التربية الوطنية فصل ثاني

العاشر

icon

الشرعةُ الدوليةُ لحقوقِ الإنسانِ

 

"متى استعبدْتُمُ الناسَ وقدْ ولدَتْهُمْ أمّهاتُهُمْ أحرارًا".

                             الخليفةُ عمرُ بنُ الخطابِ t

الشرعةُ الدوليةُ لحقوقِ الإنسانِ: المفهومُ والأهميةُ

الشرعةُ الدوليةُ لحقوقِ الإنسانِ: هي توافقُ الممارساتِ الدوليةِ على مجموعةِ القواعدِ والمبادئِ التي تؤمّنُ حقوقَ وحرّياتِ الأفرادِ والشعوبِ، وهي حقوقٌ وثيقةُ الصّلةِ بالإنسانِ، وغيرُ قابلةٍ للتنازلِ عنها، وتلتزمُ الدولةُ حمايتَها من الاعتداءِ أو الانتهاكِ.

أتأمّلُ البطاقتينِ الآتيتينِ، ثمّ أجيبُ عمّا يليهِما:

 

 

 

 

 

 

 

البطاقة الأولى:

حقوقُ الإنسانِ متأصّلةٌ في جميعِ البشرِ بصرفِ النظرِ عن جنسِهِمْ أو لونِهِمْ أو دينِهِمْ، وتضمنُ للناسِ حقوقَهُمْ وحرّياتِهِمْ بتَساوٍ وعدالةٍ ومن دونِ تمييزٍ.

 

البطاقة الثانية:

تعزّزُ حقوقُ الإنسانِ الديمقراطيةَ وحكمَ القانونِ، وتضمنُ حقوقَ العملِ والتعليمِ والرعايةِ الصحيةِ والسكنِ اللائقِ، وتُسهمُ في بناءِ مجتمعاتٍ مستقرّةٍ وآمنة.

 

 

 أتحقّقُ من تعلُّمي(إجابة مقترحة)

  • أبيّنُ أهميةَ حقوقِ الإنسانِ في الحياةِ.

حقوق الانسان تضمن تلبية الاحتياجات الأساسية للناس وتشجع حرية الكلام والتعبير وتعكس حقوق الانسان المعايير الدنيا اللازمة للعيش بكرامة ، حقوق الانسان جزءا مهما من كيفية تفاعل الناس مع الآخرين وتوفر الحماية وتجنب العنف.

 

  • أعدّدُ نتائجَ تطبيقِ حقوقِ الإنسانِ وآثارَها في المجتمعِ.

تنعكس ايجابا على المجتمع فهمي تضمن حقوق العمل والتعليم والرعاية الصحيو والسكن اللائق وتسهم في بناء مجتمعات مستقرة آمنة.

 

  • أعطي ثلاثةَ أمثلةٍ على الحقوقِ التي أتمتّعُ بها في كلٍّ من: البيتِ، والمدرسةِ.

في البيت: حرية التعبير عن الرأي، حق الرعاية الصحية، الحق في الحياة

في المدرسة: حق التعليم، حرية التعبير عن الرأي، حق المشاركة بالانشطة المدرسية

 

  1. أناقشُ
  • ماذا يحدثُ إذا لم تُفعَّلْ منظومةُ حقوقِ الإنسانِ في المجتمعِ؟

يسود المجتمع الظلم وعدم  الأمان والاستقرار 

 

  1. أُبدي رأيي في كلِّ وجهةِ نظرٍ ممّا يأتي:(إجابة مقترحة)

وجهةُ النظرِ

رأيي

أفعلُ ما أريدُ من دونِ أنْ يسألني أحدٌ عمّا أفعلُ.

لا يجوز ذلك، قد أعتدي على حقوق الآخرين  

حرّيتي تنتهي عندما تنتهي حرّيةُ الآخرينَ.

اتفق مع هذه العبارة لان لكل انسان حقوق

أتحيّزُ دائمًا لآرائي، ولا أقبلُ مَنْ ينتقدُني.

