الحَديثُ الشَّريفُ: طَلَبُ الْعِلْمِ |
|
الْحِرْصُ عَلى طَلَبِ الْعِلْمِ |
فَضْلُ طَلَبِ الْعِلْمِ |
اعْتَنى الْإِسْلامُ بِالْعِلْمِ عِنايَةً كُبرى؛ فَقَدْ حَثَّ الْقُرْآنُ الْكَريمُ وَالسُّنَّةُ النَّبَوِيَّةُ الشَّرِيفَةُ عَلى طَلَبِ الْعِلْمِ. وَقَدْ جَعَلَ ﷺ طَلَبَ الْعِلْمِ فَرْضًا عَلى كُلِّ مُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ؛ لِذا يَحْرِصُ الْمُسْلِمُ عَلى طَلَبِ الْعِلْمِ في مُخْتَلِفِ الْعُلومِ، مِثْلِ: عُلومِ الشَّريعَةِ، وَالطِّبِّ، وَالْهَنْدَسَةِ، وَغَيْرِها. |
يُبَيِّنُ سَيِّدُنا رَسولُ اللهِ ﷺ أَنَّ لِطَلَبِ الْعِلْمِ أَجْرًا عَظيمًا عِنْدَ اللَّهِ تَعالى. وَأَنَّهُ سَبَبٌ لِدُخولِ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيامَةِ؛ لِأَنَّ الْعِلْمَ يَعودُ عَلى النّاسِ بِالْخَيْرِ، وَيَبْني الْمُجْتَمَعَ.
|