1- أُكمِلُ العِبارَةَ الآتيةَ:
لُقّبَ عبد الله بن عبَّاسٍ رضي الله عنه بحَبرِ الأُمَّةِ، وتُرجُمانِ القُرآنِ؛ أي عالِمِ الأُمةِ.
2- أكتُبُ معنى المُفرداتِ والتَّراكيبِ الآتيةِ:
أ- كَلِماتٍ: نَصائِحَ وَوَصايا مُفيدَةً.
ب- رُفِعَت الأَقلامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ: أي لا تغييرَ ولا تبديلَ لما أرادَهُ اللهُ تعالى.
3- أُبَيّنُ دلالَةَ قولِ اللهِ تعالى: "وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ".
أنَّ النَّاسَ جميعًا عاجِزونَ أن ينفَعُوا أَحَدًا، أو أن يُوقِعوا بِهِ ضُرًّا إلَّا بإذنِ اللهِ تعالى.
4- أختارُ الوصَيَّةَ النَّبَويَّةَ المُناسِبَةَ: "الاستعانةُ باللهِ، حِفظُ اللهِ، النَّافِعُ والضَّارُّ هو اللهُ تعالى وحدَهُ" لكُلّ عبارةٍ ممَّا يأتي:
أ-دُعاءُ المسلِمِ لا يكونُ إلَّا للهِ تعالى.
الاستعانةُ باللهِ
ب- استشعارُ المسلم رقابَة اللهِ تعالى، وامتثالَ أوامِرِهِ.
حِفظُ اللهِ
ج- النَّفعُ والضُّرُّ لا يكونُ إلَّا بإذن اللهِ.
النَّافِعُ والضَّارُّ هو اللهُ تعالى وحدَهُ.
5-أقرأُ الحَديثَ النَّبَويَّ الشَّريفَ غَيبًا.
عن عبد الله بن عبَّاسٍ رضي الله عنه قال: كُنتُ خَلفَ رسولِ اللهِ ﷺ يومًا، فقال: "يا غُلامُ إنّي أُعَلّمُكَ كلِماتٍ: احفظِ اللهَ يحفَظكَ، احفظِ اللهَ تَجِدهُ تُجاهَكَ، إذا سَألتَ فاسألِ اللهَ، وإذا استَعنتَ فاستَعِن باللهِ، واعلَم أنَّ الأُمَّةَ لوِ اجتَمَعت على أن يَنفَعوكَ بِشَيءٍ، لم ينفَعوكَ إلَّا بِشَيءٍ قد كَتَبَهُ اللهُ لَكَ، ولَوِ اجتَمَعوا عَلى أن يَضُرُّوكَ بشَّيءٍ لم يَضُرُّوكَ إلَّا بِشَيءٍ قد كَتَبَهُ اللهُ عَليكَ، رُفِعَت الأقلامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ".