اللغة العربية8 فصل أول

الثامن

icon

 

 

( 1،1) أَسْتمِعُ وَأَتَذَكَّر

 

1)أذكرُ عنوانَ النَّصِّ الّذي استمعتُ إليهِ.

فلسفةُ التّفاحةِ

2) أختارُ الكلماتِ الَّتي استمعتُ إليها في النَّصِِّ بوضع إشارةٍ تحتَ الكلمةِ:

الجُوع            الصَّلْب           الشَّمِس           البَحـر          السُّقوط            الطَّبيعة

الفَضاء

 

3) أذكرُ جملةً استفهاميَّةً، وأُخرِى تعجّبيَّةً سمعتُهما في النَّصِّ.

لماذا تسقطُ التفاحةُ عنِ الشجرةِ إذا تقادمَ نُضجُها؟

4) أذكرُ اسمينِ لشكلينِ هندسيينِ وردَ ذِكرهُما في النّصِّ.

لخطُّ المستقيم

الخطّانِ المتوازيان

 نقطتان

 

5)نستيعُ إلى النَّصِّ منْ خلالِ الرَّمزِ في كُتَيِّبِ الاستماعِ. أربطُ ما تعلَّمتهُ بمائَةِ الرِّياضياتِ.

 

. أضعُ دائرةً       حولَ رمزِ الإجابةِ الصَّحيحةِ في ما يأتي:

"إنَُّ لا يرى سببًَا لهذا الشَّيءِ المألوفِ عندَ جميعِ العقولِ منذُ ... إلى اليومِ". الكلمةُ المحذوفةُ كما سمعتُها في النصّ هي:

أ. آدمَ                       ب. الأمسي                   ج. الاكتشاف                   د. الولادة

(1،2)أفْهَمُ الْمَسْموعَ وَأَحلَلَهُ

1)أحددُ ألفاظًا سمعتُها في النَّصِّ تأتي بمعنى الكلماتِ أو العباراتِ الآتيةِ:

2) أميّزُ الفكرةَ الّتي وردتْ في النَّصَّ المسموعِ منْ غيِها بوضعٍ إشارةِ فوقَ الفكرةِ الواردةِ في العباراتِ الآتيةِ:

 

3) عرَضَ الكاتبُ في النَّصَّ الذي سمعتُّهُ مجموعةً منَ الأفكارِ المتنوَّعةِ ما بينَ الحقائقِ والآراءِ، أُميَّزُ

بينَ الحقيقةِ والرّأيِ في العباراتِ الآتيةِ:

 

4)أربطُ مضمونَ النَّصّ الّذي استمعتُ إليهِ، بقولهِ تعالى:

﴿خَلَقَ التَّمَوَنِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَونَها وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَسِىَ أَن تَمِيدَ بِكُمْ وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِ دَابَفَمٍ وَأَنزَلْنَا مِنَ السَمَآءِ مَآءُ فَأَنْبْنْنَاَ فِيَهَا مِن كُلِّ زَفْج كَرِيمٍ﴾. (سورة لقمانُ: 10)

النص يدعو للبحث عن العِلَل والسنن في الكون (كجاذبية سقوط الأجسام)، والآيةُ تُشيرُ إلى سننٍ كونيّة منظّمة: رفعِ السموات بغيرِ عَمَد، وإلقاءِ الرواسي، وإنزالِ الماء، وإنباتِ الأزواج؛ وكلّها قوانين وسنن تدعو إلى التفكّر والتعليل

5 أستنتجُ المعنى المرادَ منْ قولِ الكاتبِ: "إنَّ لذلكَ السُّقوطِ فرضيَةً نظاميَةٌ رياضيّةٌ".

أي أنَّ سقوطَ الأجسام يخضع لقانونٍ منتظم قابلٍ للصياغة الرياضية (ناموس عام يمكن التنبؤ به وقياسه)، لا لمجرّد «بداهة» بلا تفسير.

 

6)أستتجُ الخصائصَ الفنَِّّةَ الّتي امتازَ بها النَّصُّ المسموعُ وفقَ العناصرِ الآتيةِ:

7)أقترحُ عنوانًا مناسبًا للنّصَّ الّذي استمعتُ إليهِ.

 

(1،3)أتذوقُ المسموع وأنقذة

 

1) أُبدي رأيي في العبارةِ الآتيةِ، مُعلّلًا:

"يشهدُ الكونُ الكثيرَ منَ الظَّواهرِ الطّبيعيّةِ الَّتي تتنوّعُ ما بينَ المُحيِّرِ والمألوفِ، وما بينَ المُعتادِ ونادرِ

الحدوثِ، وتحتاجُ هذهِ الظَّواهرُ الكونيَّةُ منَّا إلى تأمُّلٍ وتدثُّر".

العبارة مُحِقّة؛ فالظواهرُ «المألوفة» ليست بدهيّة بذاتها، بل صارت مألوفة بالتكرار، بينما التفسير العلمي يطلب سببًا وقانونًا. هذا يدفع المتعلّم من التلقّي إلى التحقّق.

 

2) نوّعَ كاتبُ النّصِ في توظيفِ الغرضِ الإنشائيِّ (الاستفِهامِ) على وجهِ الخصوصِ. أُبيِّنُ الأثرَ الّذي

تركهُ هذا التَّنوُّعُ في نفسي، مستشهدًا َبعضِ العبارات الَّتي سمعتُها.

تنويع «لماذا…؟» (مثل: «لماذا تسقطُ التفاحة…؟»، «لماذا لا يستطيعُ أن يرفعَ حجرًا كبيرًا…؟») أثار فضولي، ونقلني من التسليم إلى التساؤل، فصار النصّ مُقنعًا ومحفِّزًا على البحث.

 

3) يقولُ كاتبُ النَّصِّ: "إنَّ العقلَ يعرفُ الشَّيءَ بتكرارِ الملاحظةِ حتَّى يعتقدَ انَّهُ شيءٌ طبيعيٌّ، ولا يحتاجُ إلى برهانٍ". أفترضُ أنني كاتبُ النَّصِّ، وأقترحُ أسلوبًا مختلفًا أُوظَّفهُ في إقناعِ المستمعِ بوجهةِ نظري. أربطُ ما تعلَّمتهُ بمادَةِ الثَرييةِ الإسلاميَّةِ.

أسلوبٌ بديل: البدءُ بملاحظةٍ تجريبيّة قصيرة (مشهد سقوط جسمين مختلفي الكتلة)، ثم طرحُ سؤالٍ موجَّه، فاستنتاجٌ مرحليّ مدعوم بقياسٍ بسيط.

الربط الشرعي: توظيف آيات التفكّر في الخلق والسنن الكونيّة (كآية لقمان 10)، للتأكيد أن طلب العِلّة والتدبّر عبادةٌ معرفية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Jo Academy Logo