(1) أبيِّن مفهوم الشخصية الإيجابية.
← (الإجابة: الشخصية الإيجابية: هي شخصية تدفع صاحبها إلى المبادرة والعطاء والإصلاح وسد الخلل والسعي لتحقيق الخير وبث الأمل والتفاؤل، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر).
(2) أحدِّد مقومات الشخصية الإيجابية.
← (الإجابة: التفكير الإيجابي، العاطفة الإيجابية، السلوك الإيجابي).
(3) أعلل: دعا الإسلام إلى التفكير الإيجابي.
← (الإجابة: لإدراك الإنسان الغاية من خلقه).
(4) أوضح كيف تكون مشاعر الإنسان إيجابيةً تجاه:
أ- نفسِه: ← شعور الإنسان بالاستقرار نفسيًّا بعد تقديمه الخير للناس، وتخلُّصه من المشاعر السلبية التي تفضي إلى الإحباط واليأس.
ب- مجتمعه: ← حُبّ الخير للناس جميعا، والشعور بهم؛ بحيث يتألّم لألمهم، ويَسعد لسعادتهم، ويكون ودودًا ورحيمًا وعطوفًا عند التعامل معهم.
(5) أستنتج سمات الشخصية الإيجابية من النصوص الشرعية الآتية:
أ- قال تعالى: {إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ} [الأنبياء: 90]: ← المبادرة.
ب- قال رسول الله ﷺ: «اللَّهُمَّ أَعْطِ مُنْفِقًا خَلَفًا»: ← العطاء.
ج- قال رسول الله ﷺ: «وَاللهِ لَيُتِمَّنَّ هَذَا الْأَمْرَ حَتَّى يَسِيرَ الرَّاكِبُ مِنْ صَنْعَاءَ إِلَى حَضْرَمَوْتَ، لَا يَخَافُ إِلَّا اللهَ، والذِّئْبَ عَلَى غَنَمِهِ، وَلَكِنَّكُمْ تَسْتَعْجِلُونَ»: ← التفاؤل.
(6) أصِفُ جانبًا إيجابيا في شخصيةِ كلٍّ مما يأتي:
أ- سيدنا موسى عليه السلام.
← (الإجابة: مبادرته إلى تقديم المساعدة لامرأتين تريدان سقاية الماشية، دون أن يطلب أجرًا على ذلك).
ب- الرجُل المؤمن آل فرعون.
← (الإجابة: إيمانه بقدراته ومبادرته إلى فعل الخير، فقد حاول إقناع فرعون بقبول الحق والتفكير بصدق دعوة سيدنا موسى عليه السلام).
ج- الصحابي عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما.
← (الإجابة: مبادرته إلى تدوين الحديث النبوي الشريف).
(7) أختار الإجابة الصحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. من الأمثلة التي تدلّ على السلوك الإيجابي:
أ. الشعور بالآخرين. ب. التفكير في تخطّي الصِّعاب.
ج. التعاون على قضاء حوائج الناس. د. التأمّل في خلق الله تعالى.
2. من آثار الشخصية الإيجابية التي تعود بالخير على المجتمع:
أ. تحقيق الاستقرار النفسيّ للإنسان. ب. أداء الأعمال الصالحة.
ج. تحقيق الدافعيّة إلى التميّز. د. زيادة الإنتاجيّة.