(2.3 ) أفهمُ المقروءَ وأُحلّلُه
1- أُفسِّرُ مَعنى الكلماتِ المخطوطِ تحتَها فيما يأتي ، مُستعينًا بالسّياقِ الذي وَرَدَتْ فيه أوْ بالمُعْجَمِ الوَسيطِ ، كاتبًا جُذورَها :
معناها |
جذرُ الكلمةِ |
العباراتُ |
الطّاولة |
ن ض د |
أ- يحني رأسه باتّجاه المِنضدة . |
لا يتحدث بكلام غير مفهوم . |
ر ط ن |
ب- وكان سعيدٌ حاضرًا باستمرارٍ بلا رطانةٍ ولا كلامٍ فارغٍ . |
غائصة |
غ ر ق |
ج- كتابتُك مُغْرقةٌ في إرضاءِ الذّاتِ. |
تأنيب / لَوْم |
و ب خ |
د- لم تكنْ تعليقاتُه كلُّها توبيخًا . |
2- أُوضّحُ المقصودَ بالتّراكيبِ المخطوطِ تحتَها :
- بحيثُ يصلونَ إلى زبدةِ الموضوعِ .
أساسه / جوهره .
- جعلَهُ شخصًا مَرهوبَ الجانبِ .
يُخشى منه ، يرهبه النّاس ويخافونه .
- بصعودِ سلَّمِ المناصبِ الجامعيّةِ .
الارتقاء بالرُّتب الجامعيّة .
3- أوضّح دِلالةِ الجملتين المخطوطِ تحتَهما :
- بأنْ يحنيَ رأسَه باتّجاه المِنضدة ، بينما تعبثُ يدُهُ بالعُملةِ المعدنيّةِ في جيبِهِ .
دلالة على عدم قبوله تقارير طلبته الضعيفة أو السيئة الإعداد.
- لم يكنْ يُرخي لهُما الحبلَ لأنّه أبوهُما .
دلالة على أّنه كان حازمًا ، وليس ليّن الجانب مع ابنه وابنته.
4- كان لإدوارد سعيد اهتماماتٌ عامّةٌ ، ونشاطاتٌ تتجاوزُ التّدريسَ وتأليفَ الكتبِ . أذكرُ أربعةً من تلك الاهتماماتِ والنّشاطاتِ .
- كان مشغولًا في إدارة الكليّة .
- المُوازنةِ بين الأدبِ الإنجليزيِّ والأدبِ المُقارنِ .
- حكَّمَ المبارياتِ الشّعريّةَ الّتي يُشاركُ فيها طلبةُ المرحلةِ الجامعيّةِ الأولى .
-اختلفَ مَعَ ( ترلنغ ) في جدلٍ علنيٍّ حولَ دورِ التّعليمِ الثّانويِّ في تحضيرِ الطّلبةِ للعملِ الجامعيِّ ، وقدَّمَ ردًّا نقديًّا على تقرير ( اليونسكو ) بعنوان : " تنوُّعُنا الخلّاقُ ".
5- أبيّنُ كيفَ أنّ قاعةَ التّدريسِ كانت مهْربًا لإدوارد سعيد ، ومكانًا لتجربةِ الأفكارِ .
كان لا يهتمّ بالمناصب الجامعيّة أو منافسة أعضاء القسم ، وكانت تقتصر مشاركته على الكتابة أو المشاركة في المناسبات العامة ، فكان يجد في حواره الممتع مع طلبته في قاعة الدّرس الملاذ من هذه المنافسات .
6- تنمازُ شخصيّةُ إدوارد سعيد العلميّةُ بالدّقةِ والصّرامةِ والشّموليّة ، أوضّحُ ذلك بأمثلةٍ وردتْ في نصِّ القراءة .
- كان ابنه وديعٌ وابنتُه نجلا يتوقّعان منْهُ أنْ يدعَ التّعليمَ خارجَ البابِ عندما يصلُ إلى المنزلِ ، لكنّهُ على العكسِ من ذلك كان يقرأُ ما كتبَهُ كلٌّ منهما عنْ وظيفَتيهما . كان طوالَ المدّةِ التي قضيناها في المدرسةِ يلاحقُهما عَنْ كلِّ جُزئيّةٍ منَ الجُزئيّات ، ويقرأُ كلَّ المقالاتِ التي كتباها للمدرسةِ.
