1- ما القرارُ الذي اتَّخَذَهُ كُفَّارُ قريشٍ لِمنعِ الرَّسولِ ﷺ من الهجرَةِ عندما عَلموا بأمرِ بيعَةِ العقَبَةِ الثانيةِ؟
- استَقَرَّ رَأيُهُم على قَتلِهِ ؛ باختيار شابٍ من كَلِّ قبيلةٍ من قَريشٍ ، ليَقتُلوهُ.
- فَيتَوَزَّعَ دَمُهُ بينَ القبائِلِ ، ولا تَقدِرَ بَنو هاشِمٍ على المُطالَبَةِ بِدَمِهِ ؛ فَيَقبَلوا بالدِّيَةِ.
2- أذكُرُ اثنتين من التجارب التي اتَّخَذَها النَّبيُّ ﷺ عند هِجرَتِهِ.
- طَلبَ رَسولُ اللهِ ﷺ إلى أبي بَكرٍ الصِّدِّيقَ رضي الله عنه أن يُجَهِّزَ النَّاقَتَينِ اللَّتينِ أعَدَّهما مُسبقًا.
- واستأجرَ رَجُلًا خبيرًا بالطُّرُقِ المُؤَدِّيَةِ إلى المَدينةِ المُنوَّرَةِ ، يُقالُ لهُ: عبدُ اللهِ بنُ أُرَيْقِطٍ.
- وتَوَجَّها إلى غارِ ثَورٍ جَنوبيَّ مكَّةَ مُكَرَّمَةِ.
3-أصلُ بخَطٍّ بينَ اسمِ الصَّحابيِّ والعملِ الذي قامَ بهِ في الهِجرَةِ النَّبَوِيَّةِ:
الجواب:
أ- أبو بَكرٍ الصِّدِّيقَ رضي الله عنه صَحِبَ الرَّسولَ ﷺ في هجرَتِهِ.
ب- عليٌّ بن أبي طالِبٍ رضي الله عنه باتَ في فِراشِ النَّبيِّ ﷺ ليلَةَ الهجرَةِ.
ج- أسماءُ بنتُ أبي بكرٍ رضي الله عنهما. كانت تُزوِّدُ النَّبيَّ ﷺ وأباها أبا بكرٍ بالطَّعام والشَّرابِ.
د- عبدُ اللهِ بنُ أبي بكرٍ رضي الله عنهما. كان يزوِّدُ النَّبيَّ ﷺ بالأخبارِ.
هـ- عامرُ بنُ فُهَيرَةَ رضي الله عنه. كان يأتي بالأغنامِ ؛ ليطمِسَ آثارَ الأقدامِ.