التربية الإسلامية فصل أول

التاسع

icon

أختبر معلوماتي

 

1- أَقْتَرِحُ عنوانًا مناسبًا لموضوعاتِ الآياتِ الكريمةِ (9-12) مِنْ سورةِ الإسراءِ.

  • من آيات الله تعالى

 

2- أَذْكُرُ مَعنى كلٍّ مِنَ المفرداتِ القرآنيةِ الآتيةِ:

  • يَهْدِي: يُرشدُ.
  • أَعْتَدْنَا: هيّأْنا.
  • فَمَحَوْنَا: فأَزلْنا.
  • لِتَبْتَغُوا: لتَطلُبوا.

 

3- أُبَيِّنُ الغايةَ مِنْ إنزالِ القرآنِ الكريمِ.

  • هدايةُ الناسِ وإرشادُهُمْ إلى الخيرِ وما ينفعُهُمْ في الدنيا والآخرةِ.

 

4- أَكْتُبُ الآيةَ الكريمةَ الدالّةَ على كلٍّ ممّا يأتي:

أ. مِنْ صفاتِ الإنسانِ العجلةُ وعدمُ التأنّي.

  • يقول تعالى: (وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا).

ب. الليلُ والنهارُ علامتانِ دالّتانِ على عظمةِ اللهِ تعالى وقدرتِهِ.

  • يقول تعالى: (وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آَيَتَيْنِ).

 

5- أُوَضِحُ الإشارةَ العلميةَ الواردةَ في قولِهِ تعالى: (وَجَعَلْنَا آَيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً).

  • كانَ الظنُّ السائدُ قديمًا أنَّ الأشياءَ تُرى إذا انتقلَ الشعاعُ مِنْ عَيْنَيِ الرائي إلى الشيءِ المرئيِّ، حتّى أثبتَ العالمُ المسلمُ ابنُ الهيثمِ عكسَ ذلكَ، وبيَّن أنَّهُ إذا انتقلَ الشعاعُ مِنَ العينِ إلى الشيءِ المرئيِّ لأمكنَ أَنْ نرى الأشياءَ في الظلامِ إذا كانَ الرائي في مكانٍ مضيءٍ.

 

6- أُعَلِّلُ كلًّ ممّا يأتي:

أ. لا يُجيبُ اللهُ تعالى دعاءَ المتعجّلِ على نفسِهِ بالهلاكِ.

  • لأنَّهُ لَوِ استجابَ لَهُ لَوقعَ الإنسانُ في الحسرةِ والندامةِ

ب. جعلَ اللهُ تعالى كلَّ شيءٍ في الكونِ مقدَّرًا ومفصَّلًا وَفقَ سُننٍ وقوانينَ.

  • ليتعرّفَها الإنسانُ، ويسيرَ عليها في حياتِهِ على الوجهِ الأمثلِ.

 

7- أُبَيِّنُ دِلالةَ اسمِ الإشارةِ (هذا) في قولِهِ تعالى: (إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ).

  • على أنَّ القرآنَ الكريمَ يجبُ أنْ يكونَ قريبًا مِنّا لنهتديَ بِهِ.

 

8- أَكتُبُ الآياتِ الكريمةَ (9- 12) من سورةِ الإسراءِ غَيبًا.

يقول تعالى: (إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) وَأَنَّ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (10) وَيَدْعُ الْإِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءَهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الْإِنْسَانُ عَجُولًا (11) وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آَيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آَيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آَيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ وَلِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْنَاهُ تَفْصِيلًا)