1. أُبيّنُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي:
حفظُ النسلِ، الزواجُ.
حفظُ النسلِ: هوَ الحرصُ على استمرارِ توالُدِ الإنسانِ، وبقاءِ النوعِ الإنسانيِّ على الأرضِ ومنعِ اختلاطِ الأنسابِ، عن طريقِ الزواجِ ورعايةِ الذرّيّةِ، ووسيلتُهُ (التناسلُ)؛ أيِ التوالُدُ عن طريقِ الزواجِ.
الزواجُ: عقدٌ بينَ رجلٍ وامرأةٍ تَحِلُّ لهُ شرعًا؛ لتكوينِ الأسرةِ وإيجادِ النسلِ.
2. أوضّحُ أهميةَ حفظِ النسلِ.
وقدْ رغّبَ الإسلامُ بتكثيرِ النسلِ الصالحِ وبناءِ الأسرةِ وتكوينِها؛ ابتغاءَ الذريةِ الصالحةِ.
ويُسهمُ حفظُ النسلِ في إعمارِ الأرضِ، والعملِ بجدٍّ لتحقيقِ الرخاءِ والتقدمِ الذي يخدمُ الإنسانَ.
3.أذكرُ ثلاثةَ أحكامٍ شرعَها الإسلامُ لضمانِ حفظِ النسلِ.
أ. شرعَ الإسلامُ الزواجَ ورغّبَ فيهِ.
ب. حرّمَ الإسلامُ الإجهاضَ، ومنعَ الوسائلَ المؤديةَ إلى العُقمِ الدائمِ.
ج. حرّمَ الإسلامُ الزّنا، وعدَّهُ منَ الكبائرِ.
4. أعدّدُ ثلاثةَ ضوابطَ وآدابٍ شرعَها الإسلامُ لمنعِ نشوءِ العلاقاتِ المحرَّمةِ بينَ الرجلِ والمرأةِ.
1. الأمرُ بغضِّ البصرِ.
2. اللباسِ الساترِ.
5. أوضّحُ ما أمرَ بِهِ الإسلامُ تُجاهَ المولودِ.
أ. أمرَ الإسلامُ بتوفيرِ مطالبِ المولودِ الأساسيةِ من مأكلٍ وملبسٍ ومشربٍ.
ب. توفيرِ الرعايةِ الصحيةِ اللازمةِ لهُ.
ج. وجَّهَ إلى تعهُّدِهِ بالتربيةِ الصالحةِ بما يُحقِّقُ مصلحتَهُ.
د. تعليمِهِ وتأديبِهِ ليكونَ إنسانًا نافعًا لأمَّتِهِ.
6. أَضَعُ إشارةَ (√) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (X) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ. (√) حفظُ النسلِ منْ مقاصدِ الإسلامِ لبقاءِ النوعِ الإنسانيِّ، وإعمارِ الأرضِ.
ب. (X) رغّبَ الإسلامُ في التفرغِ للعبادةِ، وإنْ أدّى ذلكَ إلى العُزوفِ عنِ الزواجِ.
ج. (√) جعلَ الإسلامُ الزواجَ الطريقَ الشرعيَّ الوحيدَ للحفاظ ِعلى بقاءِ النسلِ.
د. ( √) أوجبَ قانونُ الأحوالِ الشخصيةِ الأردنيُّ توثيقَ عقدِ الزواجِ؛ حفظًا لحقوقِ أفرادِ الأسرةِ.