أختَبِرُ معلوماتي
1) أُبيُنُ المقصودَ بكلٍّ من: اللِّباسِ، العَورةِ.
الجواب
اللِّباسُ: ما يُغطِّي جسمَ الإنسانِ أو جزءًا مِنْهُ.
العورةِ: هي كلُّ ما يجبُ على الإنسانِ أَن يسترهُ مِنْ جسمهِ أَمامَ من لا يجوزُ له النَّظرُ إِليهِ
2) أُعدِّدُ حكمةَ مشروعيّةِ اللِّباسِ.
الجواب
أ. تكريمٌ للإنسان وصيانةٌ للأجسادِ من كلِّ ما يؤذيها.
ب. إظهارُ نعمةِ اللهِ تعالى وشكرهِ.
ج. سَترٌ لِعَورَةِ الإِنسانِ، وحَدٌّ من انتشارِ الفاحِشَةِ في المُجتَمَعِ.
3) أَذكرُ دليلًا على مشروعيةِ اللِّباسِ في الإسلامِ.
الجواب
قالَ تَعالى: ) يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَى ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ(
4) أُعدِّدُ شرطينِ منْ شروطِ اللِّباسِ.
الجواب
أ. أن يكونَ اللِّباسُ ساترًا للعورةِ.
ب. أن لا يكون اللِّباسُ ممّا يصفُ جسمَ الإنسانِ، كأَن يكون ضَيِّقًا ملتصقًا بأعضائهِ، أو شفافًا يُظهِرُ ما وراءهُ.
5) أَذكُرُ أهميةَ اللِّباسِ كما تدلُّ عليها النُّصوصُ الآتيةُ:
أ. قالَ تَعالى: )يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْآتِكُمْ وَرِيشًا(.
ب. قالَ تَعالى: ) وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابِيلَ تَقِيكُمْ بَأْسَكُمْ كَذَٰلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ(.
ج. قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مَن كانَ في قَلْبِهِ مِثْقالُ ذَرَّةٍ مِن كِبرْ ، قالَ رَجُلٌ: إنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أنْ يَكونَ ثَوْبُهُ حَسَنًا ونَعْلُهُ حَسَنَةً، قالَ: إنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمالَ »
الجواب
أ. ستر العورة، وزينة.
ب. صيانةٌ للأجسادِ من كلِّ ما يؤذيها.
ج. إظهارُ نعمةِ اللهِ تعالى وشكرهِ.
6) أُبيُن الحكمَ الشرعيَّ (يجوزُ، لا يجوزُ) في الحالاتِ الآتيةِ مع التَّعليلِ:
أ. وضعَ سعيدٌ وشمًا على يدِهِ.
ب. أَرتدي ملابسَ رَثّةً كي أُظهِرَ تواضعي للناسِ.
ج. لَبِسَ رجلٌ خاتمًا من الذهبِ.
د. خَرَجَتْ امرأةٌ إلى العملِ بملابسَ ضيَّقةٍ.
الجواب
أ. لا يجوز؛ لأن الوشم حرام.
ب. لا يجوز ؛يجب الاعتدالُ في الملبسِ والزِّينةِ مِنْ غَيرِ إِسرافٍ أو بُخل.
ج. لا يجوز؛ لأن فيه تشبهاً بالنساء، ولبس الذهب محرم على الرجال.
د. لا يجوز؛ لأن من شروط اللباس أن يكون فضفاضاً لا يصف الجسم.