النحو والصرف وموسيقا الشعر فصل أول

الثاني عشر خطة جديدة

icon

أسئلة الدّرس : 

1- أَختارُ رمزَ الإجابة الصّحيحة في كلّ ممّا يأتي:

1. إعراب (تكليمًا) في قوله تعالى من سورة النّساء: (وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا):

أ - مفعولٌ به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

ب- مفعولٌ مطلَق منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

ج- نائبٌ عن المفعول المطلق منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

د - مصدرٌ نائب عن فعله منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

2. إعرابُ ( عَجَبًا) في قول رسول الله - -: قَالَ رَسُولُ اللّٰه : ((عَجَبًا لأمْرِ الْمُؤْمِنِ؛ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأحَدٍ إِلا للمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكرَ، فكانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ، فكانَ خَيْرًا لَهُ».

(صحيح مسلم).

أ - مفعولٌ به منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

ب- مصدرٌ نائبٌ عن فعله مفعولٌ مطلَق منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

ج- نائبٌ عن المفعول المطلق منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

د - مفعولٌ لأجله منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.

 3. إذا أراد المعلّمُ أن يقف الطّلبة فإنّ الصّواب أن يقول لهم:

أ - قيامًا.                       ب. قيامٌ.                    ج- قيام.                       د . قيامْ.

4. الضّبط الصّحيح لآخر كلمة (قراءات) في جملة: (قرأتُ القصّةَ قراءات متتاليةً)

 أ-قراءاتًا             ب. قراءاتَ.                    ج- قراءاتٍ.                    د . قراءاتٌ.

5. ناب عن المفعول المطلق في عبارة: (من يستطيعُ أن يَعدِلَ ذلكَ العدلَ العمريّ؟!):

أ - مرادفُه.                                              ب. مشاركُه في الاشتقاق.

ج- المصدر المؤوَّل.                                د . اسم الإشارة.

 

6. ناب عن المفعول المطلق في عبارة: (صرخ الحارس صياحًا لينبّه الغافلين):

  أ. مشاركُه في الاشتقاق.                        ب. مرادفُه.

ج- آلتُه.                                                       د . عددُه.

7. المعنى الّذي أفاده المفعولُ المطلَقُ في: جملة (أصيب اللاعب في مفصله إصابة بليغة):

 أ - توكيد فعله.                                       ب. بيان نوعه بالوصف.

ج- بيان نوعه بالإضافة.                           د . بيان عدده.

 

2 - أعيّنُ المفعول المطلَق في كلّ ممّا يأتي، وأبيّنُ نوعَه:

أ - قال تعالى: (وَحُمِلَتِ ٱلْأَرْضُ وَٱلْجَبَالُ فَدُكّتا دَكَّةً وَاحِدَةً). ( سورة الحاقّة: 14)

ب - أحبُّكِ حُبَّا لو تُحبّينَ مثلَهُ                    أصابَك من وجدٍ عليَّ جنونُ

 (قيس بن المُلَوَّح / شاعرٌ أُمويّ)

ج - تملّكَها الآتي تملُّكَ سالبٍ                 وفارقَها الماضي فراقَ سَليبٍ

(المتنبّي/ شاعرٌ عبّاسيّ)

 د - دع العَبَراتِ تنهمرُ انهمارا                  ونارَ الوجدِ تَستعرُ استعارا

(أبو فراسِ الحمْدانيّ/ شاعرٌ عبّاسيّ)

هـ- أوقِّرُ كبارَ السّنّ التَّوقيرَ الأَوفَى.

 

المفعول المطلق

نوعه

أ

دكةً

مبين للعدد

ب

مــــــــــــــــــــحـــــــــــــــذوف

مــــــــــــــــــــحـــــــــــــــذوف

ج

تملك، فراق

مبين للنوع بالإضافة

د

انهمارا، استعارا

مؤكد للفعل

هـ

التوقير

مبين للنوع بالوصف

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

3- أعيّنُ النّائبَ عن المفعول المطلَق في كلّ ممّا يأتي، وأبيّن نوعَه:

أ - (أَيُّهَا البَرْقُ أَوْضِحْ لَنَا اللَّيْلَ، أَوْضِحْ قَلِيلًا). (محمود درويش / شاعرٌ فلسطينيّ)

ب - قاومَ أهلُنا المحتلّينَ تلك المقاومةَ البطوليّةَ.

ج - ليس من الأدب أن تقرعَ الجرسَ أربعَ قرعات.

د - هل تعرف كيف تجلس القُرْفُصاء؟

هـ - إذا سنحتِ الفرصةُ لتحقيق غاية شريفة فلا تتمهّل في اغتنامها بعضَ تمهُّل؛ فإنّها قد تفوتُك ثمّ تكون عليك حسرة.

و - افترق الأصدقاءُ فراقَ الأوفياءِ الحافظينَ للودّ والمعروف.

ز - قال تعالى: (وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنْقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ ٱلبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا).

