اللغة العربية فصل ثاني

المواد المشتركة توجيهي

icon

المعجم والدّلالة

 ١– أضف إلى معجمك اللّغويّ:

تَشْرئبّ : تمدٌ عنقها لتنظر.

محدّق    : منعم النّظر.

افترّ      : ابتسمَ وبدت أسنانه التي في مقدَّم الفم.

نزَّ        : قطرَ وسأل.

تشبّث    : تمسّك بقوة.

 

٢– عُد إلى أحد معاجم اللّغة العربيّة، واستخراج معاني الكلمات الآتية '

يدهمُ: يفاجئ.

لَيّ: من الفعل لوى ؛أي فتل و ثنى.

تُحَمْلق: تنظر بشدّة.

 

٣– عد إلى الفقرة الرّابعة، واستخرج منها ما يقارب في المعنى كلَّ كلمة من الكلمات الآتية:

 ملامح: تقاطيع

 الحُفَر: الأخاديد

 ثابتة: مسمّرة

 

٤ – ما الجذر اللّغويّ لكلّ من :       

 السّام: سَئِمَ.

 الانسحاب: سَحَبَ

اسودت: سَوِدَ

 

٥– ورد في النصّ عبارة (خضراء يانعة)، واليانع : صفة للون الأخضر، عُد إلى أحد معاجم اللّغة العربيّة، وتبيّن لأيّ الألوان تستعمل الصّفات الآتية:

 الفاقع: الأصفر.النّاصع: الأبيض. القاني: الأحمر. الصّافي: الأزرق. الحالك: الأسود.

 

 

 الفهم والتّحليل

١– ممّ استوحى القاصّ عنوان قصته؟

من شكل النبتة التي أهداها إليه صديقه، لأنها تشبه رسم القلب.

 

٢– ثمّة رباط ودّ متين يربط القاصّ بصديقه ( حسني )، دلّل على ذلك.

تعاطف حسني مع القاص خاصّة وقت مرضه،وزيارته. وإحضار حسني هدية (نبتة تشبه رسم القلب) ملفوفة بالورق والشّبر لصديقه.

واهتمام القاص بكلام صديقه حسني الذي أوصاه بألا يغيّر مكان النبتة

 

٣– بمَ اتّسمت نظرة القاصّ الأوليّة إلى النّبتة ؟

رأى فيها مجّرد واحدة من موجودات الغرفة، مثل الكرسي، والطّاولة، والمِدْفأة، والخرانة، أو حتّى إطارات الصور على الجدار، ولم يشعر بضرورة وجود علاقة حبّ أو بغض بينه وبينها.

 

 ٤– عدد ثلاثة أمور أثارت استياء القاصّ من النّبتة.

تحتاج إلى عناية يوميّة كي تنمو، فترغمه كل صباح على إزاحة الستائر، وريّها، وتنظيف أوراقها، وتسميدها، كما أنها تحتاج إلى من يتبسم لها.

 

٥– حاولَ القاصّ أنْ يتخلص من النّبتة غير مرة، ما السّبب الذي دفعه إلى التّراجع في كل مرة ؟

أــ حاول وضعها خارج الغرفة، عند درج العمارة.

ما دفعه إلى التراجع: أنّ صديقه حسني أوصاه بألّا ينقلها من مكانها؛ لأنّ تغيير موقعها سيؤدّي إلى اضطرارها للتكيّف مع المكان الجديد، وقد لا يناسبها، فتذبل وتموت.

 

ب ــ خلال شهر آذار فكّر أن يقصف ساقها ليرتاح منها.

ما دفعه إلى التراجع: أيقن أنه مقدم على ارتكاب فعلة تنتمي إلى سلسلة جرائم قتل النّفس، وشعر بأنّ النبتة تراقبه بحذر.

 

٦ – بدا على القاصّ تحوّل إيجابي واضح نحو النّبتة مع تطوّر أحداث القصّة:

أ – بيّن ملامحه.

ــ فُوجِئ بشفتيه تفترّان عن ابتسامة غير مفهومة تجاه النبتة.

ــ أخذ يرقب نموها السّريع كلّ يوم؛ كيف تتفتّح أوراقها الجديدة، وكيف تتبسّط مثل كفٍّ آدمية، وفي الصباح كان يتفقّد الأوراق والبراعم الجديدة، وكثيرًا ما كان يسمع صوتها، صوت الطقطقة الخافتة للأوراق في أثناء تفتّحها في الصّباحات الباكرة.

