أَخْتَبِرُ مَعْلوماتي
أُكْمِلُ الْفَراغَ بِما يُناسِبُهُ مِنَ الْكَلِماتِ الْْآتِيَةِ:
الْمَحَبَّةِ بِالجَنَّةِ الْجارِ
أ- نُحْسِنُ إِلى الْجارِ بِأَقْوالِنا وَأَعْمالِنا؛ لِنَنالَ رِضا اللهِ تَعالى وَنَفوزَ بِالجَنَّةِ .
ب- الْإِحْسانُ إِلى الْجارِ سَبَبٌ في نَشْرِ الْمَحَبَّةِ بَيْنَ النّاسِ.
2- أُصَنُِّف السُّلوكاتِ الْآتِيََة بِتَلْوينِ الرَّمْزِ بِالْأَخْضَرِ إِذا كانَ السُّلوكُ إِيجابِيًّا، وَتَلْوينِ الرَّمْزِ بِالْأَحْمَرِ إِذا كانَ السُّلوكُ سَلْبِيًّا:
3- قالَ رَسولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسََّلمَ: «مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللِّه وَالْيَوْمِ الْْآخِرِ فلا يُؤْذِ جارَهُ »، أُحَدِّدُ أَرْكانَ الْْإيمانِ الْوارِدَةَ في الْحَديثِ الشَّريفِ بِوَضْعِ إِشارَةِ ( √ ) أَسْفَلَ الشَّكْلِ الْمُناسِبِ في ما يأتي:
4 - أُسَمِّعُ الْحَديثَ الشَّريفَ غَيْبًا.