أسئلة الفصل
1 - ما المقصود بالمفاهيم الآتية:
الزيادة الطبيعية: الفرق بين عدد المواليد وعدد الوفيات.
صافي الهجرة: الفرق بين عدد الوافدين والمغادرين في مجتمع ما.
النمو السكاني: زيادة عدد السكان بسبب الزيادة الطبيعية وصافي الهجرة.
الانفجار السكاني: النمو السكاني الضخم والسريع، الذي يمتاز به هذا القرن، نتيجة زيادة المواليد وقلة الوفيات.
الهجرة الداخلية: الانتقال من الريف إلى المدينة.
هجرة الكفايات العلمية: انتقال الأفراد ذوي الخبرات العلمية والتقنية إلى بلدان أخرى، بسبب الإجراءات التي تقدم لهم من تلك الدول.
الهجرة القسرية: انتقال السكان من مناطق سكنهم الأصلي إلى مناطق أخرى، لظروف خارجة
عن إرادتهم، ومن دون رغبتهم.
الحجم السكاني: عدد السكان في مكان معين ووقت معين.
2 - ما الآثار المترتبة في الدول عند حدوث اختلال في التوازن بين عدد السكان والموارد فيها؟
يؤثر سلبا في قوة الدولة، فازدياد عدد السكان وقلة الموارد؛ ينتج عنه انخفاض مستوى المعيشة، الأمر الذي ينعكس على الأفراد وأوضاعهم الصحية ومستواهم العلمي، ما يثقل كاهل الدولة ويقلل من قوتها الاقتصادية ويجعلها أسيرة في اتخاذ قرارها السياسي، أما إذا قل عدد السكان عن نسبة الموارد، فإن هذه الموارد سوف تفقد قيمتها؛ وذلك لعدم توافر العنصر البشري القادر على استغلالها والدفاع عنها.
3 - بين أسباب ما يأتي:
أ - لجأت بعض الدول المتقدمة إلى تخفيض قيود الهجرة أليها.
لتوفير القوى العاملة اللازمة لها، وتنمية عجلة الاقتصاد والموارد فيها.
ب - بذلت الدول النامية جهودا كبيرة في تخفيض معدلات النمو السكاني فيها .
لتحقيق التوزان بين السكان والموارد، وإقامة المشاريع التنموية اللازمة.
ج - تواصل الزيادة السكانية في الأردن.
بسبب ارتفاع المواليد وانخفاض الوفيات، والهجرات المتتابعة، وآخرها الهجرة السورية.
د – تعد هجرة الكفاءات من أخطر أنواع الهجرات في العالم
لأنها تحرم الدول التي خرجت منها من الأفكار والاختراعات التي و تذهب إلى دول أخرى، خصوصا أن الدول التي خرجت منها هذه الكفاءات أنفقت الملايين على تعليمهم حيث تقدم لهم الدول المتقدمة الإغراءات المادية والعلمية ليهاجروا إليها.
ه- تعد الهجرة من الريف إلى المدن من أهم العوامل المؤثرة في قوة الدولة
لأنها ترفع نسبة البطالة في المدن، وتحدث اختلالا في التوزع السكاني داخل الدولة، وتؤدي إلى الضغط على الخدمات وترك الأراضي الزراعية بورا، ما يقلل من الإنتاج الزراعي والاكتفاء الذاتي، وتضطر الدولة إلى الاستيراد من الخارج.
و- لجأت بعض الدول المتقدمة إلى تشجيع الإنجاب وتسهيل الهجرة إليها.
لتوفير الأيدي العاملة المدربة والمؤهلة، ولتجديد شباب الدولة.
ز - لا تعد بنجلادش من الدول المتقدمة، على الرغم من العدد السكاني الكبير.
لانخفاض المستوى العلمي والتقني فيها، وقلة عدد المهندسين والخبراء والفنيين والمختصين،و ارتفاع نسبة الأمية بين سكانها.
ح - للأردن دور مهم في حفظ السلام العالمي.
لمشاركة قواته العسكرية في مناطق الصراع في العالم؛ لحفظ السلام فيها مع الأمم المتحدة.
ط - سعي بعض الدول المتقدمة إلى تسهيل الهجرة إليها .
لتوفير أيدي عاملة للعمل في القطاعات الاقتصادية المختلفة.
ك - تدني نسبة السكان في شمال كندا.
بسبب الظروف المناخية نتيجة انخفاض درجة الحرارة.
4 - قارن بين سلبيات الهجرة على كل من الدول المستقبلة والدول المرسلة، وإيجابياتها.
ايجابيات الهجرة على الدول المستقبلة والدول المرسلة
الدول المستقبلة |
الدول المرسلة |
تعويض النقص في الأيدي العاملة |
التخفيف من حدة البطالة |
رفدها بالكفايات العلمية والفنية |
التحويلات المالية للمهاجرين |
تطور المدن وتوسعها |
رفع مستوى معيشة الفرد |
استغلال مناطق جديدة لم تكن مستغلة من قبل |
الاقتصاد في استهلاك الموارد الطبيعية |
سلبيات الهجرة على الدول المرسلة والمستقيلة:
الدول المستقبلة |
الدول المرسلة |
خلل في التركيب العمري والنوعي |
خلل في التركيب العمري والنوعي |
النمو سكاني سريع |
البطء في النمو السكاني |
المشكلات الاجتماعية والثقافية
|
حرمان الدولة من الكفاءات العلمية والفنية |
الضغط على الخدمات |
البطء في النمو الاقتصادي |
5 - ما إيجابيات الحجم السكاني الكبير للدولة؟
- القوة العسكرية.
- القوة البشرية للعمل.
- الشعور بالأمن من أي أطماع خارجية.
- توافر سوق استهلاكي كبير.
- ظهور أعداد من الباحثين والمبدعين.
6 - ما سلبيات الحجم السكاني الكبير للدول الفقيره النامية؟
- ظهور حركات تمرد
- انتشار البطالة
- ضعف القدرة على الحماية
- ضعف القدرة على توفير غذاء للسكان
- ضعف القدرة على توفير الخدمات.
7 - اذكر العوامل الطبيعية والبشرية المؤثرة في توزيع السكان داخل الدولة.
أ - العوامل الطبيعية؛ المناخ، والنبات الطبيعي، والارتفاع عن مستوى سطح البحر، وخصوبة التربة، وتوافر المياه، والتضاريس.
ب – العوامل البشرية: الخامات المعدنية، والوظائف والأعمال، وتوافر المواصلات، والبنية التحتية، وأسباب تاريخية ودينية.