الرقم |
نص السؤال
|
الإجابة
|
رقم الصفحة |
1 |
للصلاة مكانة عظيمة في الإسلام، وضح ذلك. |
الصلاة هي الركن الثاني من أركان الإسلام، وأول ما يحاسب عليه الإنسان يوم القيامة. |
210 |
2 |
اذكر أمرين يستعد بهما المسلم لأداء صلاته |
|
210-211 |
3 |
بيّن الدلالات المرتبطة بكل عمل من أعمال الصلاة الآتية أ - دعاء الاستفتاح، ب- تكبيرة الإحرام، ج- الركوع، د - السجود. |
أ – دعـاء الاستفتاح: في هذا الدعاء تأكيد لإخلاص الإنسان، وصدق توجهه ومبادرته إلى الخير. ب- تكبيرة الإحرام: الإقبال على الله تعالى، وترك الانشغال بغيره. ج - الركوع: يزداد به المصلي قربًا من الله تعالى؛ لأن في الركوع إظهارا لتذلـل الإنسان لربه، فيزداد بذلـك إلحاحا في طلب رضا ربه، وفي إعلان خضوعه بما يردده من دعاء وغيره. د- السجـود: فيه أبلغ صور التذلل لله رب العالمين والافتقار إليه؛ إذ إنه يزيل الغرور والخيلاء اللذين يتعالى بهما الأغنيـاء على الفقراء، والأقوياء على الضعفاء، فالجميع أمام عظمة الله تعالى سواء. |
211-213 |
4 |
علل ما يأتي:
|
أ - سمّـي الوضـوء بهذا الاسـم اشتقاقا من الوضاءة والإشراق؛ فالمتوضئ يشرق وجهـه وروحه وقلبه، مع ما له من عظيم الثواب والأجر . ب- يعد السجود من أعظم أعمال الصلاة؛ لأن العبد يكون به أقرب ما يكون إلى الله عز وجل؛ فإن فيه أبلغ صور التذلل لله رب العالمين والافتقار إليه. |
210
213 |
إجابات أنشطة الدرس
اسم النشاط |
الإجابة |
رقم الصفحة |
أناقش أناقش مع زملائي دلالات دعاء الاستفتاح، وأثره في نفسي. |
تعظيم الله تعالى، وتأكيد إخلاص الإنسان، وصدق توجهه ومبادرته إلى الخير. |
211 |
أقرأ وأستنتج أقرأ الحديث الشريف الآتي، ثـم استنتج منه فضل الذكـر في الركوع: روي عـن الصحابة رضي الله عنهـم قولهم : كنا يوما نصلي وراء رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رفع رأسه من الركعة، وقال: سمع الله لمن حمده، قال رجـل وراءه: ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه، فلما انصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "من المتكلم آنفـا؟، فقال رجل: أنا يا رسول الله، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لقد أيت بضعا وثلاثين ملكا يبتدرونها – يتسابقون - أيهم يكتبها أول) |
تعظيم الله تعالى، والثنـاء عليه، وتنزيهه سبحانه، والإقرار له بصفات الكمال، وفي ذلك تربية للنفس على الخشوع، والتذلل لله تعالى، إضافة إلى التنافس في الطاعات، وصـدق التوجه إليه تعالى. وفي الحديث إشارة إلى قبول الثنـاء، وذكر الله تعالى في الركوع، ونيل رضاه.
|
212 |