(سورة الإسراء: 29)

 

 

النّائب عن المفعول المطلق

النّوع

أ

قليلًا

صفة المصدر ( المفعول المطلق)

ب

تلك

اسم الإشارة

ج

أربع

عدد المصدر ( المفعول المطلق)

د

القرفصاء

نوع المفعول المطلق

هـ

بعض

بعض تضاف إلى المصدر الفعل (تمهل)

و

فراق

مشاركه في الاشتقاق

ز

كلَّ

كل تضاف إلى مصدر الفعل (البسط)

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

4- أعيّنُ المصدر النّائب عن فعله في كلّ ممّا يأتي، وأبيّن غرضَه:

أ - أشوقًا ولمّا يمضٍ لي غيرُ ليلةِ             فكيفَ إذا خَفَّ المَطِيُّ بنا عشرًا؟!

(سُحَيم عبد بني الحَسحاس)

 

ب - قال تعالى: (فَاعْتَرَفُوا بِذَنبِهِمْ فَسُحْقًا لِّأَصْحَابِ السَّعِيرِ). (سورة المُلك: 11)

ج- ممّا اشتُهر على ألسنة النّاس من الوصايا النّبويّة بالنّساء: رِفقًا بالقوارير.

 

المصدر النائب عن فعله

الغرض

أ

أشوقًا

التّوبيخ

ب

سحقًا

الدّعاء

ج

رفقًا

الأمر

 

 

 

 

 

 

 

5- أجعلُ كلًّا ممّا يأتي مفعولًا مطلَقًا في جملةٍ من إنشائي:

أ - عتابًا.           ب- أنين المريض.           ج- نصرًا مؤزَّرًا.          د - فرقًا.        هـ- ضربتين.

  • عتابًا: عاتبتُ صديقي عتابًا رقيقًا.
  • أنينَ المريض: أنَّ الطفل أنينَ المريض.
  • نصرًا مؤزَّرًا: انتصرَ الجيشُ انتصارًا مؤزَّرًا.
  • فَرْقًا: فرقَ المعلمُ بينَ الطلابِ فَرْقًا واضحًا.
  • ضربتين: ضربتُ الكرةَ ضربتين.

 

 

6- أعربُ ما تحتَه خطٌّ في كلّ ممّا يأتي:

أ- قال تعالى: ( وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا )). (سورة الإسراء: 23)

إِحْسَانًا:  مصدر نائب عن فعله مفعول مطلق منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

ب- قال تعالى: (وَٱللَّهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ ٱلْأَرْضِ نَبَاتَا ٧٨) ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيهَا وَيُخْرِجُكُمْ إِخْرَاجًا).

(سورة نوح) (٤٨)

نَبَاتَا: نائب مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

إِخْرَاجًا: مفعول مطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

ج- قال تعالى: (وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَىٰ عُنُقِكَ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ ٱلْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا).

كُلَّ: نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره، وهو مضاف.

د – فصبرا في مجال الموت صبرًا                 فما نيل الخلود بمستطاع  

( قطري بن الفجاءة/ شاعر أموي)

صبرًا: مصدر نائب عن فعله، مفعول مطلق منصوب، وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

 

7- أقرأ النّصّ الآتي، ثمّ أختار الإجابة الصّحيحة لكلّ سؤال ممّا يليه:

«عجبتْ إحدى الصّحف الفرنسيّة عجبًا شديدًا من الحفاوة التي قوبل بها شارلي شابلن في لندن، وقارنت فتورَ الجماهير في استقبال أصحاب الفضل من العلماء والمخترعين، بإقبالِها على الممثّلينَ والمضحكينَ؛ شغفًا بهم. ولكنْ هل من الظّلم حقًّا أن يَظفر شارلي شابلن بذلك الإعجاب، وأن يُحرمه العلماءُ والمكتشفون؟ لَعمري إنّ الإنسان ليرى شيئًا من العدل في هذا؛ فإنّ الممثّل الهزْليَّ لن يظفر بعد موته بكثير ولا قليل من الإعجاب الّذي هو حَقيقٌ به. فمن الإنصاف أن يكافأ في حياته هذه المكافأة على إضحاك النّاس وتسرية همومهم وتنشيط عقولهم وقلوبهم، وما هو بالعمل الحقير ولا القليل الشّأن في هذه الدّنيا المفعمة بالشّواغل والهموم، أمّا العلماء والمخترعون والمُصلحون، فإنّ النّاس سيظلّون يذكرونهم كثيرًا بعد موتهم، وإنّ الإعجابَ بهم سيبقى زمانًا وهم تراب في لحودهم».

 

1 - تُعرَب كلمة (عجبًا) في النّصّ:

أ - مفعولا به.                                       ب- مفعولًا لأجله.

ج- مفعولًا فيه.                                      د - مفعولًا مطلقًا.


2. تُعرَب كلمة (حقًّا) الواردةُ في النّصّ:

مــــــــــــــــــــحـــــــــــــــذوف

 

3. اسم الإشارة (هذه) المخطوطُ تحتَه في النّصّ مبنيّ في محلّ:

أ - نصب بدل.                                        ب- نصب نائب عن المفعول المطلق.

ج - نصب مفعول مطلَق.                     د- جرّ بالإضافة.

 

4. تُعرب كلمة (كثيرًا) في النّصّ:

أ - مفعولاً به.                                         ب- مصدرَّ نائبًا عن فعله.

ج- نائبًا عن المفعول المطلق.               د - مفعولا معه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

   
Jo Academy Logo