التربية الإسلامية فصل ثاني

الثاني

icon

   أَخْتَبِرُ مَعْلوماتي

أُكْمِلُ الْفَراغَ بِما يُناسِبُهُ مِنَ الْكَلِماتِ الْْآتِيَةِ:
الْمَحَبَّةِ            بِالجَنَّةِ            الْجارِ


أ- نُحْسِنُ إِلى الْجارِ   بِأَقْوالِنا وَأَعْمالِنا؛ لِنَنالَ رِضا اللهِ تَعالى وَنَفوزَ بِالجَنَّةِ .  
ب- الْإِحْسانُ إِلى الْجارِ سَبَبٌ في نَشْرِ  الْمَحَبَّةِ  بَيْنَ النّاسِ.

                
2- أُصَنُِّف السُّلوكاتِ الْآتِيََة بِتَلْوينِ الرَّمْزِ بِالْأَخْضَرِ إِذا كانَ السُّلوكُ إِيجابِيًّا، وَتَلْوينِ الرَّمْزِ بِالْأَحْمَرِ إِذا كانَ السُّلوكُ سَلْبِيًّا:

                 

3- قالَ رَسولُ اللهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسََّلمَ: «مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللِّه وَالْيَوْمِ الْْآخِرِ فلا يُؤْذِ جارَهُ »، أُحَدِّدُ أَرْكانَ الْْإيمانِ الْوارِدَةَ في الْحَديثِ الشَّريفِ بِوَضْعِ إِشارَةِ (  ) أَسْفَلَ الشَّكْلِ الْمُناسِبِ في ما يأتي:

               

4 - أُسَمِّعُ الْحَديثَ الشَّريفَ غَيْبًا.