ــ أيقظ ذلك الصّوت في أعماقه فرحًا طفوليًّا، وضبط نفسه ذات مرة وهو يبتسم لها.

ــ لوى عنقها برفق ناحية الباب.

 

ب– ما سببه في رأيك ؟

أنّ القاصّ أخذ يعتاد على وجودها، ويرغب في بقائها.

 

جـ – ما أثره في النّبتة ؟

أخذت تنمو سريعًا بعد أن توافرت لها أسباب العناية اليوميّة.

 

٧– أراد القاصّ أن تسير النّبتة في طريق، وأرادت النّبتة أن تسير في طريق آخر :

أ – لماذا أصرّ كلّ منهما على رأيه؟

القاصّ: أراد لها أن تتوجّه نحو الباب؛ لأنّ المساحة المتبقية من الجدار حتى النافذة لا تستوعب نموّها وامتدادها، فهي ملأى بالصّور. وكأنّه لا يريدها داخل بيته، ويريدها أن تنمو خارجه، أو أن ترحل عنه.

النبتة: أرادت التوجّه نحو النافذة، حيث الضوء والهواء، وكأنها تريد البقاء والحياة.

 

 ب– ما نتيجة هذا التعنّت على كلّ منهما ؟

القاص: قست أصابعه عليها وهو يحاول لي عُنُقها نحو الباب، فانكسرت، ممّا أثار في نفسه خوفا، ورأى في أوراق النبتة عيونًا تتهمه.

النبتة: انكسر عُنُقها أولا، ولم تمضِ سوى أيام قليلة حتى ذبلت أوراقها واصفرّت، ثم جفّت وسقطت.

 

 ٨– أشار القاصّ إلى جملة من الحقائق العلميّة المتعلّقة بالنّبات ، وضّحها.

ــ حاجتها إلى الضّوء، والريّ، والتسميد، وتنظيف الأوراق.

ــ تجنّب نقلها من مكان إلى آخر.

 

 ۹ – اقترح نهاية أخرى للقصة تتّفق مع رؤيتك ومنطق الأحداث.

نمو النبتة وانتعاشها ورؤية حسني وصديقه لها وهي نكبر وتزهو.

 

 ١٠– اشتاق القاصّ في نهاية القصة إلى رؤية صديقه (حسني)، علام يدُلّ ذلك في رأيك؟

ــ أسفه وندمه على موت النبتة، وكأنّه يريد نبتة أخرى من صديقه حسني بدل تلك التي ذبلت.

ــ شعوره بالذنب لما حلّ بالنبتة، وخجله من صديقه الذي أوصاه بالعناية بها.

ــ ربما يكون قد عاوده المرض بعد سقوط النبتة، فاشتاق لرؤية صديقة ليعوده ويطمئن عليه حاملًا بيده نبتة تشبه تلك التي سقطت.

 

١١– " الحريّة حقّ طبيعيّ للإنسان "، ناقش هذه العبارة في ضوء فهمك القصّة.

أن نترك الآخرين يمارسون حريتهم كما يشاءون، ولا نضغط عليهم، أو نقتحم حياتهم ما لم تُؤذِنا حريتهم.

 

 ۱۲- تقبّل الآخر شيء ضروري في حياتنا، بيّن مدى التزام القاصّ هذه المقولة في رأيك.

لم يكن القاصّ ملتزمًا التزامًا مطلقًا في تقبّله النبتة وفق أحداث القصّة، ففي كلّ مرةّ كان يحاول التخلّص منها؛ لأنها تزعجه وتثير السّأم في نفسه، وقد اخترقت وحدته وحياته، ورفضت التوجّه إلى الجهة التي أرادها نحو الباب.

وعندما شعر بتأنيب ضميره كان يتراجع، وأخذ أول مرّة يبتسم لها ابتسامة غير مفهومة، ثمّ أخذ يتفقّد أوراقها، ويُسرّ بسماع صوتها وهي تتفتح، فوجد نفسه يبتسم لها.

 

١٣– أيُّما أنجح برأيك: إنسان سريع التكيّف مع العالم المحيط أم إنسان بطيء التكيّف، وضّح إجابتكَ.