- أمّا طلبتُهُ في مرحلةِ الدّراساتِ العُليا ، فقدْ علَّمَهُم طريقةً مُتمهِّلةً شموليةً في عملِ الأشياءِ ، لكنّها بالغةُ الجديّةِ ، بحيثُ يصلونَ إلى زبدةِ الموضوعِ.
7- هل اقتصرَ اهتمامُ إدوارد سعيد على الأدب الغربيِّ ؟ هلْ تجاوَزَهُ إلى الاهتمامِ بآدابٍ أخرى ؟ أبيّنُ ذلك .
لا لم يقتصر على الأدب الغربي ، بل اهتمّ في دعم الرواية والشعر العربيّين ، فقد قرأ قائمة من أدب العالم الثّالث .
8- أبرزَ تِمُثي برِنّن قيمةً وجدانيّةً لإخلاصِ التّلميذِ لأستاذِهِ ، أناقشُ ذلك مع زملائي .
يُترك للطّالب لمناقشة ذلك .
9- أصنّف المجالاتِ التي اهتمّ بها إدوارد سعيد وَفْقَ الآتي:
الأدبُ المُقارَن – الفيلولوجيا – بحثًا عن الزّمن الضّائع – الأنثروبولوجيا- الأدبُ العربيُّ – الثّقافة والإمبرياليّة.
الدّراسات اللُّغويّةُ |
الرّوايات |
الدّراسات الأدبيّة والثّقافيّة |
الفيلولوجيا الأنثروبولوجيا |
الأدب العربيّ بحثًا عن الزّمن الضائع |
الأدب المُقارن الثّقافة والإمبرياليّة |
10- يُظهرُ أدبُ السّيرةِ الغيريّة في صياغته بعضَ المصادرِ ، التي استقى منها الكاتبُ معلوماتٍ عن الشّخصيّةِ المُترجَم لها ، أتتبّعُ مصادرَ ( تِمُثي برِنّن ) كما ظهرتْ في نصِّ القراءة.
استفادَ المؤلّفُ مِنْ شَهاداتٍ ، حصلَ عليها مِنْ عائلةِ سعيدٍ ومنْ أصدقائِهِ و تلاميذِه وخصومِهِ ، واستعانَ بكتاباتِ سعيدٍ غيرِ المنشورةِ ، ومُسَوّداتِ رواياتِهِ ، ورسائلِهِ الشّخصيّةِ .
(3.3 ) أتذوَّقُ المقروءَ وأَنْقُدُهُ
1- أبدي رأيي بشخصيّةِ إدواد سعيد في قاعةِ التّدريس، مُدعِّمًا بشواهدَ وأدلّةٍ على ذلك مِنْ نصِّ القراءةِ .
كان شديد الانضباط ، مرهوب الجانب في عيون طلبته ، يعلّم طلبته قيمة الوقت أثناء الدّراسة .
2- كثيرًا ما يتعرّضُ الطّلبةُ على اختلافِ مستوياتِهم العلميّةِ إلى نقدٍ صريحٍ لا مجاملةَ فيه مِنْ أساتذتِهم ، تمامًا كما ظهرَ في سيرةِ إدوارد سعيد . كيفَ يجبُ أن يتلقّى الطّلبةُ هذا النّقدَ ؟ وما دلالتُهُ ؟ أُبدي رأيي مُعلّلًا.
يتلقّى الطلبة هذا بجديّة واهتمام ودليل ذلك أنّهم يكونون له مُريدين ويسيرون وفق نهجه ، فهذا طالبه يتحدّث عنه ويكتب عن سيرته النّاجحة .
3- لنجاحِ الكتابةِ في فنِّ السّيرةِ الغيريّةِ لا بُدَّ مِنْ توافرِ بعضِ الشّروطِ فيها ، مثل :
أ- التّركيزِ على الشّخص المُترجَمِ لَه .
ب- الموضوعيّةِ والابتعادِ عن العاطفةِ الزّائدةِ ، والمبالغاتِ في التّعاملِ معَها .