لا اتفق مع هذه العبارة، لانها تجعل مني انسانا متعصبا لرأيه

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في ضوءِ ما درستُهُ في السنواتِ السابقةِ، أجيبُ عمّا يأتي:

  • أعدّدُ أهمَّ حقوقِ الإنسانِ.

الحق في الحياة، حرية التعبير عن الرأي، حق الرعاية الصحية، حق التعليم

  • أربطُ بينَ حقوقِ الإنسانِ في الإسلامِ وبينَ حقوقِ الإنسانِ في المواثيقِ الدوليةِ.

أعطى الاسلام حقوق الانسان كحق المساواة والحرية والعدالة وكرمه وكذلك تم الاعتراف بحقوق الانسان في المواثيق الدولية 

  • أرتّبُ في دفتري حقوقَ الإنسانِ ( حق الحياة، حق العدالة، حق المساواة)من وجهةِ نظري :(إجابة مقترحة)
  • حق الحياة
  • حق المساواة
  • حق العدالة

 

  1. أُبدي رأيي في كلٍّ من المواقفِ الآتيةِ:( إجابة مقترحة)
  • إطلاقُ بعضِ الأشخاصِ من جمهورِ فريقِ كرةِ القدمِ عباراتٍ مسيئةً للفريقِ الآخرِ.

 هنا اعتداء على حرية الآخرين والتعصب لفريقهم، فلكل شخص الحق في تشجيع من يرغب ولا يجوز اطلاق عبارات مسيئة.

 

  • إغلاقُ الشوارعِ لإقامةِ مناسباتِ الأفراحِ والأتراحِ.

هنا اعتداء كذلك على حرية الآخرين فلا يجوز اغلاق الشوراع بحجة المناسبات فقد تحتاج سيارة اسعاف العبور وبالتالي اغلاقه يشكل خطرا على حياة الناس وكذلك يتسبب في ازمة المرور.

 

مصادرُ الشرعةِ الدوليةِ لحقوقِ الإنسانِ

صدرَتِ الشرعةُ الدوليةُ لحقوقِ الإنسانِ عن الجمعيةِ العامةِ للأُمَمِ المتحدةِ، ولكي أتعرَّف مصادرَها، أتأمّلُ الشكلَ الآتيَ، ثمَّ أجيبُ عمّا يليهِ:

  • أعدّدُ مصادرَ الشرعةِ الدوليةِ لحقوقِ الإنسانِ.

العهدُ الدوليُّ الخاصُّ بالحقوقِ المدنيةِ والسياسيةِ عامَ 1966م

العهدُ الدوليُّ الخاصُّ بالحقوقِ الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ والثقافيةِ عامَ 1966م

الإعلانُ العالميُّ لحقوقِ الإنسانِ عامَ 1948م

 

  • أعطي ثلاثةَ أمثلةٍ على الحقوقِ الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ.

    الحق في الغذاء الكافي، والحقّ في السكن اللائق، وفي التعليم، والصحة، والضمان    الاجتماعي، والمشاركة في الحياة الثقافية، والمياه والصرف الصحي، والعمل.

        

أتأمّلُ البطاقتينِ الآتيتينِ، ثمَّ أجيبُ عمّا يليهِما:

البطاقة الأولى:

يُعَدُّ الإعلانُ العالميُّ لحقوقِ الإنسانِ وثيقةً حقوقيةً صاغَها ممثلونَ منْ جميعِ أنحاءِ العالمِ؛ لحمايةِ حقوقِ الإنسانِ الأساسيةِ عالميًّا، وقد اعتمدَتْها الجمعيةُ العامةُ للأُمَمِ المتحدةِ في باريسَ عامَ 1948م، بعدَ انتهاءِ الحربِ العالميةِ الثانيةِ، وما خلّفَتْهُ من خسائرَ بشريةٍ وماديةٍ كبيرةٍ.

