المعجم والدلالة
باح بالسر :أظهره.
الأملود : الناعم اللين.
الأفنان : وهو الغصن المستقيم من الشجرة.
الذوب :الذوبان .
الهائم :المضطرب المتحير .
الأيك :وهو الشجر الكثير الملتف.
تنبجس: تنفجر وتتدفق .
النضرة: الرونق واللطف .
الهجود :النوم .
النشور :البعث من القبور .
الفوت: ضياع الفرصة.
الشيات: مفردها الشية وهي الصفة و العلامة.
2- استخرج من المعجم معاني الكلمات الآتية:
مكنون:مستور بعيد عن الأعين .
الورى : الخلق من البشر.
زواهر :الزاهر من الألوان: المشرق اللامع .
الغريد :صيغة مبالغة من غرد: دائم التغريد .
3-اختر المعنى المناسب لكل ما تحته خط في ما يأتي :
1- (وتتفتح سرائرهم ) :تنكشف خفاياهم .
2- افتنوا في وصفه : أبدعوا .
يفيض كل عين ثرة: غزيرة.
4- وضح الفرق في المعنى بين ما تحته خط في ما يأتي:
أ- العصفور مرح تتداوله الأغصان ،وتتهاداه الأفنان.
تتبادله.
-لا تتهادوا في مشيكم : تتمايلوا
ب- للربيع دقائق يسر لها الإنسان :غوامض.
-مضت دقائق على الاختبار :وحدة زمنية تعادل جزءاً من 60 جزءاً من الساعة.
الفهم والتحليل
1-بين مظاهر عودة الربيع كما تحدث عنها الكاتب في بداية النص .
وسالت قمم الجبال جداول وأنهاراً ،واشتعلت الأرض أزهاراً وأشجاراً، وقد صرحت بمكنونها، وأبانت الحياة عن ضميرها، فنبتت معاني الحياة والجمال في ألفاظ من الأوراق والنور .
2- كيف يبث الربيع الحياة؟
بإخراجه الأعشاب، ومزيج الألوان التي تجذب الطيور، والشعراء للتفنن بوصفه .
3- تحدث الكاتب عن علاقة الطيور بالربيع :
أ- بم وصف أصواتها ؟
ذوب الألوان .
ب- أشار الكاتب إلى حركة الطائر بين الأغصان .بين مظاهر تلك الحركة.
تارة في حركة بين الأرض والسماء ،وتارة تغيبه الحديقة، كأنه في هذا الجمال فكرة دقيقة، صغير تملأ الهواء نغماته،ضئيل تشغل الجو خفقاته.
4- كيف عبر الكاتب عن قلق الفراشات؟
والفراش قلق بين النوار ، هائم بين الأزهار ،لا يقر له قرار، كأن كل فراشة زهرة طائرة، أو قبلة بين الأزهار حائرة، أو نغمة في جمال الروض سائرة.( الحركة الدائمة والحيرة)
5- في حديثه عن المنافسة بين الشعراء والطير ،يرى الكاتب أن العالم كله فكرة واحدة، أو قصيدة خالدة:
أ- أين حدثت هذه المنافسة؟
حدثت هذه المنافسة على الأيك.
ب- ما ملامحها لدى الشعراء؟
في كل قلب ربيع، ومن كل قصيدة روضة ،وفي كل معنى زهرة، وعلى كل قافية نضرة.
ج- هل تؤيد قول الكاتب : العالم كله فكرة واحدة أو قصيدة خالدة؟ وضح رأيك .
نعم ، لأن الربيع يؤثر في المخلوقات جميعها إيجابياً، وكأن العالم كله أصبح متناغماً منسجماً يرحب بالربيع ويفرح بقدومه .
6- بين مظاهر افتتان الناس بالربيع.
فافتنوا في وصفه والإبانة عن محاسنه ،والإشادة بذكره ،والاحتفال بمقدمه، فاتخذته الأمم على اختلاف المذاهب عيداً، ومجدته بشتى الوسائل تمجيداً، وأولع به الشعراء في كل قبيل ،و لم يخل من المفتونين به جيل .
7- بدا الكاتب في ختام كلامه متمنياً:
أ- ما الأمنيات التي تمناها ؟
أن يصلح الربيع ما أفسده الناس في الطبيعة ،كما تمنى صفاء القلوب.
ب- بين جدوى هذه الأمنيات في نفوس الناس .
تعمر النفوس بمعاني الحياة، وتستنير بأشعة الجمال، ويسكن الناس إلى السعادة ، وينسون أساليب العداوة والبغضاء،ويجتمعون على الحياة متصافين.
ج- أضف أمنيتين أخريين .
أن يتماسك الناس كالجسد الواحد ( الاتحاد والتعاون )، وأن يقدم الإنسان لوطنه أقصى ماعنده ( العطاء ).
8- يرى الكاتب أن الناس أفسدوا الطبيعة، فعول على الربيع في إصلاح ما أفسدوه. بين ذلك.
ذلك أن الربيع ينبت مكان الإفساد الذي خلفه الناس وراءهم جمالاً وألواناً شتى من الزهور وروائح زكية تشتهيها الأنفس.
9- هل وفق الكاتب في استشهاده بعدة أبيات في أثناء حديثه عن الربيع ؟ وضح رأيك .
نعم ،كان الشاعر موفقاً باعتبارها مكملاً أساسياً لفقرات المقالة ،ولوحة فنية تضفي لمسة أدبية ،وإشراقة من الصور الفنية التي تقوي لغة الكاتب.
