحت جناحيه.

المكانُ: رأس النخلة وأصلها، وشاطئ النهر.


6- اقترح سؤالين آخرين حول القصّة التي درستها.
- ما الحكمة التي تعلمتها من القصة؟

- ما رأيك في تصرف الحمامة عندما أخبرت الثعلب عن مالك الحزين ؟



 

التذوق الأدبي :

1- حللْ مواقفَ شخصياتِ القِصةِ، مدلِّلًا على كل موقفٍ ممّا تراهُ في الواقِعِ.
الحمامة: مستضعفة مستسلمة لا تقاوم عدوها.
الثعلب: محتالٌ ماكر.
مالك الحزين: لا يلزم نفسه بما ينصح به الآخرين.
2- عُدْ إِلى النص، وابحثْ عنْ موضعٍ دال على كل ممّا يأْتي:
أ- سببٌ يؤَدي إِلى نتيجةٍ.
السبب: استسلام الحمامة.
النتيجة: أكلُ الثعلب فراخها.
ب- رأْيٌ يحتمِلُ الصوابَ والخَطَأَ.
يتمكن العدو ممن يرى الرأي لغيره ولا يراه لنفسه فيجهز عليه.
فلا يمكنها ذلك إلا بعد شدة وتعب ومشقة لطول النخلة وسحقها.
3- في ضوءِ قراءَتِكَ القِصةَ:
أ- ضَعْ عنوانًا آخَرَ لها.
الحمامة الساذجة .
ب- أَدخِلْ عليها شخصيةً تغيرُ نِـهايتَها.
طير من الطيور ينبه مالك الحزين إلى حيلة الثعلب ومكره فينقذه من مصيره المحتوم.

ج- أَضِفْ حَدَثًا في منتَصَفِها يغيرُ مُجرياتِـها.
تمكن مالك الحزين من الطيران عاليًا عند شاطئ النهر فينجو من قبضة الثعلب.

4- اذكُرْ ثلاثَ عِبَرٍ تعلمْتَها مِنْ هذهِ القصّةِ.
- لا ينبغي للمرء أن ينهى عن خلق ويأتي مثله.
- ألّا نستسلم للظلم والعدوان.
- ألّا نستقوي على الضعيف.
5- هَلْ حققَتْ هذِهِ القِصةُ مُتعةَ القِراءَة؟ لماذا؟  
نعم ، لأنها تنبه الإنسان إلى مكر الآخرين .



قضايا لغوية
اقرأ الفِقرةَ الآتيةَ مِنَ القِصةِ، ثُم أَجِبْ عمّا بعدَها مِنْ أَسْئِلةٍ:
"قالَ لها مالِكُ الحَزينُ: إِذا أَتاكِ ليَفْعَلَ ما تَقولينَ، فقولي لهُ: لا أُلقي إِليك َ فَرخَي، فارْق  إلَي، وغَررْ بنفسِكَ، فإِذا فَعَلْتَ ذلكَ وأَكلْتَ فَرخَي، طِرْتُ عنكَ، ونَجَوْت بنفسي".

أ- أَعربْ ما تحتَهُ خط فيما سبَقَ.
فرخيّ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء لأنه مثنى وهو مضاف، حذفت النون للإضافة.

وياء المتكلم ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة.
فارقَ: الفاء استئنافية.
ارق: فعل أمر مبني على حذف حرف العلة من آخره، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.

ب- استخرجْ مِنَ الفِقْرةِ ما يأْتي :
1- فِعْلًا مِنَ الأَفعالِ الخَمسةِ: تقولين.
2- فعلًا مضارعًا مرفوعًا بضمةٍ مقدرةٍ. ألقي.
2- صنفِ الأَفعالَ الآتيةَ حسبَ نوعِ الضميرِ المتصِلِ بها كَما في الجدْولِ الآتي:

 

أفعال اتصلت بها ضمائر رفع

أفعال اتصلت بها ضمائر نصب

زَعَموا

تجْعَلُهُ

دُهيتُ

أراكِ

أَكَلْت

جاءَني

 

فَضلَكُن

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

3- أسند الفعل أتى إلى ضمائر المتكلم والغائب والمخاطب .

ضمائر المتكلّم:

أَنَا أَتَيْتُ - نَحْنُ أَتَيْنَا.

ضمائر المخاطب:

أَنْتَ أَتَيْتَ - أَنْتِ أَتَيْتِ - أَنْتُمَا أَتَيْتُمَا - أَنْتُمْ أَتَيْتُمْ - أَنْتُنَّ أَتَيْتُنَّ.

ضمائر الغائب:

هُوَ أَتَى - هِيَ أَتَتْ - هُمَا أَتَيَا - هُمَا أَتَتَا - هُمْ أَتَوْا - هُنَّ أَتَيْنَ