القضايا الأدبية فصل ثاني

التوجيهي أدبي

icon
السؤال الأول: عرّف ما يأتي:

القصة القصيرة: فنٌّ أدبيٌّ نثري يتناول حكاية ما تعالج قضايا الإنسان ومشكلاته وتطلعاته وآماله.

الحوار الداخلي: هو حديث الشخصية مع ذاتها في القصة.

الحبكة: هي سلسة الأحداث التي تجري بالقصة، حيث تتأزّم وصولًا إلى الذروة، مرتبطة عادة برابط السببية، وهي لا تنفصل عن الشخوص.

السؤال الثاني: للقصة القصيرة جذور في الأدب العربي القديم، وضّح ذلك.

يتمثّل ذلك في الأمثال العربية التي هي قصص في إطار محكم، وتذكر المصادر بعض القصص العاطفية القديمة بوصفها مثالًا على البداية، المبكرة لظهور القصة القصيرة مثل قصة "زنوبيا" وقصة "المرقش الأكبر" مع أسماء بنت عوف، كما كان للعرب قصص تاريخية استسقيت من أيامهم وبطولاتهم وأُعمل فيها مخيلات كاتبها.

السؤال الثالث: علل ما يأتي:

أ- يعد عنصر الحدث من أبرز عناصر القصة.

لأنه يتصف بالوحدة لا بالتعدد، ويستقطب انتباه القارئ.

ب- الشخوص في القصة من مصادر التشويق والإمتاع.

لأنّ هناك ميلًا طبيعيا عند الإنسان إلى التحليل النفسي ودراسة الشخصية.

جـ- تعد المجموعة القصصية «أول الشوط» لمحمود سيف الدين الإيراني البداية الحقيقية للقصة القصيرة في الأردن.

لأنه تمكّن من متابعة تجربته  القصصية وتطويرها طوال العقود المتتالية، وأسهم من خلال شخصيته وثقافته في تأكيد مكانة القصة القصيرة بين الفنون الأدبية.

السؤال الرابع: بين أهم عوامل ازدهار القصة القصيرة في الأردن. 

العامل السياسي. 

العامل الثقافي.

السؤال الخامس: (يترك للطالب)
أ- أيهما تفضل النهايات المغلقة أم النهايات المفتوحة في القصة القصيرة؟ بين سبب تفضيلك إحداهما.
ب- ما رأيك في النهاية التي انتهت إليها القصة القصيرة "القهوة والخريف"؟