التربية الإسلامية9 فصل أول

التاسع

icon

 

1.بيّن معنى الذكر.

كلّ ما  يتلفّظ به اللسان بحضور القلب من أقوال يتقرّب بها المسلم إلى الله تعالى.

 

2.عدّد أنواع الذِّكر.

  • ذكر الله تعالى بأقوال مأثورة من غير تقييدها بحال أو زمان أو مكان.
  • الأذكار المرتبطة بأحوال معيّنة.

 

3.قارن بين مراتب الذِّكر من حيث الفضل.

المرتبة الأعلى لذكر الله تعالى

المرتبة المتوسطة لذكر الله تعالى

المرتبة الأدنى لذكر الله تعالى

ذكر الله تعالى مع حضور القلب وشدّة الإخلاص فيه.

ذكر الله تعالى مع وجود الإخلاص، ومن غير حضور قلب فيه.

ذكر الله تعالى بدون إخلاص، ومن غير حضور قلب فيه.

أجره أعظم الأجور.

أجره أقلّ من المرتبة الأولى.

لا أجر له.

 

4.بيّن فضل الأذكار الآتية:

أ.قراءة آية الكرسي في دبر كلّ صلاة مكتوبة.

لم يكن بين قارئها وبين دخول الجنّة إلّا أن يموت.

ب.التّسبيح والتّحميد والتّكبير والتّهليل بعد كلّ صلاة.

غُفِرت خطايا قائلها، وإن كانت مثل زبد البحر.

 

5.يجازي الله تعالى على العمل القليل بالأجر الكثير، وضّح ذلك بمثال.

إنّ الله تعالى هو الأكرم سبحانه وتعالى؛ فهو يعطي على العمل القليل أجرًا كثيرًا ومن أمثلة ذلك، أنّ من قرأ آية الكرسي بعد كل صلاة لم يكن بينه وبين دخول الجنّة إلّا أن يموت.

 

6.بيّن الحكم الشّرعي بـ(يصحّ أو لا يصحّ) في ما يأتي:

أ.( لا يصحّ ) أخذ أحد المصلّين المصحف في أثناء خطبة الجمعة، وبدأ بتلاوة القرآن الكريم.

ب.(لا يصحّ) مسلم يذكر الله تعالى، وهو غير متوضّئ.

ج.(لا يصحّ) رفع الصّوت بالذكر لإعلام النّاس أنّه من الذّاكرين.

د.( لا يصحّ) ذكر الله تعالى في بيت الخلاء.

Jo Academy Logo