أختَبِرُ معلوماتي
1) أُبيِّنُ المقصودَ بالوديعةِ.
الجواب
هي ما يضعهُ شخصٌ عندَ غيرهِ أمانةً ليحفظهُ لَهُ، ثمَّ يَردُهُ إِليهِ عندَ طلبهِ.
2) قالَ محمودٌ لصديقهِ عبدِ اللهِ: سأضعُ حاسوبي أمانةً عندكَ مدّةَ شهرٍ، فقبلَ عبدُ اللهِ بذلكَ.
أَستخرِجُ من النّصِّ السّابقِ أركانَ عقدِ الوديعةِ.
الجواب
|
المودِعُ |
المودَعُ عِندَهُ |
الوَديعةُ |
الصِّيغةُ |
|
محمود |
عبد الله |
الحاسوب |
"سأضع حاسوبي أمانة عندك" "قبلت" |
3) أُعدِّدُ حكمتينِ لمشروعيةِ الوديعةِ.
الجواب
أ. الوديعةُ بابٌ من أبوابِ الخيرِ والتّعاونِ،
ب. فيها حفظٌ لأموالِ النّاسِ وقضاءٌ لحوائجهم.
4) أَضَعُ إشارةَ (ü) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ وإشارةَ (û) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في ما يأتِي:
أ. (û) يجبُ على المودَعِ عندهُ قبولُ الوديعةِ إِنْ كانَ قادرًا على حفظِها.
ب. (û) لا يصحُّ للإنسانِ أَنْ يأَخذَ أُجرةً مقابلَ حفظِ الوديعةِ؛ لأنَّ حفظَ الوديعةِ صورةٌ منْ صورِ التعاونِ.
ج. (ü) إذا هلكتِ الوديعةُ بتعدٍّ أو تقصيرٍ مِنَ المودَعِ عِندَه فَعليهِ ضمانُها.
5) أُبيِّنُ الحكمَ الشرعيَّ (يجوزُ، لا يجوزُ) في الحالاتِ الآتيةِ معَ التعليلِ:
أ. أودعَ أحمدُ سيارتهُ عندَ زميلهِ؛ فقام باستعمالِها دونَ إذنهِ.
- لا يجوز لأنها أمانة فلا يجوز استخدامها إلا بإذن صاحبها.
ب. رفضت سحرُ قبولَ الوديعةِ خوفًا منَ التقصيرِ في حفظِها.
- يجوز لها ذلك لأن قبول الوديعة مستحب في حق من قدر على حفظها.
ج. أودعَ رجلٌ فرسهُ عندَ جارهِ؛ فاشترطَ عليهِ أنْ يدفعَ لهُ مبلغًا من المالِ لقاءَ الاعتناءِ بهِ.
- يجوز له أخذ الأجر مقابل العناية بالفرس.
