1. أُكْمِلُ الْبِطاقَةَ التَّعْريفِيَّةَ الْآتِيَةَ لِلتَّعْريفِ بِراوي الْحَديثِ:
اسْمُهُ: أَبو هُرَيْرَةَ عَبْدُ الرَّحْمنِ بْنُ صَخْرٍ الدَّوْسِيُّ رضي الله عنه
عَلاقَتُهُ بِالنَّبِيِّ ﷺ: كانَ مُلازِمًا لِسَيِّدِنَا رَسولِ اللهِ ﷺ. |
2. أُعَدِّدُ صورَتَيْنِ يَتَحَقَّقُ بِهِما إِكْرامُ الضَّيْفِ.
أ. حُسْنُ اسْتِقْبَالِ الضَّيْفِ، وَالتَّرْحِيبُ بِهِ، وَالتَّبَسُّمُ فِي وَجْهِهِ.
ب. تَهْيِئَةُ الْمَكَانِ الْمُناسِبِ لِجُلُوسِ الضَّيْفِ.
ج. تَقْدِيمُ الضّيافَةِ الْمُنَاسِبَةِ.
د. تَوْدِيعُ الضَّيْفِ عِنْدَ الْبَابِ، وَدَعْوَتُهُ لِلزِّيَارَةِ مَرَّةً أُخْرى.
3. أَعَلِّلُ كُلًّا مِمَّا يَأْتِي:
أ. وَجَّهَ سَيِّدُنَا رَسولُ اللهِ ﷺ إلى الْتِزامِ الصَّمْتِ إِذا لَمْ يَكُنِ الْكَلامُ حَسَنًا.
تَجَنُّبًا لِلْوُقوعِ في الْحَرامِ، فَالْإِنْسانُ مُحاسَبٌ على ما يَصْدُرُ عَنْهُ مِنْ قَوْلٍ أَوْ فِعْلٍ.
ب. رَبَطَتْ كَثِيرٌ مِنَ الْأَحادِيثِ الشَّرِيفَةِ بَيْنَ الْأَخْلاقِ الْحَسَنَةِ وَبَيْنَ الْإِيمَانِ بِاللَّهِ تَعَالَى وَالْيَوْمِ الْآخِرِ.
لِأَنَّ الْإِيمانَ بِاللهِ تَعالى يَجْعَلُ الْمُسْلِمَ يُحْسِنُ التَّعامُلَ مَعَ النَّاسِ، فَاللَّهُ تَعالى مُطَّلِعٌ عَلَيْهِ، وَالْإِيمانُ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ يَجْعَلُ الْمُسْلِمَ حَسَنَ الْخُلُقِ؛ لِأَنَّهُ مُحاسَبٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلى كُلِّ ما يَصْدُرُ عَنْهُ.
4. أختارُ رَمْزَ الْإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ فِي كُلٍّ مِمَّا يَأْتي:
1 . واحِدَةٌ مِمَّا يَأْتي لَمْ تَرِدْ فِي الْحَدِيثِ الشَّريفِ:
أ. إِكْرَامُ الضَّيْفِ. ب. صِلَةُ الرَّحِمِ.
ج. قَوْلُ الْخَيْرِ. د. زِيارَةُ الأَصدِقاءِ.
2. الأرْحَامُ هُمْ:
أ. الْأَقَارِبُ مِنَ الذَّكَورِ وَالْإِناثِ. ب. الْأَقارِبُ مِنَ الذُّكورِ فَقَطْ .
ج. الأقارِبُ وَغَيْرُ الأَقارِبِ. د. الْأَقَارِبُ مِنَ الْإِنَاثِ فَقَطْ .
5. أَقْرَأُ الْحَدِيثَ الشَّرِيفَ (مِنْ ثَمَرَاتِ الْإِيمَانِ) غَيْبًا.
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قالَ: "مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ، وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ"