1. بين معنى المفردات والتَّراكيب الآتية:
- يَصْلاهَا: يدخلها.
- مَّدْحُورًا: مطروداً من رحمة الله تعالى.
- مَحْظُورًا: ممنوعاً.
2. ينقسم النَّاس في سعيهم إلى فريقين، كما ورد في الآيات الكريمة (18-19) من سورة الإسراء، اذكرهما.
- النوع الأول: من يسعون للدُّنيا من دون النَّظر إلى الآخرة.
- النَّوع الثاني: من يسعون للآخرة من دون ترك للدنيا.
3. أكمل الفراغ بما يناسبه:
شرط قبول السَّعي في الآخرة في قوله تعالى: (وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا)، هو: الإخلاص لله تعالى.
4. وضح المقصود بقول الله تعالى: (انظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَلآخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجَاتٍ وَأَكْبَرُ تَفْضِيلاً).
- فضّل الله تعالى بعض النّاس على بعض، فمنهم الغنيُّ والفقير، والصحيح والسقيم، المنجب والعقيم, لحكمة عظيمة أرادها الله تعالى.
- بينما في الآخرة: تكون درجات المؤمنين أعظم وأكبر، وتتفاوت درجاتهم حسب إخلاصهم وتقواهم.
5. كيف يكون الإنسان من أهل الآخرة عند تصرُّفه في:
أ.ماله: يؤدِّي زكاته امتثالاً لأوامر الله تعالى.
ب.وقته: يقضي وقته فيما ينفعه في دينه ودنياه مستحضرًا بذلك طاعة الله تعالى.
ج.علمه: يعمل بعلمه النّافع، ويُعلِّم الجاهل طلبًا للثَّواب من الله تعالى.
د.أخلاقه: يتمثّل السّلوكات والأخلاق الفاضلة طلبًا لرضى الله والمنازل العٌلا في الجنّة.