1) أُبيِّنُ معاني التراكيب القرآنية الآتية:
أ. ﴿خذوا زينتكم عند كل مسجد﴾: تزينوا باللباس الساتر.
ب. ﴿خالصة يوم القيامة﴾: لا يشاركهم فيها أحد.
2) أُوضِّحُ المقصود بلفظ الأعراف الذي سمّيت به السورة الكريمة.
الأعراف مكان بين الجَنَّة والنار يوجد فيه أُناس تساوت حسناتهم وسيِّئاتهم، ثمَّ يكون مآلهم إلى الجَنَّة في نهاية المطاف.
3) أَستدلُّ من الآيات الكريمة على المعاني الآتية:
أ. إباحة التمتع بنعم الله تعالى. قوله تعالى: ﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا﴾.
ب. التحليل والتحريم بيد الله تعالى. قوله تعالى: ﴿قل إنما حرَّم ربي﴾.
ج. تحريم الاعتداء على الآخرين. قوله تعالى: ﴿والبغي بغير الحق﴾.
4) أَستنتِجُ دلالة النصيين الشّرعيين الآتيين:
أ. قال تعالى: ﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلََا تُسْرِفُوا﴾: إباحة جميع المطعومات والمشروبات إلا ما جاء الدليل على تحريمه.
ب. قال تعالى: ﴿ولكل أمة أجل﴾: تحذير الأمم من الوقوع فيما حرّم الله والاستعداد للقائه ولبيان أن للُأمم آجالًا مُحدَّدةً مثلما أنَّ للأفراد آجالًا مُحدَّدةً.
5) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. الاستفهام في قوله تعالى: ﴿قل من حرّم زينة الله التي أخرج لعباده﴾.
أ. إنكاري. ب. تقريري. ج. حقيقي. د. مجازي.
2. حُكْم الأكل والشرب في قوله تعالى: ﴿وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا﴾، هو:
أ. واجب. ب. مباح. ج. مكروه. د. مندوب.
3. اللفظ الذي يُطلَق على ما عَظُم قُبْحه من أفعال وأقوال، مثل الزنا وقذف المحصنات، هو:
أ. البغي. ب. الإثم. ج. الفواحش. د. السيئِّة.
6) أَتْلو الآيات الكريمة غيبًا.
لا تنس حفظ الآيات الكريمة غيبًا
التربية الإسلامية11 فصل ثاني
الحادي عشر خطة جديدة