ج- توخّي الحقيقة والصّدق والدّقة .
د- اختيار الأحداثِ التي تستحقُّ التّدوين .
هـ- أعيدُ قراءةَ نصِّ القراءةِ ، ثمَّ أستشهدُ على ضبطِ الشّروطِ ، مُبيّنًا مدى تحقيقِها .
تحقّقت جميعها فقد ركزت أحداث السيرة على إدوارد سعيد ومواقفه مع عائلته وطلبته وإنجازاته .
كان مُحايدًا فلم يبالغ في عاطفته أثناء كتابته عن إدوارد سعيد، ووثق كل حدث برأي من عائلته أو طلبته أو زملائه .
اختار مواقفه المهمّة مع الطلبة في قاعات التّدريس وتلقّي المحاضرات وطرق تعليم طلبته .
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
(2.5 ) أوظِّفُ
1- أحدّدُ الأفعال المتعدّية إلى مفعولين ، مبيّنًا المفعول به الأوّل والثّاني فيما يأتي :
أ- قال تعالى : ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً ) سورة النساء .
ب- جعل الفلاسفةُ التّأمّلَ واجبًا .
ج- وجدتُ العدلَ طريقًا للنّهضةِ والعُمرانِ.
المفعول به الثّاني |
المفعول به الأوّل |
الفعل المتعدي لمفعولين |
ماءً |
الهاء |
أ- يحسبُ |
واجبًا |
التّأمُلَ |
ب- جعل |
طريقًا |
العدلَ |
3- وجد |
2- أُعربُ ما تحته خطّ في كلٍّ مِمّا يأتي :
أ- صيّرَ إيادٌ الإحسانَ إلى النّاسِ عادةً .
صيّرَ : فعل ماضٍ مبنيّ على الفتح .
الإحسانَ : مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة .
عادةً : مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره .
ب- عدّتِ الأممُ المتّحدةُ التعليمَ حقًّا لجميعِ البشرِ .
التّعليمَ : مفعول به أوّل منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره .
حقًّا : مفعول به ثانٍ منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره .
ج- حَسِبْتُ التُّقى والجودَ خيرَ تجارةٍ رَباحًا إذا ما المرءُ أصبحَ ثاقِلا
حَسِبْتُ : فعل ماضٍ مبنيّ على السّكون لاتصاله بتاء المتكلّم المتحركة
التّاء : ضمير متصل مبنيّ في محل رفع فاعل .
التُّقى : مفعول به أول منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة منع من ظهورها التعذّر .
والجودَ : الواو : حرف عطف مبنيّ لا محلّ له من الإعراب .
الجودَ : اسم معطوف منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره.
خيرَ : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظّاهرة على آخره ، وهو مضاف .
أوظِّــفُ
أملأُ كلَّ فراغٍ فيما يأتي بمفعولين مناسبين،مُنتبهًا إلى ضبطِ الآخر :
أ- عدَّ جلالةُ الملكِ عبد الله الثّاني ابنِ الحسينِ في الورقةِ النّقاشيّةِ السّادسةِ سيادةَ القانونِ أساسًا للدّولةِ المدنيّة .
ب- جعلتْ منظّمةُ ( الألكسو ) عرارًا رمزًا للثّقافةِ العربيّة للعام 2022م .
3- أوظِّفُ الأفعالَ الآتية المتعدّيةَ إلى مفعولين في جُملٍ مِن إنشائيّ.
أ- ( رأى ) : رأيتُ العلمَ مفيدًا .
ب- ( اتّخذَ ) : اتّخذَ اللهُ إبراهيمَ خليلًا .
ج- ( هبْ ) : هبْ طريقَك صعبًا .