 

 

 البطاقة الثانية:

   تضمّنَ العهدُ الدوليُّ لحقوقِ الإنسانِ الصادرُ عامَ 1966م مجموعةً من الحقوقِ، أهمُّها: الحقُّ في الحياةِ والأمنِ، والحقُّ في العملِ، وحرّيةُ التنقّلِ والعبادةِ، والحقُّ في حمايةِ الأُسرةِ، والمساواةُ وعدمُ التمييزِ، والحقُّ في التعليمِ، وحرّيةُ الرأيِ والفِكرِ، وحقُّ المِلكيةِ، والحقُّ في المشاركةِ السياسيةِ، والحقُّ في العيشِ الكريمِ.

*أستنتجُ:(إجابة مقترحة)

أسباب إصدار الإعلانِ العالميِّ لحقوقِ الإنسانِ.

لحمايةِ حقوقِ الإنسانِ الأساسيةِ عالميًّا، وقد اعتمدَتْها الجمعيةُ العامةُ للأُمَمِ المتحدةِ في باريسَ عامَ 1948م، بعدَ انتهاءِ الحربِ العالميةِ الثانيةِ، وما خلّفَتْهُ من خسائرَ بشريةٍ وماديةٍ كبيرةٍ.

 

*أفكّرُ:(إجابة مقترحة)

لماذا يُعَدُّ الإعلانُ العالميُّ والعهودُ الدوليةُ غيرَ مُلزِمَةٍ للدولِ الأعضاءِ في هيئةِ الأُمَمِ المتحدةِ؟

لأن الجمعية العامة للأمم المتحدة  هي من وضعت الإعلان.من المتفق عليه بشكل عام أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان هو أساس القانون الدولي لحقوق الإنسان. ولقد كان الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، الذي تم تبنيه في عام 1948، مصدر إلهام لمجموعة غنية من معاهدات حقوق الإنسان الدولية الملزمة قانونًا. ولا يزال يمثل مصدر إلهام لنا جميعًا سواء في معالجة الظلم، في أوقات النزاعات، في المجتمعات التي تعاني من القمع، وفي جهودنا نحو تحقيق التمتع العالمي بحقوق الإنسان.

وهذا الإعلان يعد بمثابة الاعتراف الدولي بأن الحقوق الأساسية والحريات الرئيسية تعد متأصلة لدى كافة البشر، وهي غير قابلة للتصرف وتنطبق على الجميع في إطار من المساواة، وأن كلا منا قد ولد وهو حر ومتساو من حيث الكرامة والحقوق. ومهما كان هناك اختلاف بيننا فيما يتعلق بالجنسية أو مكان الإقامة أو نوع الجنس أو المنشأ القومي أو العرقي أو اللون أو الدين أو اللغة أو أي حالة أخرى، يلاحظ أن المجتمع الدولي قد قام في 10 كانون الأول/ديسمبر 1948 بإعلان التزامه بتأييد حقنا جميعاً في الكرامة والعدالة.

  • أصنّفُ الحقوقَ الواردةَ في البطاقةِ الثانيةِ إلى حقوقٍ: سياسيةٍ، واقتصاديةٍ، واجتماعيةٍ.

الحقوقُ

حقوقٌ سياسيةٌ

حقوقٌ اقتصاديةٌ

حقوقٌ اجتماعيةٌ

 

حرّيةُ الرأيِ والفِكرِ، والحقُّ في المشاركةِ السياسيةِ

حقُّ المِلكيةِ

الحقُّ في العملِ

الحقُّ في الحياةِ والأمنِ،وحرّيةُ التنقّلِ والعبادةِ، والحقُّ في حمايةِ الأُسرةِ، والمساواةُ وعدمُ التمييزِ، والحقُّ في التعليمِ والحقُّ في العيشِ الكريمِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أحلّلُ العبارةَ الآتيةَ:

قالَ الفيلسوفُ الفرنسيُّ جان بول سارتر:" الحرّيةُ والمسؤوليةُ متلازمتانِ، والحرّيةُ الكاملةُ تستتبعُ المسؤوليةَ الكاملةَ".