يترك للطالب.

 

١٤– هَبْكَ أردت أن تقدّم فكرة لغيرك في قالب قصصيّ:

       أ– ما الفكرة التي تشغلك، وتريد التعبير عنها؟

      ب– ما الرّمز الذي تختارها وسيلة لإيصال فكرتك، معلًّلا؟

يترك للطالب.

                                                                                                                                        

 

التّذوق الجماليّ

١– أبدى القاصّ في القصّة براعة في التّصوير، هاتِ أربعًا من الصّور الفنيّة، ووضّحها.

ــ كائنات حيّة تتلقّف الابتسامة: صوّر النباتات أشخاصًا يستقبلون الابتسامة.

ــ نبتة تحملق في سقف الغرفة القاتم: صوّر النبتة إنسانة تنظر بشدّة إلى سقف الغرفة القاتم.

ــ حين بلغت منتصف الجدار دبّ الخلاف بيننا من جديد: صوّر النبتة إنسانة على خلاف مع القاصّ

ــ فبدت كأنّه تنظر إلى الوراء: صوّر النبتة إنسانة تنظر إلى الوراء.

ــ تلك النبتة التي تحدّت وحدتي واقتحمت حياتي: صوّر النبتة إنسانة تقتحم خصوصية القاصّ وتتدخلّ في شؤونه، وتتحدّى وحدته.

-كي ترى النور أو يراها: صوّر النبتة إنسانة تنظر بعينيها إلى النور، وصوّر النور شخصًا ينظر إلى النبتة.

-تجبرني على ريّها: صوّر النبتة إنسانة تجبره على سقايتها.

 

٢– ما دلالة كلّ من :

أ– تُحملقُ في سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفرّة المُتقشّرة.

سوء الأوضاع الماديّة للقاصّ.

 

ب– الأخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي خدّي.

التقدّم في السنّ

 

جـ – أنت لا أكاد أرخي شفتيّ أمام أكثر الأمور طرافة.

العبوس والتجهّم.

 

د – المساحة المتبّقية من الجدار ملأى بالصّور.

ذكريات القاص الكثيرة.

 

هـ – حين سقط العنكبوت في يكون تلك الليلة من أيّار.

موت النبتة.

 

 ٣– بمَ يوحي استخدام القاصّ لفظة(عنكبوت) في نهاية القصّة؟

التشبّث بالحياة، فقد كانت النبتة مقاومة، متشبّثة بالحياة كعنكبوت يتشبّث بالجدار، ثم هوى وسقط ومات.

 

٤– وظّف القاصّ عناصر الحركة، والصوت، واللون في القصّة؟

أ– هات مثالًا لكلّ منها.

الحركة: "انتعشت تلك النبتة، ونمت. جلستُ على المقعد. لويتُ عنقها. توجّهَتْ إلى غير ما أريد. سقط الرأس من يدي. تسقط. تشرئب. اقتربت يدي من ساقها. تحسستُ تلك الساق.

الصّوت:"كان الصوت الذي سمعته أشبه بصوت كسر عظمة بشريّة".

"وكثيرًا ما سمعتُ صوتها، صوت الطقطقة الخافتة للأوراق".

اللون: "اصفرت أوراقها. أغصانها التي اسودّت، يعود الجدار مصفرّا. أو في الجدران المصفرّة"

 

ب – بيّن القيمة الفنيّة لها في النصّ.

تقريب المعنى من نفس المتلقّي والتأثير فيه، ونقل أفكار القاصّ بصورة أوضح وأصدق.

 

٥– أشرْ إلى المواضع التي ظهرت فيها المشاعر الآتية:

التّردّد ،الدّهشة والاستغراب، النّدم، الفرح.

التردّد: "قلبّت الفكرة في رأسي، تراجعتُ، وتنهدتُ، وجلستُ على المقعد".

              "تراجعت قدماي نحو الوراء".

 

الدّهشة والاستغراب: "ما الذي يجذبني إلى مجرد نبتة مُسَمَّة مثل التّماثيل النحاسيّة أو البلاستيكيّة، تحملقُ في سقف الغرفة القاتم، أو في الجدران المُصفرّة المتقشِّرة، أو ربما في تقاطيع وجهي، ولا سيّما تلك الأخاديد المتقاطعة في جبهتي وفي خدي؟".

