أختبر معلوماتي
1- أبين مفهوم الفرح.
الفرح شعور قلبي بالمتعة والسرور لحصول أمر محبوب أو دفع مكروه.
2- أذكر ثلاثة مظاهر أعبر بها عن الفرح بيوم العيد.
- أداء صلاة العيد.
- وارتداء أجمل الثياب.
- وزيارة الأقارب.
- وإطعام الطعام.
- ومساعدة الفقراء، والعطف على الأيتام.
- وذبح الأضاحي في عيد الأضحى لمن كان مستطيعًا.
- كما يكون الفرح بالترفيه والخروج إلى المتنزهات وقضاء الوقت مع الأهل والجيران والأصدقاء.
3- أعدد أمرين ينبغي لنا الابتعاد عنها عند التعبير عن الفرح.
أ. الإضرار بالآخرين في أثناء التعبير عن الفرح.
ب. الإسراف.
ج. ارتكاب المعاصي.
د. ترك الواجبات والعبادات .
4- أشرح صورتين من حياة النبي ﷺ حرص فيها على الفرح ونشره عند أصحابه رضي الله عنهم.
أ. فرح النبي ﷺ بقدوم ابن عمه جعفر ابن أبي طالب رضي الله عنه من الحبشة إلى المدينة المنورة، يوم أن فتح خيبر، ففرح به فرحًا عظيمًا، وتلقاه بالبشر، وقبَّل جبهته، وقال: «والله ما أدري بأيِّهما أنا أفرح بفتح خيبر أم بقدوم جعفر » .
ب. سأل رجل النبي ﷺ عن الساعة، فقال: متى السَّاعة؟ قال: «وماذا أعددت لها». قال: لا شيءَ، إلَّا أنِّي أحبُّ الله ورسوله ﷺ ، فقال: «أنت مع من أحببتَ». قال أنسٌ: فما فرحنا بشيءٍ، فرحنا بقول النبي ﷺ: «أنت مع من أحببت»، قال أنسٌ: فأنا أُحبُّ النبيَّ ﷺ وأبا بكر، وعمر، وأرجو أن أكونَ معهم بحُبِّي إياهم، وإن لم أعمل بمثلِ أعمالِهِم.
5- أستنتج أثرين للفرح في حياة الفرد والمجتمع.
أ. الأثر النفسي والجسمي:
يؤثر الفرح في صحة الإنسان ويزيد مناعة الجسم، ويبعد الأرق والتوتر والاكتئاب والضغوط النفسية عنه، وينمّي الشعور الإيجابي والحماس والتفاؤل عنده فيزيد نشاطه وقدرته الإنتاجية.
ب. الأثر الاجتماعي:
ترسخ المشاركة في الأفراح العلاقات الأسرية والاجتماعية وترابط المجتمع.
6- أُوفِّقُ بين أمر الله تعالى بالفرح، في قـولـه: «قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ»، وبين قوله تعالى: «إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ».
ذكر القرآن الكريم الفرح ومدحه وهو ما حث عليه الإسلام وتعلق بأمر شرعي، كالفرح بالنعم، كنعمة الإسلام، ونصر الله تعـالى ورحمته وإحسانــه، والفـرح بطاعـة الله تعـالى، قال تعالى: «قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ»
أما الآية الثانية فقد ذكر فيها بعض المظاهر السلبية التي تقترن بالفرح وهي ما نهى عنها الإسلام، كالبطر الذي فيه كِبر وبغي على الناس وتعالٍ عليهم، قال تعالى: «إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ».
7- أختارُ الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1. مظهر الفرح الذي ذمه القرآن الكريم:
أ-الكبر ب، الضحك. ج- الضرب بالدف. د-إطعام الطعام.
2- من مظاهر الفرح التي يجب تجنبها لما فيها من الإضرار بالآخرين:
أ-إطلاق العيارات النارية. ب- الاحتفال بالنجاح
ج- وليمة الزواج د- الألعاب الترفيهية.
3- من الفرح بالأشياء المعنوية، الفرح بـ:
أ-ثواب الصيام ب- الوظيفة ج- الحصول على جائزة د- زيادة الراتب