- اعتمد عنصري المفاجأة والإحاطة، فأتم استعدادته لفتح مكة سرًا حتى لا تعلم قريش فتستعد لملاقاته فيحصل قتال وتسيل الدماء.
- قسَّم الجيش إلى خمس فرق، وعيّن على كل فرقة منها قائدًا؛ حتى يفوِّت على أهلها التفكير في مواجهة المسلمين.
- وأمر كل قائد منهم أن يدخل مكة من جهة معينة.
|
- قال النبي صلى الله عليه وسلم لأهل مكة:" ما تظنون أني فاعل بكم؟ قالوا: أخٌ كريم وابن أخ كريم، فقال: اذهبوا فأنتم الطُّلقاء"، لا أقول لكم إلّا كما قال يوسف لإخوته ﴿ قَالَ لَا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾"، وهذا يدل على خُلقه بالعفو عند المقدرة
|
- الإسلام يحافظ على أرواح الناس.
- حفظ مكانة الناس عند أقوامهم.
- الإسلام ليس دين سيف ودماء وانتقام، ولكنَّه دين عفو وسماحة.
|