إلى أيِّ مدًى أتّفقُ أو أختلفُ معَ وجهةِ نظرِ الفيلسوف؟ أبرّرُ إجابتي.(إجابة مقترحة)

أتفق مع معه لان كل انسان يتمتع بالحريات فهو يتحمل مسؤولية ما يطلب منه على أكمل وجه

  1. أناقشُ العبارةَ الآتيةَ:( إجابة مقترحة)

لا ديمقراطيةَ حقيقيةٌ من دونِ حقوقِ الإنسانِ.

اذا لم يتمتع الانسان بحقوقه كاملة فلا يستطيع ان يتمتع بالديمقراطية وابداء رأيه وتقديم المقترحات واختيار البدائل المناسبة.

​​​​​

أتأمّلُ البطاقةَ الآتيةَ، ثمّ أجيبُ عمّا يليها:

 

تُعَدُّ الحقوقُ والواجباتُ من دعائمِ الأمنِ والسِّلمِ الاجتماعيِّ، وعليها يتوقّفُ تكاملُ العلاقاتِ الإنسانيةِ المتعددةِ، وهي عنوانُ رُقِيِّ المجتمعاتِ، ويُعَدُّ اختلالُ منظومةِ الحقوقِ والواجباتِ سببًا لانهيارِها.

 

القانونُ الدوليُّ لحقوقِ الإنسانِ هو الذي يحمي حقوقَ الإنسانِ في الأوقاتِ كافةً؛ في الحربِ والسِّلمِ على حدٍّ سواءٍ، وتُجيزُ بعضُ معاهداتِ حقوقِ الإنسانِ للحكوماتِ أن تعطّلَ بعضَ الحقوقِ في حالاتِ الطوارئِ العامةِ، ويحمي القانونُ الأشخاصَ الذين لا يشاركونَ في الأعمالِ المسلَّحةِ، وتلتزمُ الدولُ مواءمةَ قانونِها الوطنيِّ ليتوافقَ معَ الالتزاماتِ الدوليةِ لحقوقِ الإنسانِ.

 

 

القانونُ الدوليُّ الإنسانيُّ: هو مجموعةٌ من القواعدِ تهدفُ إلى الحدِّ من آثارِ النزاعاتِ المسلَّحةِ، إذ إنّهُ:

  • يحمي الأشخاصَ الذين لا يشاركونَ في الأعمالِ العدائيةِ أو يتوقّفونَ عن المشاركةِ فيها.
  • يقيّدُ وسائلَ الحربِ وأساليبَها.
  • يُطبَّقُ في أوضاعِ النزاعِ المسلَّحِ.
  • لا يسمحُ بأيِّ نقضٍ للقانونِ في حالاتِ الطوارئِ.
  • يُلزمُ الدولَ باتخاذِ تدابيرَ عمليةٍ وقانونيةٍ، مثلِ: سَنِّ تشريعاتٍ جزائيةٍ، ونشرِ القانونِ الدوليِّ الإنسانيِّ.

 

 

يوجدُ تكاملٌ بينَ القانونِ الدوليِّ الإنسانيِّ والقانونِ الدوليِّ لحقوقِ الإنسانِ، فكلاهُما يسعى إلى حمايةِ أرواحِ البشرِ، والمحافظةِ على صحتِهِمْ وكرامتِهِمْ.

 

  • أبيّنُ أوجُهَ الشَّبَهِ والاختلافِ بينَ القانونِ الدوليِّ لحقوقِ الإنسانِ والقانونِ الدوليِّ الإنسانيِّ.
الشَّبَهِ الاختلافِ

كلاهما يحمي حقوق الانسان في حالة السلم والحرب والمحافظة على صحتهم وكرامتهم

 

القانون الدولي لحقوق الانسان: تلتزم الدول المصادقة عليها مواءمة قانونها الوطني ليتوافق مع الالتزامات الدولية لحقوق الانسان.وتجبر بعض معاهدات حقوق الانسان للحكومات أن تعطل بعض الحقوق في حالات الطوارئ العامة والضرورة القصوى

القانون الدولي الانساني: يطبق في أوضاع النزاع المسلح ولا يسمح بأي نقض للقانون في حالات الطوارئ

  • هل تصديقُ الدولِ على المواثيقِ الدوليةِ الخاصةِ بحقوقِ الإنسانِ يُعَدُّ ضمانًا لحمايةِ هذهِ الحقوقِ؟ أبرّرُ إجابتي.

