المراجعةُ
1- الفكرةُ الرئيسةُ:
- أُبيِّنُ الإنجازاتِ الحضاريّةَ للدولةِ الأُمويّةِ، في مجالِ نظامِ الحُكمِ والإدارةِ.
- تعريبِ العديدِ مِنَ الدواوينِ .
- تقسيم الدولةَ إلى عِدّةِ ولاياتٍ لتسهيلِ إدارةِ شؤونِها.
- أُبيِّنُ عواملَ ازدِهارِ التجارةِ في الدولةِ الأُمويّةِ.
- اتِّساعُ الدولةِ، وإشرافُها على الطرُقِ التجاريّةِ البرِّيّةِ والبحريّةِ الدوليّةِ.
- تطوُّرُ الزراعةِ والصناعةِ.
- اهتمامِ الخلفاءِ الأُمويِّينَ بتأمينِ حُرِّيّةِ التبادلِ التجاريِّ في المناطقِ المختلفةِ.
- نشاط التجارةَ الداخليّةَ بينَ الولاياتِ والأقاليمِ، والتجارةَ الخارجيّةَ مَعَ الدولِ المُجاورةِ.
2- المصطلحاتُ:
أُوضِّحُ المقصودَ بكلٍّ مِمّا يأتي: الإسطِرْلابُ، المَنْجَنيقُ، قاضي المَظالِمِ.
- الإسطِرْلابُ: أداة لمعرفةِ حركةِ الكواكبِ
- المَنْجَنيقُ: آلةٌ حربيّةٌ قديمةٌ، تُستخدَمُ في حصارِ القِلاعِ والحصونِ، تَرمي الحجارةَ الثقيلةَ على الأسوارِ لهدمِها واقتحامِها.
- قاضي المَظالِمِ: قاضٍ للنظَرِ في القضايا المَرفوعةِ ضدَّ كِبارِ الدولةِ.
3- التفكيرُ الناقدُ:
- أُفسِّرُ سببَ إقامةِ الأُمويِّيَن العديدَ مِنَ القصورِ الصحراويّةِ في الأُردنِّ.
- كانَتْ هذِهِ القصورُ تُستخدَمُ محطّاتٍ للاستراحةِ والتزوُّدِ بالماءِ والمُؤَنِ، ويلجأُ إلَيْها بعضُ خلفاءِ الأُمويِّينَ وأُمرائِهِم لمُمارسةِ الصيدِ وركوبِ الخيلِ بَعيدًا عَنْ ضوضاءِ المُدنِ.
- أستنتِجُ أهمِّيّةَ وضعِ النِّقاطِ على حروفِ اللغةِ العربيّةِ.
- ضبط الكتابة بشكل افضل ولعدم التداخل بين الكلمات في ظل انتشار اللغة على مساحات واسعة من الدول.
4 - التطبيقُ:
أُبيِّنُ المهامَّ المُناسبةَ للوظائفِ الآتيةِ:
الوظيفةُ |
المهامُّ |
الوالي
|
يقودُ الجيوشَ، ويُحافِظُ على أمنِ الولايةِ، ويُشرِفُ على القضاءِ، ويُسيِّرُ قوافِلَ الحَجِّ. |
قاضي المظالِمِ
|
للنظَرِ في القضايا المَرفوعةِ ضدَّ كِبارِ الدولةِ |