1- أُبَيِّنُ مَفهومَ الجَنَّةِ :
هِيَ دارُ الجَزَاءِ التي أَعَدَّها اللهُ تَعالى لِعِبادِهِ المُؤمِنين
2- أَملَأُ الفَرَاغَ بِمَا يُنَاسِبُهُ :
أ- بَيَّنَ النَّبِيُّ ﷺ أَنَّ الإيمانَ شَرْطٌ لِدُخُولِ الجَنَّةِ وَأَرْشَدَنا إلى عَمَلِ الصالِحاتِ.
ب- يَكونُ إِفْشاءُ السَّلامِ على صُورَتَينِ ، هُمَا :
- أ. إلقاءِ السَّلامِ
ب رَدُّ السَّلامِ
3- أَضَعُ إِشَارَةَ (Ö) أَمامَ العِبَارَةِ الصَّحِيحَةِ، وَإِشارَةُ (×) بِجانِبِ العِبارَةِ الخطَأِ فِيما يَلِي:
أ) جَعَلَ الله تعالى الأَجْرَ عِنْدَ قَوْلِي: (وَعَلَيكُمُ السَّلَامُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ) ثَلَاثِينَ حَسَنَة (Ö)
ب) أَكْثَرُ الصَّحَابَةِ مُلازمةً للنَّبِيِّ ﷺ وَرِوَايَةً للحَدِيثِ الشَّريفِ هو سَعدُ بن عُبادَةَ رضيَ اللهُ عَنْهُ (×)
ج) إِفْشَاءُ السَّلَامِ يَزيدُ المَحَبَّةَ (Ö)