أختبر معلوماتي
1- أَقترحُ عنوانًا مناسبًا لموضوع الآيات الكريمة.
- عوامل قوّة الأمَّة
2- أُبيِّنُ المقصود بكلّ من:
أ . المعروف: كلّ ما أمر به الشرع واستحسنه وما يحقّق للناس المصلحة والسعادة.
ب. المنكر: كل ما نهى عنه واستقبحه من الأفعال والأقوال التي تُلحق بالناس الضرر والمفسدة.
3- أُوضِّحُ دلالة استخدام الآيات الكريمة الألفاظ الآتية:
- (حَقَّ تُقَاتِهِ): أن يكون التمسك بأحكام الدّين وتعاليمه هو الحالة الدّائمة للمسلم،
- (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا): للإشارة إلى أنّ التمسك بالدين عصمة للأمّة وحماية لها من الأخطار.
4- أَستدلُّ من الآيات الكريمة على كلّ ممّا يأتي:
أ- توجيه المسلم إلى المحافظة على دينه والحرص على الالتزام بمبادئه.
- قوله تعالى: (وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ).
ب- نهيُ المسلمين عن سلوك طريق الأمم الأخرى التي تنازعت وتفرقت.
- قوله تعالى: (وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
5- أَستنتِجُ عوامل قوّة الأمّة المذكورة في قوله تعالى: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ).
- الدعوة إلى الإسلام والخير وفضائل الأعمالِ.
- إرشاد الناس إلى فعل كلّ ما أمر به الشرع واستحسنه وما يحقّق لهم المصلحة والسعادة.
- ترك كل ما نهى عنه واستقبحه من الأفعال والأقوال التي تُلحق بهم الضرر والمفسدة،
6- أُعلِّلُ، استخدمت الآية الكريمة الفعل المضارع ﴿َيَدْعُونَ﴾.
- للدلالة على التجدّد والاستمرار، فمهمّة الأمّة في الدعوة إلى الخير والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر دائمة ومتجددة لا تنتهي.
7- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1) حُكمُ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المستنبط من قوله تعالى: (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ)
أ . مندوب. ب. واجب. ج. مكروه. د .مباح.
2) نوع المدّ في لفظ ﴿ يَا أَيُّهَا﴾
أ . واجب متصل. ب. بدل. ج. عارض للسكون. د .جائز منفصل.
3) حكم التجويد في لفظ ﴿ ِمنْكُمْ ﴾:
أ . إظهار حلقيّ. ب. إخفاء شفويّ. ج. إخفاء حقيقيّ. د .إقلاب.