1. أُبيّنُ مفهومَ حقِّ الأمنِ.
حقِّ الأمنِ: هوَ الشعورُ بالطمأنينةِ، وامتلاكُ الوسائلِ التي تُمكّنُ الفردَ والمجتمعَ منَ الحياةِ المستقرّةِ البعيدةِ عن المخاطرِ التي تهدّدُ حياةَ الإنسانِ وحاجاتِهِ وحرّياتِهِ.
2. أوضّحُ أهميةَ الأمنِ.
أ . من أعظمِ نِعَمِ اللهِ تعالى على الفردِ والمجتمعِ.
ب. من ضرورياتِ الحياةِ، فلا تستقرُّ الحياةُ من دونِهِ، وبِهِ يأمنُ الناسُ على دينِهِمْ، وأنفسِهِمْ، وأعراضِهِمْ، وأموالِهِمْ.
ج. أساسُ ازدهارِ الحضاراتِ، وتقدُّمِ الأُمَمِ ورُقِيِّ المجتمعاتِ.
3. أعلّلُ سببَ تقديم سيدِنا إبراهيمَ عليه السلام في دعائِهِ الأمنَ على الرزقِ في قولِهِ تعالى: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آَمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ).
لأولويَّتِهِ والحاجةِ إليهِ.
4. أستنتجُ التوجيهَ من قوله تعالى: (وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ) لتحقيقِ الأمنِ وحفظِهِ.
شكرُ اللهِ تعالى على نعمِهِ الكثيرةِ لتستمرَّ هذهِ النعمُ.
5. أُبيّنُ التوجيهَ المستفادَ من قولِهِ تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) لحمايةِ المجتمعِ منَ الفوضى والاضطراباتِ والنزاعاتِ.
وجوبُ التزامِ القوانينِ والأنظمةِ وعدمِ الخروجِ عليها.
6. أضَعُ إشارة (√) أمامَ العبارةِ الصحيحةِ، وإشارةَ (X) أمامَ العبارةِ غيرِ الصحيحةِ في كلٍّ ممّا يأتي:
أ. (√) وعدَ اللهُ تعالى مَنْ يؤمنُ بِهِ ويعملُ الصالحاتِ بالحياةِ الطيبةِ الآمنةِ في الدنيا والآخرةِ.
ب.(√) الأمنُ نعمةٌ مِنْ نِعَمِ اللهِ تعالى على الناسِ.
ج. (X) يمكنُ تحقيقُ الأمنِ من دونِ وجودِ أخلاقٍ فاضلةٍ وآدابٍ حسنةٍ في المجتمعِ.
د. (√) يُعَدُّ الاستقرارُ الأمنيُّ منَ العواملِ الأساسيةِ التي تُسهمُ في تحقيقِ التقدمِ الاقتصاديِّ.