نعم، لأن الدول تلتزم فيه وهو ملزم قانونياً

  • أعطي مثالينِ على حالاتِ الطوارئِ التي تُجيزُها بعضُ المعاهداتِ لنقضِ حقوقِ الإنسانِ.

                           - الحروب

                           - المشاكل الداخلية

تأسّسَ مجلسُ حقوقِ الإنسانِ التابعُ للأُمَمِ المتحدةِ عامَ 2006م، ويهدفُ إلى نشرِ الاحترامِ العالميِّ للمبادئِ الدوليةِ لحقوقِ الإنسانِ، والحرّياتِ الأساسيةِ من دونِ تمييزٍ من أيِّ نوعٍ، ومراقبةِ انتهاكاتِ حقوقِ الإنسانِ، ونشرِ ثقافةِ حقوقِ الإنسانِ، وتأكيدِ أهميةِ الوعيِ العامِّ بأساسياتِ الحرّياتِ العامةِ والخاصةِ للشعوبِ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أتحقّقُ من تعلُّمي

  • أعدّدُ أهمَّ المواثيقِ الدوليةِ الخاصةِ بحقوقِ الإنسانِ.

- الإعلان العالمي لحقوق الانسان

- القانون الدولي لحقوق الإنسان

- القانون الدولي الإنساني

  • أفسّرُ سببَ  إصدارِ الإعلانِ العالميِّ لحقوقِ الإنسانِ.

لحماية حقوق الإنسان الأساسية عالمياً

  • أبيّنُ مهامَّ مجلسِ حقوقِ الإنسانِ التابعِ لهيئةِ الأُمَمِ المتحدةِ.

نشرِ الاحترامِ العالميِّ للمبادئِ الدوليةِ لحقوقِ الإنسانِ، والحرّياتِ الأساسيةِ من دونِ تمييزٍ من أيِّ نوعٍ، ومراقبةِ انتهاكاتِ حقوقِ الإنسانِ، ونشرِ ثقافةِ حقوقِ الإنسانِ، وتأكيدِ أهميةِ الوعيِ العامِّ بأساسياتِ الحرّياتِ العامةِ والخاصةِ للشعوبِ.

 

  • أختارُ إحدى القضايا الآتيةِ، ثمَّ أقترحُ حلولًا لها:(إجابة مقترحة)

القضيةُ

الحلولُ المقترَحةُ

  1. عدمُ تقبّلِ بعضِ الدولِ للمهاجرينَ واللاجئينَ.
  2. التنمّرُ على الأصدقاءِ/ الصديقاتِ من ذوي الإعاقةِ.
  3. عدمُ تقبّلِ بعضِ المجتمعاتِ لتعليمِ المرأةِ وعملِها.

 

احترام حقوق الانسان وكرامته، وفتح باب المساعدات الانسانية لهم وتأمينهم بعيش كريم

 

عمل حملات توعوية حول التنمر وآثاره وادماج الاصدقاء والصديقات ذوي الاعاقة بالانشطة واللجان المختلفة

 

سن القوانين وعمل حملات توعوية وتثقيفة حول أهمية تعليم المرأة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هل تعلمُ؟

قامَتِ المرأةُ الأردنيةُ بأدوارٍ مهمّةٍ في الدفاعِ عن حقوقِ الإنسانِ ولا سيّما حقوقِ المرأةِ والطفلِ وحقوقِ ذوي الإعاقةِ، وكانَ لها تأثيرٌ كبيرٌ في مسارِ المطالبِ الوطنيةِ بحمايةِ الحقوقِ العامةِ.

 

 

 

 

دَعَتِ الأديانُ السماويةُ إلى احترامِ النفسِ الإنسانيةِ وحمايتِها، واحترامِ حقوقِها وتقديرِها، وكذلكَ أكّدَتِ الفلسفاتُ والأفكارُ المعاصرةُ حقوقَ الإنسانِ وضرورةَ احترامِها.