"فكيف يمكنني الابتسام لمجرد نبتة بليدة؟".

 

الندم: "حاولت إنقاذها. كانت أشبه بعزيز يريد الانسحاب من حياتي".

"ودهمني شعور من ارتكب جرمًا في غفلة من النّاس، والسّائل الذي نزّ من مكان الكسر لطّخ يدي".

 

الفرح: "ولقد أيقظ ذلك الصّوت في أعماقي فرحًا طفوليٍّا، وضبطْتُ نفسي ذات مرة وأنا أبتسم لها".

"فوجئت بشفتي تفترّان عن ابتسامة غير مفهومة، على الأقل بالنسبة لي."

 

٦– قيل:" في العجلة النّدامة وفي التّأني السّلامة". اذكر ما يدُلّ على ذلك من القصّة.

العجلة واضحة في موقف القاص من النبتة، فقد أراد التخلّص منها غير مرّة، وفي المرة الأخيرة قست أصابعه على عنقها فانكسرت، والندم ظهر واضحًا عندما دهمه شعور من ارتكب جرما في غفلة من الناس بعد أن كسرها، ثم حاول إنقاذها بتنظيف مساماتها بقطعة من القماش المبلول، وريّها، وتعريضها للضّوء.

 

٧– الصّراع في أيّ قصة لا يحدث في فراغ، فلا بدّ له من زمان، مكان، وشخوص، وحدث وغيرها من عناصر أخرى، وضّح هذهِ العناصر في القصّة.

الزمان: من شهر آذار إلى شهر أيار.

المكان: منزل القاصّ.

الشخوص: النبتة، القاصّ، حسني صديق القاصّ.

الحدث: العلاقة بين القاصّ والنبتة التي مرّت بمراحل وتحوّلات كثيرة؛ إذ تبدأ "العلاقة متوازنة بين القاص والنبتة، فعلاقته بها تماثل علاقته بالأشياء من حوله، مثل الكرسي أو الطاولة أو الخزانة، ثم تتحوّل العلاقة إلى حالة من عدم التوازن إلى حالة عدائية، إذ تفرض النبتة عليه تغييرا في السلوك اليومي، لأنها تحتاج إلى ريّ وتسميد وتنظيف".

فكّر في هذه المرحلة أن ينقلها من مكانها ويضعها خارج الغرفة؛ "لأنه يريد التخلّص منها فقد تدخّلت في حياته واخترقت وحدته، لكنه يتراجع عن ذلك وتبدأ العلاقة في التحوّل إلى حالة من التوازن مرة أخرى فحاول التخلّص منها مرّة أخرى، لكنّه تراجع، ورأى أنها تراقبه، فعادت العلاقة متوازنة بعدها؛ إذ أخذ يراقب نموّها ويتفقّد أوراقها ويسمع صوت تفتحها، لتعود العلاقة إلى حالة التأزّم عندما أجبر النبتة على التوجّه نحو الباب، فكسر عُنُقها، وهنا بدأت مأساة القاصّ، "إذ أحسّ باقترافه جريمة، وحاول أن ينقذ النبتة".

ذروة التأزّم: انكسار عنق النبتة عندما رفضت التوجّه نحو الباب.

الحلّ: موت النبتة، واشتياق القاصّ إلى رؤية صديقه حسني.

 

٨– صنّف شخصيات القصّة نامية وثابتة.

الشخصيات الناميّة: القاص،والنبتة.

الشخصيات الثابتة:حسني صديق القاصّ.

 

٩– ضع يدك على مواضع التأزّم في القصّة.

عندما"فرض القاص على النبتة التوجّه برأسها نحو الباب، لكنّها رفضت، وتوجّهت نحو النافذة"، وعندما حاول إجبارها على ما يريد انكسرت، وهنا بدأت مأساة بطل القصة، "إذ أحسّ باقترافه جريمة، وحاول أن ينقذ النبتة".

