1.بيّن ما يدلّ عليه كلٌّ من النصوص الشرعية الآتية:
أ.قول الله تعالى: (إِنَّ ٱلصَّلَوٰةَ كَانَتۡ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ كِتَٰبٗا مَّوۡقُوتٗا).
- من شروط صحّة الصلاة: دخول الوقت.
ب.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مِفْتَاحُ الصَّلَاةِ الطّهُورُ، وَتَحْرِيمُهَا التَّكْبِيرُ، وَتَحْلِيلُهَا التَّسْلِيمُ).
- من أركان الصلاة: السّلام.
2.علّل كلا مما يأتي:
أ.تسمية تكبيرة الإحرام بذلك.
- لأنها تُحَرِّم ما كان محَلَّلاً قبل الدُّخول في الصّلاة.
ب.العقل شرط لصحة الصلاة.
- لأنّ غير العاقل لا يفهم ما يقول.
3.عدّد مواضع السجود السبعة.
- الجبهة وفيها الأنف.
- اليدان.
- الركبتان.
- أطراف القدمين.
4.رتّب أعمال الصلاة الآتية، بوضع الرقم المناسب بالتسلسل أمامها:
أ.قراءة التشهد والصلاة الإبراهيمية ( 4 ).
ب.تكبيرة الإحرام ( 1 ).
ج.قراءة الفاتحة ( 2 ).
د.الرفع من الركوع ( 3 ).
5.بيّن ما يجب فعله في كلٍّ من الحالات الآتية:
أ.صلّى فارس منفرداً وأنهى صلاته قبل أن يقرأ سورة الفاتحة في إحدى ركعاتها.
ب.سجد عمر، ولم يلامس بقدميه موضع السجود.
- لا تصح الصّلاة، ويجب أن يعيد صلاته؛ لأنّه بعدم وضع القدمين على موضع السّجود لا يتحقق ركن السّجود.