يُعَدُّ الْحِوارُ أَساسَ التَّواصُلِ بَيْنَ النّاسِ، وَلَهُ عِدَّةُ آدابٍ لا بُدَّ مِنَ الْالْتِزامِ بِها؛ كَيْ يُصْبِحَ الْحِوارُ فَعّالًا وَمُفيدًا، فَهُوَ وَسيلَةٌ لِفَهْمِ الْآخَرينَ في الْبَيْتِ وَالْحَيِّ وَالْمَدْرَسَةِ وَالْمُجْتَمَعِ وَالْعالَمِ كُلِّهِ.
أسس الحوار وآدابه:
مَظاهِرُ الْحِوارِ: نَسْتَعْمِلُ الْحِوارَ في الْبَيْتِ وَالْمَدْرَسَةِ وَالْحَيِّ وَفي مَواقِعِ التَّواصِلِ الْاجْتِماعيِّ، وَمِنْ ذلِكَ:
-الْأُسْرَةُ:
-الْمَدْرَسَةُ:
- الْحَيُّ:
-مَواقِعُ التَّواصُلِ الْاجْتِماعيِّ: