أختبر معلوماتي

1- أَذْكُرُ سَبَبَ هِجْرَةِ بَعْضِ صَحابَةِ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم إِلى الْحَبَشَةِ.

الجواب

حِفاظًا عَلى أَنْفُسِهِمْ وَدينِهِمْ، بَعْدَ أَنْ تَعَرَّضوا للِتَّعْذيبِ وَالْأَذى مِنَ الْمُشْرِكينَ في مَكَّةَ الْمُكَرَّمَةِ ليِرُدّوهُمْ عَنْ دينهِمْ.

 

2- أُفَكِّرُ: ما الدَّليلُ عَلى أَنَّ النَّجاشِيَّ مَلِكٌ عادِلٌ؟

الجواب

رفض الهدايا التي أرسلها المشركون، كما رفض أن يسلمهم المسلمين بَعْدَ أَنِ اسْتَمَعَ لِلصَّحابيِّ جَعْفَرِ بنْ أبَي طالب رضي الله عنه الَّذي أخَبَرَهُ بمِا كانوا عَلَيه قَبل الْإسِلامِ مِنْ كُفْرٍ وَمَعاصٍ، وَكَيْفَ أَصْبَحوا مُؤْمِنينَ بِاللهِ تَعالى مُتَّصِفينَ بِالْأخْلاقِ الْحَميدَةِ.

 

3- أَصِفُ: كَيْفَ دافَعَ الصَّحابِيُّ جَعْفَرُ بْنُ أَبي طالِبٍ رضي الله عنه عَمَّنْ هاجَرَ مَعَهُ مِنَ الصَّحابَةِ الْكِرامِ؟

الجواب

أخَبَرَ النجاشي بمِا كانوا عَلَيه قَبل الْإسِلامِ مِنْ كُفْرٍ وَمَعاصٍ، وَكَيْفَ أَصْبَحوا مُؤْمِنينَ بِاللهِ تَعالى مُتَّصِفينَ بِالْأخْلاقِ الْحَميدَةِ.

 

4- أُبَيِّنُ كَيْفَ الْتَزَمَ الصَّحابَةُ رضي الله عنهم أَوامِرَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم.

الجواب

هاجروا إلى الحبشة رغم ما فيها من مخاطر

 

5- أَضَعُ دائِرَةً حَوْلَ رَمْزِ الْإِجابَةِ الصَّحيحَةِ في ما يَأْتي:

1. كانَتْ رِحْلَةُ الصَّحابَةِ رضي الله عنهم إِلى الْحَبَشَةِ بِوَساطَةِ:

أ . الْخُيولِ.                   ب. الْجِمالِ.           ج. السَّفينَةِ.

2. الصَّحابِيُّ الَّذي وَكَّلَهُ الْمُسْلِمونَ الْمُهاجِرونَ بِالتَّحَدُّثِ مَعَ النَّجاشِيِّ هُوَ:

أ. جَعْفَرُ بْنُ أَبي طالِبٍ رضي الله عنه.

ب. أَبو هُرَيْرَةَ رضي الله عنه.

ج. أَبو بَكْرٍ الصِّدّيقُ رضي الله عنه

الجواب

1: ج. السَّفينَةِ.

2: أ. جَعْفَرُ بْنُ أَبي طالِبٍ رضي الله عنه.