10- أي فصل من فصول السنة تفضل؟ولماذا ؟
فصل الشتاء لأنه فصل الخيرات، ويأتي بعده الربيع الجميل.
11- كيف تستطيع إقناع الناس بالابتعاد عن إفساد الطبيعة وبالاستمتاع بجمال الربيع؟
بالمحافظة على نظافة البيئة، وعدم رمي القاذورات ؛لننال رضا الله ورسوله ،وإقناعهم أن الطبيعة ملك للجميع وهي لأولادنا من بعدنا.
12- ما التأثير النفسي للفصول الأربعة في الإنسان من وجهة نظرك؟
يبعد الإنسان عن الملل، فالتغيير جميل في حياة الإنسان.
التذوق الأدبي
1- وضح الصور الفنية في العبارات الآتية :
أ- سرت في أعصاب الأرض هزة الحياة، وجرت عروقها بالمياه.
شبه الكاتب الأرض بالجسم البشري الذي تستقبل عروقه الماء عند عطشه ،فترتوي العروق ويرتوي الجسم على إثر هذا الارتواء .
ب- باح الربيع بأسرار البساتين وعطر النفس أنفاس الرياحين
شبه الكاتب الربيع بشخص يخفي أسراراً فلا يبوح بها إلا لمن وثق بالبوح عنده
ج- والطير مغردات كأن أصواتها ذوب هذه الألوان .
شبه الكاتب أصوات الطيور المختلفة بمزيج الألوان.
د- والعصفور مرح تتداوله الأغصان، وتتهاداه الأفنان.
شبه الكاتب العصفور بالكرة التي تتهاداها الأيدي .
2-استخرج من النص صوراً أخرى ووضحها .
- صفحات الجمال: شبه الجمال بكتاب .
- كأن كل فراشة زهرة طائرة :شبه الفراشة بالزهرة .
-تستنير بأشعة الجمال : شبه الجمال بالشمس .
3- ما دلالة كل من العبارات الآتية:
أ- دار الفلك دورته ، وعاد سيرته .
اكتملت السنة بفصولها وعادت من جديد.
ب- فأنبت الربيع في كل قسوة رحمة.
رقة الربيع وأناقته.
ج- واحتفوا بالربيع وعرفوه يقظة بعد هجود .
أنه فصل الحياة والبعث من جديد .
4- بم وصف الكاتب الربيع في قوله:
" أي مسرح للفكر ،وأي مجال للخيال ،وأي مراد للطرف!"؟
وصف الربيع بأنه مسرح للأفكار وملهم للخيال ومطلب العيون .
5- بدا النص لوحة تنبض بالحياة .مثل على ذلك باللون والصوت والحركة.
الحركة : سرت في أعصاب الأرض هزة الحياة، وتفجرت عروقها بالمياه ،وسالت قمم الجبال جداول وأنهاراً، واشتعلت الأرض أزهاراً وأشجاراً،تتداوله الأغصان وتتهاداه الأفنان.
الصوت :صرحت بمكنونها ،ونفخت أنفاس الربيع الحرى الحياة في كل ذرة، والطير مغردات .
اللون :أبدت طرائف شتى من زواهرها حمراً وصفراً وكل نبت غبراء.
6- تنوعت مشاعر الكاتب في النص بين التفاؤل والفرح والإعجاب والاستنكار . هات مثالاً على كل منها .
التفاؤل والفرح: ونفخت أنفاس الربيع الحرى الحياة في كل ذرة .
إعجاب : أي مسرح للفكر ، وأي مجال للخيال ، وأي مراد للطرف !
الاستنكار : وليت الناس جروا مع الحياة طلقها، ولم يفسدوا على الطبيعة خلقها.
7- غلب السجع على عبارات النص .اذكر مثالين على ذلك.
-وسالت قمم الجبال جداول وأنهاراً، واشتعلت الأرض أزهاراً وأشجاراً.
-والعصفور مرح تتداوله الأغصان ،وتتهاداه الأفنان .
قضايا لغوية
1- استخرج التابع في ما يأتي، مبيناً نوعه:
أ- يهتز الطائر الغريد .الغريد : نعت.
ب- كأن أصواتها ذوب هذه الألوان .الألوان: بدل مطابق.
ج- كأن كل فراشة زهرة طائرة ، أو قبلة بين الأزهار حائرة.
طائرة: نعت.
قبلة: اسم معطوف .
حائرة: نعت.
د- كأنما العالم كله فكرة واحدة.
كله : توكيد معنوي .
واحدة:نعت .
2- بين نوع الخبر في الجمل الآتية، وأعرابه:
أ- الطير مغردات :مفرد :خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة.
ب- كأن ألوان الروض جمد هذه الألحان :جملة فعلية، فعل ماض مبني على الفتح الظاهر،وفاعله ضمير مستتر تقديره (هو )والجملة الفعلية في محل رفع الخبر .
ج- في كل خلق من عبيره نفحة :شبه جملة، شبه الجملة من الجار والمجرور في محل رفع خبر مقدم .
3-ما المعنى المستفاد من الزيادة في الأفعال الآتية:
تفجّر : الكثرة.
أخرج : التعدية.
تستنير: الطلب.
4- أعرب ما تحته خط في ما يأتي:
أ- لم يبق للأرض من سر تكاتمه: فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف حرف العلة، والفاعل ضمير مستتر تقديره (هو ).
ب- فاتخذته الأمم على اختلاف المذاهب عيداً: مفعول به ثان منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر .
ج- صغير تملأ الهواء نغماته: فاعل مؤخر مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة وهو مضاف والهاء في محل جر مضاف إليه.