1.بيّن معنى قولنا: إنّ الرِّزق من عند الله تعالى.
- أنّ الله تعالى خلق الإنسان وهيّأ له أسباب الحياة كلّها، وأسبغ عليه نِعَمًا ظاهرةً وباطنةً لا تُحصَى
- وأنّ المال مُقَدّر من عند الله تعالى، وأوجب سبحانه على الإنسان العمل والأخذ بالأسباب للحصول عليه.
2.علّل ما يأتي:
أ. أمر الله تعالى المسلم بالسّعي لطلب الرزق.
- لأنّ الله تعالى جعل الحصول على الرزق مقترنًا بالأسباب المؤدّية إلأيه.
ب. يتفاوت النّاس في الرّزق.
- ليعمل النّاس عند بعضهم بعضًا كلٌّ حسب مهارته وتخصّصه، فتستقيم الحياة عندئذٍ، وليختبر شكر الغني بإخراج حقّ الله تعالى فيه، ويختبر رضى الفقير بما قسم الله تعالى له فلا يجزع, ولا يتذمّر.
3.(ليس كلّ غنىً تكريمًا، وليس كلّ فقر عقوبةً)، ناقش هذه العبارة في ضوء ما تعلّمته عن الرّزق في الإسلام.
- العبارة صحيحة لأنّ الأرزاق متفاوتة ليعمل النّاس عند بعضهم بعضًا كلٌّ حسب مهارته وتخصّصه، فتستقيم الحياة عندئذٍ. ويبسط الله تعالى الرّزق للغني ليختبر شكره بإخراج حقّ الله تعالى فيه. ويضيّق الرِّزق على الفقير ليختبر صبره ورضاه بما قسم الله تعالى له فلا يجزع, ولا يتذمّر.فعلى الإنسان أن يوقن بأن الفقر ليس عقوبة من الله تعالى، وأن الغنى ليس تكريمًا، فالله تعالى أعلم بعباده، ويعلم ما ينفع كلًّا منهم، وأنّه جعل التّفاوت في الرِّزق ليستمرّ الجميع في العطاء والعمل.
4.بيّن موقفك في الحالات الأتية:
أ. عاب رجل جاره بأنّه فقير.
- أبّين له أن هذا خطأ وأن الغنى والفقر ابتلاء وامتحان من الله تعالى.
ب. يتفاخر رجلٌ بغناه وكثرة ماله.
- أُوَضّح له أن هذا التصرّف خطأ لأن الله تعالى ويبسط الله تعالى الرّزق للغني ليختبر شكره بإخراج حقّ الله تعالى فيه، لا ليتعدّى ويتفاخر به على الفقراء.
5.اذكر أثرين من آثار الإيمان بأنّ الرِّزق من عند الله تعالى.
- أعمل وآخذ بالأسباب المشروعة للحصول على رِِزق الله تعالى.
- إن فاتني شيء من الرِّزق لا أيأس من رحمة الله، بل أُعيد المحاولة.
6.هات مثالًا على كل ممّا يأتي:
أ. أبواب الرّزق المشروعة.
- الزِّراعة.
ب. أبواب الرّزق غير المشروعة.
- السّرقة.