4- أُعيدُ كتابةَ الجملِ الآتيةِ ، محوّلًا المبتدأَ والخبرَ إلى مفعول به أوّل ومفعول به ثانٍ ، فيما يأتي :
ظننتُ الطبيبةَ ماهرةً |
الطّبيبةُ ماهرةٌ
|
وجدتُ الصّديقَ أخًا . |
الصّديقُ أخٌ |
أوظِّــفُ
1- أملأُ الفراغ في الجملِ الآتيةِ بحسبِ المطلوبِ في الجدولِ أدناهُ :
المطلوبُ |
الجملُ |
فعلٌ متعدٍّ إلى مفعولين. |
أعطتِ اللّقاحاتُ البشرَ مناعةً . |
مفعول به ثانٍ . |
سألَ زيدٌ والدَه مالًا . |
مفعول به أوّل و ثانٍ . |
منحتِ المرأةُ الفتاةَ وسامًا . |
2- أوّظفُ الفعلين الآتيين المتعدّيينِ إلى مفعولين في جُملتين مفيدتين :
أ- ( منعَ ) : منعَ المديرُ موظّفَه التّرقيةَ.
ب- ( علِمَ ) : علمْتُ الصّدقَ محمودًا .
===============================================================================
4.5 أوَظَّفُ
1- تحتوي الأبياتُ الآتية بيتًا ليس من بحر المُتقارب ؛ ولِكيْ أستخرجه أُنشدُها وزملائي / وزميلاتي على لحن البحر المُتقارب :
فيا صاحِ هذا مَقامُ المحبِّ ورَبعُ الحبيبِ فَحُطَّ الرِّحالا
سَلِ الرَّبعَ عن ساكِنيهِ فإنَّي خَرسْتُ فما أستَطيعُ السُّؤالا
ولا تُعْجلنِّي هَداكَ المَليكُ فإنَّ لكُلِّ مَقامٍ مَقالا
البيت الذي ليس من بحر المتقارب :
فبروحي أفدي مهاةً سبتني بلحاظ ترمي بقلبي نبالًا
2- أُقطِّع الأبيات تقطيعًا صوتيًّا شفويًّا مع زملائي بصوت واحد ، ثمَّ أُقطّعها تقطيعًا عروضيًّا صحيحًا ، ذاكرًا بحرها ، ومُبيّنًا الصّورَ الرّئيسة والفرعيّة لتفعيلاته :
أ- تَقولُ بُثَينَةُ لَمّا رَأَتْ فُنوناً مِنَ الشَّعَرِ الأَحمَرِ
ت قو ل ب ثي ن ة لم ما ر أت ف نو نن /م نش ش/ ع رل أح /م ري
ٮ ـــ ٮ /ٮ ـــ ٮ/ ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ٮ/ ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ
فعولُ / فعولُ / فعولن / فعو فعولن / فعولُ / فعولن / فعو
كَبِرتَ جَميلُ وَأَودى الشَبابُ فَقُلتُ بُثَينَ أَلا فَاِقصُري
ك بر ت ج مي ل و أو دش ش با ب ف قل ت ب ثي ن أ لا فق ص ري
ٮ ـــ ٮ /ٮ ـــ ٮ/ ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ ٮ ٮ ـــ ٮ / ٮ ـــ ٮ/ ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ
فعولُ / فعولُ / فعولن / فعولُ فعولُ / فعولُ / فعولن / فعو
قَريبانِ مَربَعُنا واحِدٌ فَكَيفَ كَبِرتُ وَلَم تَكبَري
ق ري با ن مر ب ع نا وا ح دن ف كي ف ك بر ت و لم تك ب ري
ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ ٮ/ ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ ٮ ـــ ٮ / ٮ ـــ ٮ/ ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ
فعولُن / فعولُ / فعولن / فعو فعولُ / فعولُ / فعولن / فعو /
تام المتقارب
ب- دَعَوْا مُغرَمًا بالطَّرَبْ كما زالَ شَيءٌ عَجَبْ
د عو مغ ر من بط ط رب ك ما زا ل شي ئن ع جب
ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ
فعولن / فعولن / فعو. فعولن /فعولن / فَعو
مجزوء المتقارب
بَلِ العَيشُ إنْ طالَ بي سِوى ساعَةٍ يُستَلَبْ
ب لل عي ش إن طا ل بي س وى سا ع تن يس ت لب
ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ
فعولن / فعولن / فعو. فعولن /فعولن / فَعو
مجزوء المتقارب
3- أُحدّدُ تفعيلتي العَروض والضّربِ للأبيات الآتية
