أَتلو الآياتِ الكريمةَ الآتيةَ، ثمَّ أُبيِّنُ مواطنَ المدِّ الطبيعيِّ وحُكمَهُ ومقدارَهُ.
أ . قالَ تعالى: (إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ).
ب. قالَ تعالى: (يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ).
ج. قالَ تعالى: (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ).
د. قالَ تعالى: (أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ).
هـ. قالَ تعالى: (الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى).
- المد الطبيعي ما كان ملونًّا بالأحمر .
- حكمه: وجوب مدّه.
- مقداره: حركتان.