التقويمُ والمراجعةُ
- أُبيِّنُ مفهومَ المسؤولية المجتمعية. هي التزام أخلاقي يتحمله الفرد تجاه المجتمع لتحقيق المصالح العامة والدفاع عنه والارتقاء به والحفاظ عليه..
- أَذكرُ دوافع المسؤولية المجتمعية. الحرص على الأجر والثواب في الدنيا والآخرة /حب الوطن.
- أُعدِّدُ اثنتين من آثار المسؤولية المجتمعية. الترابط بين أفراد المجتمع/ الإسهام في تنمية المجتمع وتطوره وازدهاره.
- أُقارنُ بين التكافل الاجتماعي والمسؤولية المجتمعية. التكافل الاجتماعي: تضامن أفراد المجتمع بإعانة المحتاجين ومساعدتهم/ المسؤولية المجتمعية: التزام أخلاقي يتحمله الفرد تجاه المجتمع لتحقيق المصالح العامة والدفاع عنه والارتقاء به والحفاظ عليه، فالمسؤولية المجتمعية أشمل من التكافل الاجتماعي الذي يعد من صور المسؤولية المجتمعية.
- أحدد صور المسؤولية التي تشير إليها النصوص الشرعية الآتية:
النص الشرعي |
صور المسؤولية |
1. قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾. |
الإصلاح بين الناس |
2. قوله صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من لم يرحمْ صغيرَنا، ويُوَقِّرْ كبيرَنا". |
تعزيز القيم الأخلاقية في المجتمع |
3. قوله صلى الله عليه وسلم: " اليَدُ العُلْيَا خَيْرٌ مِنَ اليَدِ السُّفْلَى" |
تقديم المساعدة للضعفاء والمحتاجين من أفراد المجتمع |
8) أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. يشير قول النبي صلى الله عليه وسلم: «مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ» إلى أحد دوافع المسؤولية المجتمعية في:
أ. نجاة المجتمع. ب. محبة الخير للآخرين.
ج. حب الوطن. د. نيل الأجر والثواب في الدنيا والآخرة.
2. زوجة النبي صلى الله عليه وسلم التي وصفته بأنه فرد فعال يرعى مجتمعه ويقدم إليهم النفع في قولها رضي الله عنها: (إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ، وَتَكْسِبُ المَعْدُومَ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الحَقِّ ) هي السيدة:
أ. أم سلمة رضي الله عنها. ب. خديجة رضي الله عنها. ج. عائشة رضي الله عنها. د. حفصة رضي الله عنها.
3. الصحابي الجليل الذي قام بالعديد من المساهمات الخيرية كشراء بئر رومة هو :
أ. أبو بكر رضي الله عنه. ب .عمر بن الخطاب رضي الله عنه. ج. عثمان بن عفان رضي الله عنها. د. علي بن أبي طالب رضي الله عنها.