أَلا إِنَّنا كُلَّنا بائِدُ وَأَيُّ بَني آدَمٍ خالِدُ
أ لا إن ن نا كل ل نا با ئ دو و أي ي ب ني آ د من خا ل دو
ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ ٮ ـــ ٮ / ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ /ٮ ــ
فعولُن / فعولن / فعولن / فعو فعولُ / فعولُ / فعولن / فعو
فَيا عَجَبا كَيفَ يُعصى الإِلَ (م ) ـهُ أَم كَيفَ يَجحَدُهُ الجاحِدُ
ف يا ع ج با كي ف يع صل إ لا ه أم كي ف يج ح د هل جا ح دو
ٮ ـــ ٮ/ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ٮ /ٮ ـــ ـــ /ٮ ــ
فعولُ / فعولن / فعولن / فعو فعولُن / فعولُ / فعولن / فعو
وَلِلَّهِ في كُلِّ تَحريكَةٍ عَلَينا وَتَسكينَةٍ شاهِدُ
و لل لا هـ في كل ل تح ري ك تن ع لي نا و تس كي ن تن شا هـ دو
ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ
فعولن / فعولن / فعولن / فعو فعولُن / فعولن / فعولن / فعو
تفعيلات العروض والضرب : فعو ٮ ـــ
4- أفصلُ بين شطري البيتين الآتيين ، مُعتمدًا على إيقاع المُتقارب :
أَخِـي جـاوَزَ الظّالمونَ المَدَى فــحَــقَّ الجِهَــادُ وحَـقَّ الفِـدَا
أَنـتـركُهُـم يَـغـصِـبون العُروبَ ـةَ مَــجــدَ الأُبَــوَّةِ والسُّؤدَدَا
5- أُحدّدُ نوعَ البحرِ في الأبياتِ الآتيةِ :
أَبَينَكَ عَهدٌ وَبَينَ الجِبالِ تَزولانِ في المَوعِدِ المُنتَظَرْ
أ بي ن ك عه دن و بي نل ج با لي ت زو لا ن فل مو ع دل من ت ظر
ٮ ـــ ٮ/ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ
فعولُ / فعولن / فعولن / فعولن فعولُن / فعولن / فعولن / فعو
تام المتقارب
تَحَرَّك أَبا الهَولِ هَذا الزَّمانُ تَحَرَّكَ ما فيهِ حَتّى الحَجَرْ
ت حر رك أ بل هو ل ها ذز ز ما ن ت حر ر ك ما في هـ حت تل ح جر
ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ٮ ٮ ـــ ٮ/ ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ ـــ / ٮ ـــ
فعولن / فعولن / فعولن / فعولُ فعولُ / فعولن / فعولن / فعو
تام المتقارب
أبا العباسِ عُمِّرتَ صحيحَ الرّأي والجسمِ
أ بل عب با / س عم مر تا ص حي حر رأ /ي ول جس مي
ٮ ـــ ـــ ـــ /ٮ ـــ ـــ ـــ ٮ ـــ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ ـــ
مفاعيلن / مفاعيلن مفاعيلن / مفاعيلن
بحر الهزج
ولا زلتَ من الخَيرا تِ طُرّاً وافرَ القسمِ
و لا زل ت م نل خي را ت طر رن وا ف رل قس مي
ٮ ـــ ـــ ٮ/ٮ ـــ ـــ ـــ ٮ ـــ ـــ ـــ / ٮ ـــ ـــ ـــ
مفاعيلُ / مفاعيلن مفاعيلن / مفاعيلن
بحر الهزج
مُعاذٌ ملاذٌ لزُوّادِه ولا جارَ أكرَمُ من جارِه
م عا ذن م لا ذن ل زو وا د هي و لا جا ر أك ر م من جا ر هي
ٮ ـــ ـــ /ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ٮ/ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ
فعولن / فعولن / فعولن / فعو فعولن / فعولُ / فعولن / فعو
تام المتقارب
كأنّ الحطيمَ على بابهِ وزَمزَمَ والبيتَ في دارهِ
ك أن نل ح طي م ع لى با ب هي و زم ز م ول بي ت في دا ر هي
ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ٮ/ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ٮ ـــ ـــ/ٮ ـــ ٮ/ٮ ـــ ـــ/ ٮ ـــ
فعولن / فعولُ / فعولن / فعو فعولن / فعولُ / فعولن / فعو
تام المتقارب