 

١٠– استخدم الكاتب القصّة لعرض أفكاره:

أ– هل نجح القاصّ في عرض أفكاره بهذا الأسلوب من وجهة نظرك؟

قدّم القاص أفكاره في قالب قصصي جميل أراد من خلاله أن يقول: "إنّ الإنسان مسؤول عن تحقيق السعادة لا لنفسه حسب بل لمن حوله أيضًا، تلك السعادة التي تتمثل في ترك الآخرين يمارسون حريتهم كما يشاؤون"ما دامت لا تؤذي الآخرين، فانكسار النبتة وسقوطها توضّح الواقع المؤلم للإنسان بسبب سلوكه. وأرى أنّه نجح في عرض أفكاره في هذا الشكل الفني(القصّة).

 

ب– هَبْك أردت أنْ تنصح صديقك بالصّبر على حاله وعلى الآخرين، استخدم أسلوبًا فنيًّا انصحه غير القصّة.

بضرب الأمثال أو الحكم أو الشعر الذي يتضمّن الحكمة أو بخاطرة أو غير ذلك.

 

 

تدريبات

التّمييز

 

١– ميّز تمييز الذّات من تمييز النّسبة في ما يأتي:

  أ– قال تعالى:  ﴿ إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ﴾ سورة التوبة، الآية(٣٤).  

      شهرًا: تمييز ذات.

 

 ب – قال تعالى: ﴿ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا ۖ إِنَّكَ لَنْ تَخْرِقَ الْأَرْضَ وَلَنْ تَبْلُغَ الْجِبَالَ طُولًا﴾  سورة الإسراء، الآية(٣٧).

طولا: تمييز نسبة.      

                                                     

جـ – قال رسول الله ﷺ :" الإيمان بضعٌ وسبعونَ شعبةً ".( متفق عليه).

شعبة: تمييز ذات.

 

د – ما أدقَّ البيتَ بناءً!

بناءً: تمييز نسبة.

 

هـ – اشترى والدي رِطلًا زيتًا.

زيتًا: تمييز ذات.

 

و –  تشترك في جماعة صديقات المكتبة اثنتانِ وعشرونَ طالبةّ.

طالبةً:تمييز ذات.

 

ز– أكرمْ بالمُهذّب صديقًا!

صديقًا: تمييز نسبة.

 

ح –غرسْتُ الأرض شجرًا.

شجرًا: تمييز نسبة.

 

٢– أعرب ما تحته خطّ إعرابًا تامًّا:

 

أ – للهِ درُّهُ عالمًا!

عالمًا: تمييز نسبة منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره.

 

ب – أغنى النّاسِ أكثرُهم إحسّانًا.

أكثرهم: خبر مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمّة الظاهرة على آخره، وهو مضاف، وهم: ضمير متّصل مبنيّ في محلّ جرّ بالإضافة.

إحسانًا: تمييز نسبة منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره.

 

 جـ – لبسْتُ خاتمًا فضّةً.

خاتمًا: مفعول به منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره.

فضّةً: تمييز ذات منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظّاهر على آخره.

 

٣– املأ الفراغ بتمييز مناسب في ما يلي:

أ– الرّيف أنقى من المدينة ....هواءً.........

 

ب– البحتريّ أسهل من أبي تمّام....شعرًا..........

 

جـ – شربتُ كوبًا.....ماءً..........

 

د –اشتريْتُ فدّانًا ....أرضًا.............

 

٤– اجعل كلّ اسم ممّا يأتي مميزًّا في جملة مفيدة من إنشائك.

(كأس، ذراع، رِطْل، صاع، ثوب، سبعة وعشرون).

كأس: شربتُ كأسًا لبنًا.

 

ذراع: باعني التاجرُ ذراعًا حريرًا.

 

رِطل: اشترى والدي رِطْلًا زيتًا.

 

صاع: اشتريتُ صاعًا طحينًا.

 

ثوب: ألبَسُ في الشّتاءِ ثوبًا صوفًا

.

سبعة وعشرون: في الصفّ سبعةٌ وعشرونَ طالبًا.

 

٥– عُد إلى الفقرة التي تبدأ بـ " حاولتُ ليّ عنقها " إلى الفقرة التي تنتهي  بـ " إذ بها تنكسر"ـ واستخرج منهما التّمييز، وأعربه إعرابًا تامًّا.

 

بدت أكثر صلابةً: تمييز نسبة منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح.                                        

ازددْتُ إصرارًا: تمييز نسبة منصوب وعلامة نصبه تنوين الفتح الظاهر على آخره