التربية الإسلامية فصل ثاني

العاشر

icon

 أختبرُ معلوماتي

1) أُعلِّلُ ما يأتي:

أ. حثَّ الإسلامُ على تشجيِر الأَرضِ وزراعتِها.

الجواب

لأهمية الموارد الزراعية ولدورها في بقاء الهواء نقياً ولأن قطعها يؤثر على جمال البيئة ويحرم الإنسان والحيوان من الإفادة منها .

ب. اعتنى الإِسلامُ بحياةِ الإنسانِ وبيئتهِ عنايةً كبيرةً.

الجواب 

لكي تكون الأرض صالحة لحياة الإنسان وعَيشه.

 

2) أَذكُرُ طريقتين من طرائقِ عنايةِ الإسلامِ بالمواردِ الزِّراعيّةِ.

الجواب

• حثَّ الإِسلامُ على زراعةِ الأرضِ واستثمارِها وإحيائِها، وحذَّرَ من أيِّ تخريبٍ أو اعتداءٍ على الثروةِ الزِّراعيةِ.

• وقدْ دعا الإسلامُ إِلى تشجيرِ الأَرضِ وزراعتِها، ونهى عن تقطيعِ الأَشجارِ لغيرِ حاجةٍ

 

3) أُبيِّنُ دِلالةَ النُّصوصِ الشَّرعيَّة الآتيةِ:

أ. قالَ تعالى: ) هُوَ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا(.

ب. عَنْ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم : «أنَّ رَجُلً رَأَى كَلْبًا يَأْكُلُ الثَّرَى مِنَ العَطَشِ، فأخَذَ الرَّجُلُ خُفَّهُ، فَجَعَلَ يَغْرِفُ له به حتَّى أرْوَاهُ، فَشَكَرَ اللهُ له، فأدْخَلَهُ الجَنَّةَ ».

الجواب

أ. خلقَ اللهُ تعالى الإنسان واستخلفهُ في الأَرض وكلَّفهُ بعمارتِها.

ب. الرفق بالحيوانات ورعايتها.

 

4) أضع إِشارة (أمامَ العبارةِ الصَّحيحةِ وإِشارةَ (أَمامَ العبارةِ غيرِ الصَّحيحةِ في ماْ يأتِي:

أ. (تهدفُ عمليةُ إعادةِ التّدويرِ إلى التّخلُّصِ مِنَ النّفاياتِ والموادِّ المستهلكةِ نهائيًا.

ب. (المواردُ البيئيةُ أمانةٌ بينَ يدي الإنسانِ.

ج. (مِنَ الأَمثلةِ على المواردِ البيئِيَّةِ المتجدّدةِ: المعادنُ والنّفطُ.