المعجم والدلالة :
2-عد المعجم الوسيط وتعرف معاني المفردات الآتية :
ينجلي : يختفي.
جبل : خلطَ.
السّنا :الضوء الساطع.
أعيا : أتعبَ.
2-ما جذر الكلمات الآتية :
الأحبابُ :حبب
احتسابُ : حسبَ
المستعمرُ : عمرَ
3-فرق في المعنى بين كل زوجين من الكلمات التي تحتها خط في ما يأتي:
أ-يا فلسطين لا تُراعي فإنّا. لم نزل في الدنى نخوضُ العبابا
لا تخافي.
عليك أن تُراعي ظروف الآخرين
أن تأخذ بعين الاعتبار.
.
ب- ينجلي الظلم والظلام إذا ما(م) التهب الشعب في النضال التهابا
يتضرم.
التهبت أذني فذهبت إلى الطبيب.
مرضت..
ج- هذه الدارنا جبلنا ثراها بدم الحر فاستحال ملابا
تحول إلى عطرٍ.
استحال على أخي الحضور اليوم ;لأن الطائرة تأجلت رحلتها
كان محالاً..
الفهم والتحليل :
1- ما السؤال الذي لا يستطيع الشاعر الإجابة عنهُ؟
عن سر عدم بكائه لتخفيف ألمه نتيجة خروجه من وطنه.
2- على ماذا يدل عدم قدرة الشاعر على الإجابه عن السؤال، في رأيك؟
لأنه كان دائم الاحساس بفلسطين وحنينه وشوقه إلى هذه البلد.
3-ماذا يحدث للشاعر كلما ذُكرت فلسطين أمامهُ؟
خفق قلبه بقوة ورقة حنَ لها .
4- كيف عبّر الشاعر عن حبه وانتمائه لفلسطين؟
إصراره على الانتساب لفلسطين ولن ينتسب إلى غيرها.
5-ما نتيجة البعد عن فلسطين كما بين الشاعر في البيت الرابع؟
بأن هذا البعد يزيده التصاقاً بها وإصرارًا على العودة إليه.
6-كيف طمأن الشاعر فلسطين؟
بأن الشعوب العربية سوف تقف يدًا واحدة وتناضل من أجل حرية فلسطين.
7- تساندُ الشعوب العربية فلسطين في نضالها وكفاحها، أين ورد هذا المعنى في القصيدة؟
البيت السادس.
8-ذكر الشاعر الطريقة التي يزول فيها الظلم عن فلسطين. بينها.
وحدة الشعوب وتماسكها والاستمرار بالنظام من أجل حرية فلسطين..
9-يبدو الشاعر متفائلاً، دلل على ذلك من القصيدة.
البيت الثامن..
10- اذكر ثلاثة أمور يفخر بها الشاعر وردت في القصيدة.
عندما قال الشاعر :
نشأن على يديها كرامًا.
نحن من عطر الميادين أمجادًا وأتعبوا المستعمر الصهيوني .
11- أشارَ الشاعرُ في البيت الأخير إلى المقاومة. بين ذلك.
المقاومة الفلسطينيّة عطّرتْ بدمائها ترابَ الوطن، وأتعبتِ المستعمرين في نضالها.
12- أكثر الشاعرُ من ذكر المكان:
أ- اذكر أمثلة على هذا: الديار والدروب ، فلسطين..
ب- ما دلالة هذا في رأيك؟ دلالة على حنين واشتياق وتعلق الشاعر بهذا المكان .
التذوق الأدبي :
1-وضح الصورة الفنية في ما تحته خط في الأبيات الآتية:
أ- يا فلسطين لا تُراعي فإنا لم نزل في الدنى نخوضُ العبابا
شبه جهاد الشعب ومقاومته من أجل الدفاع عن فلسطين بالشخص الذي يتجاوز أمواج البحر المرتفعة .
ب- ويطل الفجر الحبيبُ ضحوكًا ويمضي للدروب والألبابا
شبه الفجر بالإنسان الذي يضحك .
ج- ينجلي الظلم والظلام وإذا ما التهب الشعبُ في النضالِ التهابا
شبه الجهاد ومقاومة الشعوب بالتهاب النيران واشتعالها.
2- وضح الصورة الحركية في البيتين الآتيين :
كلما لاح من فلسطين برق. خفق القلب في القصيد وذابا.
لاح ، خفق ، ذاب .
هذه دارنا جبلنا ثراها. بالدم الحر فاستحال ملابا
جبلنا ،استحال .
3_ إلامَ رمز الشاعرُ بكل مما يأتي :
البرق: خيال ،
الفجر الحبيب: النصر الجميل .
الطيب : دم الشهداء .
الظلام: الاحتلال والظلم .
4- ما العاطفة التي سيطرت على الشاعر في قصيدته؟
الحنين إلى الوطن .
5- اقترح عنوانًا آخر مناسبًا للقصيدة معلِّلًا.
إطلالة الفجر .
قضايا لغوية:
1- اقرأ الأبيات الآتية ثُمَّ أجِبْ عن الأسئلة التي تليها:
لا تسلني فلن أطيق جوابا. كيف أبكي الديار و الأحبابا.
كلما لاح من فلسطين برق. خفق القلب في القصيد وذابا
يا فلسطين لا تراعي فإنّا. لم نزل في الدنا نخوض العبابا.
أ- استخرج من الأبيات ما يأتي:
فعل معتل أجوف :لاح ، ذابا .
فعل مضارع مرفوع بضمة مقدرة: أبكي .
ب- أعرب ما تحته خط.
أطيق :فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
تراعي : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة .وياء المخاطبة : ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل .
2 - صنف الأفعال الآتية حسب نوع الضمير المتصل بها في الجدول الآتي: ( تسلني، سألت، انتسبنا، زادنا.)
أفعال اتصلت بها ضمائر الرفع. سألت ، انتسبنا .
أفعال اتصلت بها ضمائر نصب. تسلني ، زادنا .