| الرقم | نص السؤال | الإجابة | رقم الصفحة | ||||||||||||
| 1 | تناول القـرآن الكريم الرؤى والأحلام في عدة مواضع، اذكر ثلاثة منها. |
أ – قصة يوسف عليه السلام في سورة (يوسف) ب - سورة (الأنفال) التي تحدثت عن رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم يوم بدر حينما رأى المشركين قلة تشجيعا له ولأصحابه على القتال. ج - سورة (الفتح) التي تحدثت عن رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم وهو يدخل مكة المكرمة مع أصحابه معتمرين. |
113 | ||||||||||||
| 2 | اذكر ثلاث صفات ينبغي توافرها في معبر الرؤى؟ |
أن يكون من أهـل العلم والدراية، والتقوى، والسيرة الحسنة، والخلق الكريم.
|
|||||||||||||
| 3 | على معبر الرؤيا مراعاة أحوال الناس عند التعبير، وضح ذلك بمثال. |
جـاء رجل إلى ابن سيرين وقال: إني رأيت في النوم . أني أؤذن، فقال له: تحج هذا العام، وجاءه آخر فقال: رأيت في النوم كأني أؤذن، فقال له: تقطع يدك في سرقة، فقيل له: ما سبب اختلاف التفسيرين بالرغم مـن أن الرؤيا واحدة؟ فقال: رأيت على الأول الصلاح فتأولت قوله تعالى : ( وأذن في الناس بالحج» ولم أرض هيئة الثاني فتأولت قوله تعالى: ( ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ ) |
116 | ||||||||||||
| 4 |
قارن بين الرؤى والأحلام من حيث :
|
113
114-115 |
|||||||||||||
إجابات أنشطة الدرس
اسم النشاط |
الإجابة |
رقم الصفحة
|
|
أتدبر وأستنتج أتدبر الحديث الشريف الآتي: قالت عائشة رضي الله عنها: «أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح» واستنتج مكانة الرؤيا وأهميتها. |
رؤيا الأنبياء حـق، ورؤيا الصالحين مـن النبـوة، وتكمن أهميتهـا في أن الله تعالـى يطلع الإنسان فيها على جزء مما لا يعرفه، أو يغيب عنه.
|
114 |